كاتبة دانمركية تحث نساء السعودية على الالتزام بشعائر الدين وبالحجاب !!

[أبو ريناد الشهري]

نوهت الكاتبة الدانماركية المسلمة الدكتورة آمنة تانسون الباحثة في الشؤون الإسلامية بعناية المملكة العربية السعودية بالمرأة وأجيال الفتيات، مشيرة إلى الرعاية الخاصة بالمرأة السعودية من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين عبدالله بن عبدالعزيز. جاء ذلك خلال زيارة الكاتبة الدانماركية للهيئة العالمية للمرأة والأسرة المسلمة، حيث اجتمعت مؤخراً مع الأستاذة بهيجة بهاء عزّي الأمينة العامة للهيئة. وخلال اللقاء قدمت الدكتورة آمنة تانسون شرحاً على أوضاع المرأة المسلمة في الدانمارك بخاصة، وفي العالم الغربي بعامة. مشيرة إلى أن المرأة المسلمة الملتزمة في البلدان الغربية تمارس شعائرها الدينية، وتحافظ على حجابها الإسلامي، وتسعى لتربية الأبناء وفق تعاليم الإسلام،وبينت أنه برزت في بعض المجتمعات الغربية عوائق تستهدف التزام المرأة المسلمة، إلا أن المؤسسات النسائية الإسلامية تسعى إلى حل المشكلات الناجمة عن تلك العوائق المفتعلة. وأهابت الدكتور تانسون بالمرأة المسلمة في كل مكان أن تلتزم بشعائر الدين، وبالحجاب الذي هو رمز عزة وطهارة للمسلمات. وأشادت بالمؤسسات النسوية في المملكة العربية السعودية ودعمها مكانة المرأة اللائقة في كافة المجالات العملية والثقافية والتربوية والاجتماعية والعلمية والأكاديمية، معربة عن إعجابها بالمكانة التي تحتلها المرأة في المجتمع السعودي مما يندر وجوده في مجتمعات أخرى. وتحدثت الدكتورة تانسون عن الحملة على الإسلام في بعض البلدان الغربية وبينت أنها نشرت سبعة كتب تتعلق بشرح الإسلام للغربيين ومنها كتاب: (مقدمة في الإسلام) وكتاب: (قصص الأنبياء والرسل في القرآن الكريم) مشيرة إلى أن الغربيين يقبلون على مثل هذه الكتب التي تشرح الإسلام بصورته الصحيحة.
المصدر الرياض

أخوكم أبو ريناد ( الأفضل ) ( v4v3@hotmail.com )
http://aborenad.jeeran.com/aaaaaaa.gif

[أسير الليل]

حياك أخوي ابو ريناد

ذكرت نموذج جديد ومشرف لعالمه كرست وقتها للدعوه
والحفاظ على كرامة المرءه .

في حين ينتشر ( الفصع ) في المجتمع العربي والبركه في القنوات

تحيااااتي لك

[أبو ريناد الشهري]

الله يحييك اخوي أسير الليل

بصراحة لما قرأت عن هذه الكاتبة شكرت الله وحمدته على هداية وإسلام هذه الكاتبة الدانمركية فقد صدق إذ قال (( إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ))

فاللهم لك الحمد والشكر على نعمة الإسلام

أخوك أبو ريناد