أبوعبيدة
02-09-2006, 02:33 PM
الحديث: (إن الله تعالى ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن( هـ ) عن أبي موسى . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 1819 في صحيح الجامع
الحديث: (إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان فيغفر للمؤمنين و يملي للكافرين و يدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه) ( طب ) عن أبي ثعلبة . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 1898 في صحيح الجامع
الحديث: ( شعبان بين رجب و شهر رمضان تغفل الناس عنه ترفع فيه أعمال العباد فأحب أن لا يرفع عملي إلا و أنا صائم)( هب ) عن أسامة . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 3711 في صحيح الجامع
الحديث: ( صوموا لرؤيته و أفطروا لرؤيته فإن حال بينكم و بينه سحاب فأكملوا عدة شعبان و لا تستقبلوا الشهر استقبالا و لا تصلوا رمضان بيوم من شعبان) ( حم ن هق ) عن ابن عباس . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 3809 في صحيح الجامع
الحديث: ( كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان) ( د ) عن عائشة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4628 في صحيح الجامع
هـ- سنن ابن ماجه
طب - الطبراني في الكبير
هب - شعب الإيمان للبيهقي
حم - مسند الإمام أحمد بن حنبل
ن - سنن النسائي
هق - سنن البيهقي
د- سنن أبي داود
الحديث: (إن الله يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان فيغفر للمؤمنين و يملي للكافرين و يدع أهل الحقد بحقدهم حتى يدعوه) ( طب ) عن أبي ثعلبة . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 1898 في صحيح الجامع
الحديث: ( شعبان بين رجب و شهر رمضان تغفل الناس عنه ترفع فيه أعمال العباد فأحب أن لا يرفع عملي إلا و أنا صائم)( هب ) عن أسامة . قال الشيخ الألباني : ( حسن ) انظر حديث رقم : 3711 في صحيح الجامع
الحديث: ( صوموا لرؤيته و أفطروا لرؤيته فإن حال بينكم و بينه سحاب فأكملوا عدة شعبان و لا تستقبلوا الشهر استقبالا و لا تصلوا رمضان بيوم من شعبان) ( حم ن هق ) عن ابن عباس . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 3809 في صحيح الجامع
الحديث: ( كان أحب الشهور إليه أن يصومه شعبان ثم يصله برمضان) ( د ) عن عائشة . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4628 في صحيح الجامع
هـ- سنن ابن ماجه
طب - الطبراني في الكبير
هب - شعب الإيمان للبيهقي
حم - مسند الإمام أحمد بن حنبل
ن - سنن النسائي
هق - سنن البيهقي
د- سنن أبي داود