حفيد حمزة
02-04-2003, 01:06 PM
"الله اكبر الله اكبر الله اكبر
لا اله الا الله
ايها الشعب المجاهد الاكبر،
يا ابناء امتنا المجيدة،
ايها الرجال حاملو الاسلحة وشرف المقاومة،
سلام الله عليكم
وانتم تواجهون الغزاة اعداء الله والانسانية، السفلة المارقين، بصدوركم العامرة بالايمان وحب الله.
نعم. هذه هي الايام التي ليس ما هو اشرف منها منذ ما يزيد عن سبعمائة عام. لقد من الله علينا بهذه الفرصة العظيمة وبابتلاء اراد به الله سبحانه ان يختبر ايماننا وبيعتنا التي اشهدناه علينا سبحانه فيها ليمنحنا الله في هذا فرصة ان نطبق القول بالفعل، ليرزقنا برحمته ويعلي تاثير بيرقه بنا وهو يرفرف على سارية الله اكبر.
نعم ايها الاخوة، منذ دهور ودهور لم يجمع علماء الدين في الامة على اختلاف اجتهاداتهم ونحلهم ومللهم مثلما اجمعوا اليوم على ان العدوان الذي يقوم به المعتدون على قلعة الايمان عدوان على الدين والمال والعرض والنفس وعدوان على ديار الاسلام، لذا وجب الجهاد في مواجهتهم.
ومن يقتل في ساحاتها يرزق بالجنة خالدا فيها وفي نعيمها ورضى الله عنه، قرير العين راضيا مرضيا.
فاغتنموها ايها الاخوة. ان فيها احدى الحسنيين في سبيل الله والمبادىء العظيمة.
فلله ما تذكر احد منا ايمانه ووعده وعهده واستحضرها في لحظة المواجهة واستحضر الصبر الذي دعانا اليه رب العزة الا ونصره الله على اعدائه، الا وفر المعتدون من امام الحق ملعونين هم وشياطينهم وابيضت بالايمان وشرف الموقف، وجوه المجاهدين والمجاهدات.
فاغتنموها بابي انتم وامي، اغتنموها يا قرة عيني وعين العراق والامة. انها فرصة الخلود وفرصة العمر للاحياء وعز لا يدانيه عز.
اضربوهم، قاتلوهم، انهم معتدون اشرار ملعونون من رب العزة والجلال. فانكم منتصرون وهم مهزومون.
قاتلوهم مثلما قاتلهم اخوان وابناء لكم في ام قصر والبصرة الفيحاء وفي نينوى وفي الناصرية والشقرا وعلى اطراف الحي وفي الانبار.
قاتلوهم في كل مكان مثلما تقاتلونهم اليوم ولا تتركوا لهم فرصة التقاط الانفاس حتى يعلنوها ويفعلوا منسحبين من ديار المسلمين خاسئين ملعونين في الدنيا والاخرة.
عاشت امتنا المجيدة،
وعاشت فلسطين حرة عربية ابية من النهر الى البحر،
وعاش العراق. عاش العراق.
حي على الجهاد.
وعاش مجاهدو امتنا.
والله اكبر وليخسأ المجرمون."
لا اله الا الله
ايها الشعب المجاهد الاكبر،
يا ابناء امتنا المجيدة،
ايها الرجال حاملو الاسلحة وشرف المقاومة،
سلام الله عليكم
وانتم تواجهون الغزاة اعداء الله والانسانية، السفلة المارقين، بصدوركم العامرة بالايمان وحب الله.
نعم. هذه هي الايام التي ليس ما هو اشرف منها منذ ما يزيد عن سبعمائة عام. لقد من الله علينا بهذه الفرصة العظيمة وبابتلاء اراد به الله سبحانه ان يختبر ايماننا وبيعتنا التي اشهدناه علينا سبحانه فيها ليمنحنا الله في هذا فرصة ان نطبق القول بالفعل، ليرزقنا برحمته ويعلي تاثير بيرقه بنا وهو يرفرف على سارية الله اكبر.
نعم ايها الاخوة، منذ دهور ودهور لم يجمع علماء الدين في الامة على اختلاف اجتهاداتهم ونحلهم ومللهم مثلما اجمعوا اليوم على ان العدوان الذي يقوم به المعتدون على قلعة الايمان عدوان على الدين والمال والعرض والنفس وعدوان على ديار الاسلام، لذا وجب الجهاد في مواجهتهم.
ومن يقتل في ساحاتها يرزق بالجنة خالدا فيها وفي نعيمها ورضى الله عنه، قرير العين راضيا مرضيا.
فاغتنموها ايها الاخوة. ان فيها احدى الحسنيين في سبيل الله والمبادىء العظيمة.
فلله ما تذكر احد منا ايمانه ووعده وعهده واستحضرها في لحظة المواجهة واستحضر الصبر الذي دعانا اليه رب العزة الا ونصره الله على اعدائه، الا وفر المعتدون من امام الحق ملعونين هم وشياطينهم وابيضت بالايمان وشرف الموقف، وجوه المجاهدين والمجاهدات.
فاغتنموها بابي انتم وامي، اغتنموها يا قرة عيني وعين العراق والامة. انها فرصة الخلود وفرصة العمر للاحياء وعز لا يدانيه عز.
اضربوهم، قاتلوهم، انهم معتدون اشرار ملعونون من رب العزة والجلال. فانكم منتصرون وهم مهزومون.
قاتلوهم مثلما قاتلهم اخوان وابناء لكم في ام قصر والبصرة الفيحاء وفي نينوى وفي الناصرية والشقرا وعلى اطراف الحي وفي الانبار.
قاتلوهم في كل مكان مثلما تقاتلونهم اليوم ولا تتركوا لهم فرصة التقاط الانفاس حتى يعلنوها ويفعلوا منسحبين من ديار المسلمين خاسئين ملعونين في الدنيا والاخرة.
عاشت امتنا المجيدة،
وعاشت فلسطين حرة عربية ابية من النهر الى البحر،
وعاش العراق. عاش العراق.
حي على الجهاد.
وعاش مجاهدو امتنا.
والله اكبر وليخسأ المجرمون."