سائحة
27-05-2000, 08:13 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
قال الله تعالى (( إنّ الذين قالوا ربنا الله ثمّ استقاموا تتنزل عليهم الملائكة
ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون ... ))
... * اعرف ربك أصلح نفسك ادع غيرك *
قاعدة ذهبية نترسّم خطاها و نسير في ظلالها ....
وكما قال أحد الصالحين ...
(( هدفنا من معرفة الله تعالى هو : وصول المؤمن إلى درجة الإيمان الصادق
الخالص المؤثر...وحتى نصل إلى هذا النوع من الإيمان نحن في حاجة إلى....
..... ** صفاء نفس .
..... ** شفافية روح .
..... ** تفتح مشاعر .
..... ** شدة إحساس بحب الله تعالى و الخوف منه و الطمع في رحمته و عفوه .
..... ** خضوع لأوامره و نهيه .
..... ** الاستسلام الكامل لدينه.
وعندها :
..*تتفجر الطاقة الإنسانية فتنطلق إلى غير مدى ، وتبني بغير حدود...
..*تضاء أمام المسلم جوانب الحياة كلها فيخطو غير مضطرب و لا مكبوت ...
..*يعلو شأن المؤمن و يسمو إلى قمة فريدة لأنه مرتبطا قلبيا بربه ... فيحس
بالعزّة و السيادة في حماه و رحابه ...وتتسع آفاق إدراكه فهو يعلم عن الدنيا و الآخرة ...
..*يندفع المؤمن إلى اقتحام الشدائد و تحمل الصعاب في سبيل الهدف المرسوم و الغاية المرتجاة ...
..*يلتذ المؤمن بحرية انسانيته حيث يحيا حياته الروحية الحقيقية في كنف رحمة الله و في ظل كرمه لا سلطان لأحد غير ربه على قلبه و ضميره ...
........ وعندها نردد قوله تعالى :
(( قد أفلح المؤمنون ))
**** فهيا لنعيش .. مع الله .. وبالله ... و في الله ....
و ...
من كان مع الله وفيّا **** فالله تعالى يهديه.
قال الله تعالى (( إنّ الذين قالوا ربنا الله ثمّ استقاموا تتنزل عليهم الملائكة
ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون ... ))
... * اعرف ربك أصلح نفسك ادع غيرك *
قاعدة ذهبية نترسّم خطاها و نسير في ظلالها ....
وكما قال أحد الصالحين ...
(( هدفنا من معرفة الله تعالى هو : وصول المؤمن إلى درجة الإيمان الصادق
الخالص المؤثر...وحتى نصل إلى هذا النوع من الإيمان نحن في حاجة إلى....
..... ** صفاء نفس .
..... ** شفافية روح .
..... ** تفتح مشاعر .
..... ** شدة إحساس بحب الله تعالى و الخوف منه و الطمع في رحمته و عفوه .
..... ** خضوع لأوامره و نهيه .
..... ** الاستسلام الكامل لدينه.
وعندها :
..*تتفجر الطاقة الإنسانية فتنطلق إلى غير مدى ، وتبني بغير حدود...
..*تضاء أمام المسلم جوانب الحياة كلها فيخطو غير مضطرب و لا مكبوت ...
..*يعلو شأن المؤمن و يسمو إلى قمة فريدة لأنه مرتبطا قلبيا بربه ... فيحس
بالعزّة و السيادة في حماه و رحابه ...وتتسع آفاق إدراكه فهو يعلم عن الدنيا و الآخرة ...
..*يندفع المؤمن إلى اقتحام الشدائد و تحمل الصعاب في سبيل الهدف المرسوم و الغاية المرتجاة ...
..*يلتذ المؤمن بحرية انسانيته حيث يحيا حياته الروحية الحقيقية في كنف رحمة الله و في ظل كرمه لا سلطان لأحد غير ربه على قلبه و ضميره ...
........ وعندها نردد قوله تعالى :
(( قد أفلح المؤمنون ))
**** فهيا لنعيش .. مع الله .. وبالله ... و في الله ....
و ...
من كان مع الله وفيّا **** فالله تعالى يهديه.