الضبع
12-10-2008, 01:59 PM
لاحول ولا قوة إلا بالله. :mad:
<HR style="COLOR: #cccccc" SIZE=1>
<SCRIPT type=text/javascript><!--google_ad_client = "pub-3575234693011979";/* 250x250, تم إنشاؤها 3iny 3ink mawadee3 13/06/08 */google_ad_slot = "3070490977";google_ad_width = 250;google_ad_height = 250;//--> </SCRIPT><SCRIPT src="http://pagead2.googlesyndication.com/pagead/show_ads.js" type=text/javascript> </SCRIPT>http://forum.te3p.com/uploaded5/292503_01219704503.gif
إن بر الوالدين والإحسان إليهما من أفضل القرب وأعظم الطاعات فقد وصى الله تعالى ببر الوالدين والإحسان إليهما
بقوله: "وَوَصَّيْنَا الْإنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً" (العنكبوت: من الآية8)،
وقوله _تعالى_: "وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً" (الإسراء: من الآية23).
وأمر به النبي _صلى الله عليه وسلم_ وحث عليه:
فجعله أفضل من الجهاد في سبيل الله كما جاء في الصحيحين عن ابن مسعود _رضي الله عنه_ أن الرسول _صلى الله
عليه وسلم_ سُئل عن أفضل الأعمال، فقال: "الصلاة لوقتها قيل ثم ماذا قال: بر الوالدين
قيل ثم أي: قال: الجهاد في سبيل الله".
جعل بر الوالدين أوجب من الجهاد الكفائي كما روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر
وقال: جاء رجل إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ يستأذنه في الجهاد، فقال: "أحي والداك؟
قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد".
عن أبي بكرة _ رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أنبئكم بأكبر
الكبائر ؟ " قلنا : بلى يا رسول الله . قال : ثلاثا : " الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين " ، _
وكان متكئا فجلس . فقال : ألا وقول الزور ، وشهادة الزور " . فما زال يقولها حتى قلت لا يسكت " )
رواه البخاري واللفظ له ، ومسلم .
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" رغم أنفه ، ثم رغم أنفه ، ثم رغم أنفه "
قيل :من ؟ يا رسول الله!!
قال : من أدرك أبويه عند الكبر، أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة "
صحيح مسلم
حسبنا الله ونعم الوكيل.
<HR style="COLOR: #cccccc" SIZE=1>
<SCRIPT type=text/javascript><!--google_ad_client = "pub-3575234693011979";/* 250x250, تم إنشاؤها 3iny 3ink mawadee3 13/06/08 */google_ad_slot = "3070490977";google_ad_width = 250;google_ad_height = 250;//--> </SCRIPT><SCRIPT src="http://pagead2.googlesyndication.com/pagead/show_ads.js" type=text/javascript> </SCRIPT>http://forum.te3p.com/uploaded5/292503_01219704503.gif
إن بر الوالدين والإحسان إليهما من أفضل القرب وأعظم الطاعات فقد وصى الله تعالى ببر الوالدين والإحسان إليهما
بقوله: "وَوَصَّيْنَا الْإنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْناً" (العنكبوت: من الآية8)،
وقوله _تعالى_: "وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً" (الإسراء: من الآية23).
وأمر به النبي _صلى الله عليه وسلم_ وحث عليه:
فجعله أفضل من الجهاد في سبيل الله كما جاء في الصحيحين عن ابن مسعود _رضي الله عنه_ أن الرسول _صلى الله
عليه وسلم_ سُئل عن أفضل الأعمال، فقال: "الصلاة لوقتها قيل ثم ماذا قال: بر الوالدين
قيل ثم أي: قال: الجهاد في سبيل الله".
جعل بر الوالدين أوجب من الجهاد الكفائي كما روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر
وقال: جاء رجل إلى النبي _صلى الله عليه وسلم_ يستأذنه في الجهاد، فقال: "أحي والداك؟
قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد".
عن أبي بكرة _ رضي الله عنه _ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أنبئكم بأكبر
الكبائر ؟ " قلنا : بلى يا رسول الله . قال : ثلاثا : " الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين " ، _
وكان متكئا فجلس . فقال : ألا وقول الزور ، وشهادة الزور " . فما زال يقولها حتى قلت لا يسكت " )
رواه البخاري واللفظ له ، ومسلم .
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" رغم أنفه ، ثم رغم أنفه ، ثم رغم أنفه "
قيل :من ؟ يا رسول الله!!
قال : من أدرك أبويه عند الكبر، أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة "
صحيح مسلم
حسبنا الله ونعم الوكيل.