ALrad
06-10-2003, 01:55 PM
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اصبحت الحرب ليس بمفهومها العسكري مع الاسرائلين ولكن اصبحت الان حربا فكريه واعلاميه فقد رفعت قضيه ضد جريدة الاهرام المصريه وصحفين الكاتب عادل حموده والدكتور احمد يوسف نائب التحرير وذالك لنشر الكاتب عادل حموده مقاله تتحدث عن الخامات اليهوديه حول واقعه تاريخيه في عام 1840 حيث قام الخامات بقتل راهب مسيحي بطريقه بشعه وخلط دمه مع الطحين لعمل فطيره وتقديمها للحاخامات لاكلها وتم طحن عظامه وتقطيع احشائه الى نهايه القصه الحقيقيه وربط الكاتب هذه القصه بما يحدث في فلسطين في يومنا هذا من اختفاء الاطفال والاسرى في السجون الاسرائيليه حيث قامت مؤسسه يهوديه برفع هذه القضيه في محاكم فرنسيه حيث تجرى المحاكمه في مصر ويصدر القرار في فرنسا ورغم تعاطف الكثير من المثقفين والمحامين العرب مع الصحفين المصريين الا ان الدول العربيه والمنظمات الاخرى لم تتفاعل مع هذه القضيه والمؤلم اكثر تتطوع احد كبار المحامين المصريين بشكل شخصي مع هذه القضيه لما تمس العالم العربي والاسلامي لانها ربطت تحت حجة محاربة الساميه وعندما سافر هذا المحامي لفرنسا على حسابه الشخصي واول مافكر به هو الذهاب الى السفاره المصريه للاطلاع على القضيه ووضع خطة التحرك لمساندة الصحفين ولو بشكل ما ففوجئ المحامي عدم علم السفاره المصريه في فرنسا بهذه القضيه بدات المرافعات والسفاره لاتعلم والقضيه مازالت لم تحسم بعد
اصبحت الحرب ليس بمفهومها العسكري مع الاسرائلين ولكن اصبحت الان حربا فكريه واعلاميه فقد رفعت قضيه ضد جريدة الاهرام المصريه وصحفين الكاتب عادل حموده والدكتور احمد يوسف نائب التحرير وذالك لنشر الكاتب عادل حموده مقاله تتحدث عن الخامات اليهوديه حول واقعه تاريخيه في عام 1840 حيث قام الخامات بقتل راهب مسيحي بطريقه بشعه وخلط دمه مع الطحين لعمل فطيره وتقديمها للحاخامات لاكلها وتم طحن عظامه وتقطيع احشائه الى نهايه القصه الحقيقيه وربط الكاتب هذه القصه بما يحدث في فلسطين في يومنا هذا من اختفاء الاطفال والاسرى في السجون الاسرائيليه حيث قامت مؤسسه يهوديه برفع هذه القضيه في محاكم فرنسيه حيث تجرى المحاكمه في مصر ويصدر القرار في فرنسا ورغم تعاطف الكثير من المثقفين والمحامين العرب مع الصحفين المصريين الا ان الدول العربيه والمنظمات الاخرى لم تتفاعل مع هذه القضيه والمؤلم اكثر تتطوع احد كبار المحامين المصريين بشكل شخصي مع هذه القضيه لما تمس العالم العربي والاسلامي لانها ربطت تحت حجة محاربة الساميه وعندما سافر هذا المحامي لفرنسا على حسابه الشخصي واول مافكر به هو الذهاب الى السفاره المصريه للاطلاع على القضيه ووضع خطة التحرك لمساندة الصحفين ولو بشكل ما ففوجئ المحامي عدم علم السفاره المصريه في فرنسا بهذه القضيه بدات المرافعات والسفاره لاتعلم والقضيه مازالت لم تحسم بعد