وميض
21-09-2002, 08:55 PM
رمسفيلد متعهد إهلاك الحرث والنسل .
وزير الدفاع الأمريكي المدعو بـ"رمسفيلد " من ينظر إليه سيجد أمامه متعهدا للموت والهلاك .
ولو كان عاطلاً عن العمل وأحظر لي لتعينه في وظيفة حكومية وهو بهذه العقلية لن أجد له مكانا مناسبا إلا في المقابر أو في مكبات النفايات ، سواء كانت مقابر يدفن بها الموتى من الناس أو " السكاريب " من السيارات والأشياء التي أنتهي أجلها ، وكل ميسر لما خلق له .
فهذا المخلوق المنحدر إلى الدونية سلطه الله على عباده وابتلاه بهم ، وهو في نفس الوقت ينوي إهلاك الطاغية صدام حسين لكي يضع حداً لجرائمه ضد الجنس البشري والكائنات الأخرى ، وليبدأ مسلسل أخر وطور جديد من العبث والإجرام الأمريكي في بلاد المسلمين بعد ما ينتهي الإجرام الصدامي البعثي ، فيجب أن نتصدى لمثل هؤلاء العابثين من أعداء الدين والإنسانية .
ما هو الحل مع تلك المخلوقات المنحدرة إلى الدونية ومع أولئك الطواغيت ؟ ، هل نتركهم يفترسون بعض وننفذ بجلدنا ؟ ، وهل سننفذ بجلدنا إذا ما جلسنا للفرجة ، أم سيأتي الدور علينا وعلى أبنائنا وأهلنا ؟ ، وهل سيكون منطلقنا للحل هو النفاذ بجلدنا أم إنقاذ البشرية من أمثالهم لتصويب مسيرتها ؟ فهل نحن أهل لإنقاذ البشرية ؟ .
لا بد من وجود حل ، ولكن من يرضى بالحل ؟ ومن يقدر عليه ؟ فالحل معروف عند المسلمين ، وأنا أعتقد بعدم وجود حلول أخرى غير هذا الحل المعروف لديكم .
وزير الدفاع الأمريكي المدعو بـ"رمسفيلد " من ينظر إليه سيجد أمامه متعهدا للموت والهلاك .
ولو كان عاطلاً عن العمل وأحظر لي لتعينه في وظيفة حكومية وهو بهذه العقلية لن أجد له مكانا مناسبا إلا في المقابر أو في مكبات النفايات ، سواء كانت مقابر يدفن بها الموتى من الناس أو " السكاريب " من السيارات والأشياء التي أنتهي أجلها ، وكل ميسر لما خلق له .
فهذا المخلوق المنحدر إلى الدونية سلطه الله على عباده وابتلاه بهم ، وهو في نفس الوقت ينوي إهلاك الطاغية صدام حسين لكي يضع حداً لجرائمه ضد الجنس البشري والكائنات الأخرى ، وليبدأ مسلسل أخر وطور جديد من العبث والإجرام الأمريكي في بلاد المسلمين بعد ما ينتهي الإجرام الصدامي البعثي ، فيجب أن نتصدى لمثل هؤلاء العابثين من أعداء الدين والإنسانية .
ما هو الحل مع تلك المخلوقات المنحدرة إلى الدونية ومع أولئك الطواغيت ؟ ، هل نتركهم يفترسون بعض وننفذ بجلدنا ؟ ، وهل سننفذ بجلدنا إذا ما جلسنا للفرجة ، أم سيأتي الدور علينا وعلى أبنائنا وأهلنا ؟ ، وهل سيكون منطلقنا للحل هو النفاذ بجلدنا أم إنقاذ البشرية من أمثالهم لتصويب مسيرتها ؟ فهل نحن أهل لإنقاذ البشرية ؟ .
لا بد من وجود حل ، ولكن من يرضى بالحل ؟ ومن يقدر عليه ؟ فالحل معروف عند المسلمين ، وأنا أعتقد بعدم وجود حلول أخرى غير هذا الحل المعروف لديكم .