الالم المهاجر
02-01-2001, 07:09 PM
سم الله الرحمن الرحيم
ولد الشيخ محمد علوي الملكي في بئية دينية متصوفة وكان والده رحمه الله من علماء الجزيرة العربية رغم وجود بعض التناقضات مع مشائخ المذهب الحنبلي في وسط الجزيرة العربية .
وكان له احترام كبير ومحبه من عامة الناس وله طلبته وله مجلسه في الحرم الشريف وله اتباع كثير خاصة في المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية .
وقد حرص المسؤولون في داخل المملكة باحترام الشيخ وابقاء مجلسه بين العلماء وله نفوذ كبير لدى الدولة .
توفي الوالد الله يرحمه وخرج الولد محمد ذو منهج مخالف عن والده تقريبا حيث بدأ بوضع اهداف خفية لا يعلمها كثير من العامة وكان مظمون الاهداف مرحب به عند البعيد والقريب من المسلمين ولكن ليس على حساب الدين وهي ( اقامة دولة خلافةاسلامية تدين بما يريده الشيخ فقط ويكون هو ونسله الخلفاء ) وبما ان الشيخ من الساده كما يقول لذا تجد جميع المنتسبين الى شجرة نسبه من السلاطين او الشعوب يؤيدون ذلك وبقوة.
وقد بدأ تنفيذ تلك الاهداف بطرق ملتويه جعلت كثير من الناس يشمئزون منها وهي على سبيل المثال :
التصوف الزائد عن حده الى درجة بدأ وكأنه رجل مختلف عن الناس حيث اذا اتى رجل لسلام عليه مد رجله وبكل كبرياء حتى يقبلها القادم وهذا كان يتم في وسط الحرم الشريف وعلى ملأ من الناس وجعل معظم اتباعه من ضعاف الدين والبصيرة حيث كان ينفذون ما يوجههم به وكان عامتهم من مواطني شرق اسيا بدون تفكير وكان الشيخ محمد يريد الولاء الاعمى من هولاء المجندين .
بدأ الشيخ اتصالاته الغريبه مع ملك المغرب الذي يقول ان له صله نسب بينهم والعالم هو الله وكان ملك المغرب له التأثير الاكبر في توجيه الشيخ الى اهداف في قلبه هو .
كان الشيخ له سفريات غريبة الى مصر ثم الى شرق اسيا والاجتماع مع اناس مشبوهين من اهل السنه والجماعه وعلى ضوء ما ذكر بدأ انصار الشيخ في ازدياد وهذا ما يريده .
كان الشيخ يؤلف كتبا هو في داخله يعلم انها خطأ وهي فيها من الشركيات ما يتبرأ منها الشيخ نفسه وكلها تنصب في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم والغلو فيه وهذا ليس الا الرجوع بالناس الى احترام مقام الرجل نفسه اي احترام الشيخ وكانت الفكرة بعينهاجيدة ولكن ليست على حساب الدين .
بدأ مجلس الشيخ يتراجع واتباعه الا من السذج ضعيفي العقيدة المتهمشين في الدين يناصرون بدون مبدأ .
وبدأت الحرب بينه وبين اهل السنه والجماعه وخاصة من اتباع المذهب الحنبلي المتشدد حي ثبدأوا بفضح اعماله ونشر كتبه مع الرد الصحيح ، ومن هذا بدأ تراجع انصار الشيخ عنه واخيرا تم منعه من الحديث في الحرم المكي ومات المناصر الاول الحسن الثاني الذي كان يطمع في نتائج تخطيطات الشيخ محمد علوي المالكي .
بقي من اتباع الشيخ الاندونسيين والهنود الذين لا يعرقون حتى ما يقوله الشيخ لهم .
وبقي الشيخ وحيدا في بيته في الرصيفه وتمنيت لو بقي لكا والده في الحرم الشريف بعقيده واضحة وكلام نزيه .
وصلى الله على محمد .
ولد الشيخ محمد علوي الملكي في بئية دينية متصوفة وكان والده رحمه الله من علماء الجزيرة العربية رغم وجود بعض التناقضات مع مشائخ المذهب الحنبلي في وسط الجزيرة العربية .
وكان له احترام كبير ومحبه من عامة الناس وله طلبته وله مجلسه في الحرم الشريف وله اتباع كثير خاصة في المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية .
وقد حرص المسؤولون في داخل المملكة باحترام الشيخ وابقاء مجلسه بين العلماء وله نفوذ كبير لدى الدولة .
توفي الوالد الله يرحمه وخرج الولد محمد ذو منهج مخالف عن والده تقريبا حيث بدأ بوضع اهداف خفية لا يعلمها كثير من العامة وكان مظمون الاهداف مرحب به عند البعيد والقريب من المسلمين ولكن ليس على حساب الدين وهي ( اقامة دولة خلافةاسلامية تدين بما يريده الشيخ فقط ويكون هو ونسله الخلفاء ) وبما ان الشيخ من الساده كما يقول لذا تجد جميع المنتسبين الى شجرة نسبه من السلاطين او الشعوب يؤيدون ذلك وبقوة.
وقد بدأ تنفيذ تلك الاهداف بطرق ملتويه جعلت كثير من الناس يشمئزون منها وهي على سبيل المثال :
التصوف الزائد عن حده الى درجة بدأ وكأنه رجل مختلف عن الناس حيث اذا اتى رجل لسلام عليه مد رجله وبكل كبرياء حتى يقبلها القادم وهذا كان يتم في وسط الحرم الشريف وعلى ملأ من الناس وجعل معظم اتباعه من ضعاف الدين والبصيرة حيث كان ينفذون ما يوجههم به وكان عامتهم من مواطني شرق اسيا بدون تفكير وكان الشيخ محمد يريد الولاء الاعمى من هولاء المجندين .
بدأ الشيخ اتصالاته الغريبه مع ملك المغرب الذي يقول ان له صله نسب بينهم والعالم هو الله وكان ملك المغرب له التأثير الاكبر في توجيه الشيخ الى اهداف في قلبه هو .
كان الشيخ له سفريات غريبة الى مصر ثم الى شرق اسيا والاجتماع مع اناس مشبوهين من اهل السنه والجماعه وعلى ضوء ما ذكر بدأ انصار الشيخ في ازدياد وهذا ما يريده .
كان الشيخ يؤلف كتبا هو في داخله يعلم انها خطأ وهي فيها من الشركيات ما يتبرأ منها الشيخ نفسه وكلها تنصب في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم والغلو فيه وهذا ليس الا الرجوع بالناس الى احترام مقام الرجل نفسه اي احترام الشيخ وكانت الفكرة بعينهاجيدة ولكن ليست على حساب الدين .
بدأ مجلس الشيخ يتراجع واتباعه الا من السذج ضعيفي العقيدة المتهمشين في الدين يناصرون بدون مبدأ .
وبدأت الحرب بينه وبين اهل السنه والجماعه وخاصة من اتباع المذهب الحنبلي المتشدد حي ثبدأوا بفضح اعماله ونشر كتبه مع الرد الصحيح ، ومن هذا بدأ تراجع انصار الشيخ عنه واخيرا تم منعه من الحديث في الحرم المكي ومات المناصر الاول الحسن الثاني الذي كان يطمع في نتائج تخطيطات الشيخ محمد علوي المالكي .
بقي من اتباع الشيخ الاندونسيين والهنود الذين لا يعرقون حتى ما يقوله الشيخ لهم .
وبقي الشيخ وحيدا في بيته في الرصيفه وتمنيت لو بقي لكا والده في الحرم الشريف بعقيده واضحة وكلام نزيه .
وصلى الله على محمد .