السلام في الشرق الأوسط ......من المستفيد???

[WEBMASTER]

نحن الأضعف لا شك وأسرائيل متفوقة علينا في جميع المجالات فلماذا تقبل التنازل عن بعض الأراضي وتنسى الأحلام التوسعية؟؟؟
هل تستفيداسرائيل من السلام الذي يفقدها الأرض؟وبأمكانها قضم أراضي جديدة دون أن يكون هناك تهديدا فعليالكيانها من جانب العرب؟
ألا يعتبر السلام بصيغته الحالية قد يحقق أعادة بعض مما خسرناه في الحروب السابقة؟
هل الهيمنة الأقتصادية هي التي يراد لها أن تكون بديلا عن الهيمنة العسكرية؟
أخيرا
هل السلام في هذا الوقت يعتبر خيارا أستراتيجيا لنا أم لأسرائيل؟

[al_3aber]

اعتقد ان اسرائيل ملة من الكلام عن الحرب ، العالم يريد ان يعيش بسلام و إنهاء أي افكار دينية أو قومية تدعوا للحرب والقضاء على الآخر .
السلام خيار مناسب في الوقت الحالي للجميع لنعيش مع أهل الكتاب بسلام إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا ...

[سعفه]

الطرفين لا يريدون الســــلام

باختصار اذا كان هناك سلام معناه قطع المعونات والهبات

عن الطرفين المتصارعين

وكذالك معهم دول المواجهه عن جنوبهم وشرقهم

[WEBMASTER]

الأخ العابر
الأخت سعفة

السلام عليكم

تحليلات متناقضة بينكما ولكن كلاهما منطقي ....

أضيف بأن السلام مطلب لأسرائيل أكثر مما هو للعرب لكونها لا تملك بعدا ديمو غرافيا قويا ...عدد السكان في الوقت الحاضر مناسب فقط لمساحة بسيطة من الأرض.
الأمن مطلوب للمساعدة على هجرة اليهود ألى أسرائيل.

تحياتي للجميع

[ذكي مجتهد]

أخي سيد الشبكات :
أنت طرحت الموضوع ، لكن طرحك تضمن التشخيص
و الإجابة فلا مزيد على ذلك ،
زما قصر الأخوان

إلا أنني أحببت أشارك فى موضوعك ، ذو الشجون :

لمصلحة الصهيونية مباشرة بشكل أولي ،
و لمصلحة أعداء العرب و المسلمون ثانيا .
ولا مصلحة لنا بتاتا في السلام المزعوم هذا .

يتراءى لي أن السياسيون الذين يدعمون فكرة
السلام يخضعون للآتى :
(1) :
توجيه مفروض سياسيا من الدول العظمى عليهم .
(2) :
دواعي مصالح الأنظمة الحاكمة و التى تتعاكس مع مصلحة
الأمة و المسلمين و الشعوب العربية خاصة .
(3) :
لا يوجد أي خيارات إقتصادية أو سياسية أو
إستراتيجية في هذا السلام لملحة العروبة .
(4)
السلام مجرد خطوة حان دورها وموعد تنفيذها في
مضمار لعبة الأمم العظمى المعادية لنا ،

[WEBMASTER]

والنقاط التي أضفتها تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن السلام في مصلحة أسرائيل وبصراحة لا يمكن للأقوى (وخاصة اليهود)أن يرضخ للسلامألا أذاكانت مصلحته تحتم ذلك..
تحياتي...