فتى دبي
20-08-2007, 01:16 PM
لماذا تعتقدين أنك مازلت صغيرة، وأن الصلاة لم تجب عليك بعد، أما قرأت بل وحفظت قول الرسول صلي الله عليه وسلم: مروا أبناءكم للصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر.
وأنت أصبح عمرك فوق العشر، بمعني يجب عليك أداء الصلاة، فأنت ملزمة ومكلفة بها وليست أي صلاة بل صلاة خاشعة خاضعة، بل وحثي غيرك من حولك عليها إذا كانوا يتهاونون بأدائها، وبيني أهميتها وأنها عماد الدين والركن الثاني من الاسلام، وأنها إذا صلحت صلح سائر العمل وإذا فسدت فسد سائر العمل، ومن تركها جاحداً لها فقد كفر، فكما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر.
احذري اختي المسلمة ترك الصلاة أو التهاون بأدائها، فإن كنت ممن تؤدينها فالحمد لله، فاحذري أن تؤخريها عن الوقت أو في نهاية الوقت، واعلمي أن أحب الأعمال إلي الله الصلاة في أوقاتها، وإذا لم تكوني تؤدينها فإلي متي التهاون بها؟!
بادري بالمحافظة عليها بعد التوبة والاستغفار مما اقترفتيه بتركك لها، واحذري من تسويف ذلك أو تأخيره، فأنت لا تضمنين عمرك، والموت لا يعرف كبيراً ولا صغيراً، فتصوري أن يداهمك ملك الموت وأنت متهاونة بالصلاة.. الصلاة التي أول ما يسأل الله عنها العبد يوم القيامة. فماذا يكون جوابك حينها.
وأنت أصبح عمرك فوق العشر، بمعني يجب عليك أداء الصلاة، فأنت ملزمة ومكلفة بها وليست أي صلاة بل صلاة خاشعة خاضعة، بل وحثي غيرك من حولك عليها إذا كانوا يتهاونون بأدائها، وبيني أهميتها وأنها عماد الدين والركن الثاني من الاسلام، وأنها إذا صلحت صلح سائر العمل وإذا فسدت فسد سائر العمل، ومن تركها جاحداً لها فقد كفر، فكما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة من تركها فقد كفر.
احذري اختي المسلمة ترك الصلاة أو التهاون بأدائها، فإن كنت ممن تؤدينها فالحمد لله، فاحذري أن تؤخريها عن الوقت أو في نهاية الوقت، واعلمي أن أحب الأعمال إلي الله الصلاة في أوقاتها، وإذا لم تكوني تؤدينها فإلي متي التهاون بها؟!
بادري بالمحافظة عليها بعد التوبة والاستغفار مما اقترفتيه بتركك لها، واحذري من تسويف ذلك أو تأخيره، فأنت لا تضمنين عمرك، والموت لا يعرف كبيراً ولا صغيراً، فتصوري أن يداهمك ملك الموت وأنت متهاونة بالصلاة.. الصلاة التي أول ما يسأل الله عنها العبد يوم القيامة. فماذا يكون جوابك حينها.