عابر99
19-04-2000, 03:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
يوم الثلاثاء
13/1/1421هـ ـ 18/4/2000م
الفرقة الميكانيكية تؤدي دورها
نصب المجاهدون كميناً للقوات الروسية في ولاية كرشلوي على ممر السخنيورت وزرعوه بالألغام الأرضية وترقب المجاهدون عدوهم حتى توسط حقل الألغام ثم قام المجاهدون بتفجيرها من تحتهم وإطلاق النار من فوقهم فدمروا شاحنتين وتمكنوا من قتل ( 9 من الجنود الروس) وجرح كثير منهم
جنود الله في وادي أرغون
خرج ثلاثة من المجاهدين من مجموعة القائد الميداني (أبو الوليد) من مكمنهم في وادي أرغون وكان أحد المجاهدين مصاباً فمر بهم أحد العملاء المنافقين و كأنه يريد مساعدتهم ثم رجع إلى قريته وأخبر القائد الروسي هناك بتواجد المجاهدين الثلاثة ، فخرج ضابط الاستخبارات (برتبة عقيد ) ومعه ستة من الجنود ويصحبهم ذلك المنافق بمدرعة وسيارة عسكرية وتقدموا نحو المجاهدين الثلاثة ، وكان المجاهدون الثلاثة على أتم الاستعداد لأي عمل مفاجئ ، وما إن رأى المجاهدون المدرعة والسيارة العسكرية حتى أعد أحدهم سلاح RBG وأطلق القذيفة على المدرعة ففجرها بمن فيها واشتغل الآخران بالسيارة العسكرية وأطلقوا عليهم وابلاً من الرصاص حتى أحرقوها وقتل في هذا المعركة ضابط الاستخبارات الروسي والمنافق وثلاثة من الجنود وفر البقية ، ثم عاد المجاهدون إلى مكمنهم سالمين لم يصب منهم أحد و الحمدلله رب العالمين
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الثلاثاء
13/1/1421هـ ـ 18/4/2000م
الفرقة الميكانيكية تؤدي دورها
نصب المجاهدون كميناً للقوات الروسية في ولاية كرشلوي على ممر السخنيورت وزرعوه بالألغام الأرضية وترقب المجاهدون عدوهم حتى توسط حقل الألغام ثم قام المجاهدون بتفجيرها من تحتهم وإطلاق النار من فوقهم فدمروا شاحنتين وتمكنوا من قتل ( 9 من الجنود الروس) وجرح كثير منهم
جنود الله في وادي أرغون
خرج ثلاثة من المجاهدين من مجموعة القائد الميداني (أبو الوليد) من مكمنهم في وادي أرغون وكان أحد المجاهدين مصاباً فمر بهم أحد العملاء المنافقين و كأنه يريد مساعدتهم ثم رجع إلى قريته وأخبر القائد الروسي هناك بتواجد المجاهدين الثلاثة ، فخرج ضابط الاستخبارات (برتبة عقيد ) ومعه ستة من الجنود ويصحبهم ذلك المنافق بمدرعة وسيارة عسكرية وتقدموا نحو المجاهدين الثلاثة ، وكان المجاهدون الثلاثة على أتم الاستعداد لأي عمل مفاجئ ، وما إن رأى المجاهدون المدرعة والسيارة العسكرية حتى أعد أحدهم سلاح RBG وأطلق القذيفة على المدرعة ففجرها بمن فيها واشتغل الآخران بالسيارة العسكرية وأطلقوا عليهم وابلاً من الرصاص حتى أحرقوها وقتل في هذا المعركة ضابط الاستخبارات الروسي والمنافق وثلاثة من الجنود وفر البقية ، ثم عاد المجاهدون إلى مكمنهم سالمين لم يصب منهم أحد و الحمدلله رب العالمين
--------------------------------------------------------------------------------