زمردة
17-04-2002, 07:24 PM
اقرأ في هذا الرابط .. النساء من وجهة نظر الرجال :
http://www.islamweb.net/family/Img/husband/01a.htm
مدى صحة حديث النساء ناقصات عقل ودين ، وما هى مناسبة الحديث وتفسيرة ان كان صحيحا ؟
حديث أبي سعيد الخدريِّ رضي الله عنه أنَّه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطرٍ إلى المصلَّى، فمرَّ على النساء فقال: "يا معشر النساء تصدَّقن، فإنِّي رأيتكنَّ أكثر أهل النار"، فقلن: وبمَ يا رسول الله؟ قال: "تُكثِرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقلٍ ودينٍ أذهب للُبِّ الرجل الحازم من إحداكنّ"، قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: "أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟"، قلن: بلى، قال: "فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت لم تصلِّ ولم تصم؟"، قلن: بلى، قال: "فذلك من نقصان دينها"رواه البخاريُّ ومسلم.
الحديث صحيح ، ومعناه التوصية والرحمة بالنساء ، فان نقصان العقل ينشأ عن الحالة المزاجية المعتلة نتيجة التغيرات الهرمونية اثناء الدورة الشهرية مما جعل بعض الفقهاء يسقط الطلاق اذا وقع ايام الدورة الشهرية للزوجة ، وكذلك ينشأ نقصان العقل كناية عن نقصان الخبرة الناشئة عن الاختلاط بالمجتمع مثل الرجال لضعف المرأة من جانب وكونها مرغوبه من جانب اخر ، وكذلك يتبين نقصان العقل فى موضوع الشهادة ، فهى تعادل نصف شهادة الرجل ، اما نقصان الدين فان المرأة لا تطالب بالايام التى انقطعت فيها عن الصلاة لعذرها الشهرى ، وختاما فان الحديث قاله النبى (ص) عند مسجد نمرة فى حجة الوداع وكان مطلعه " استوصوا بالنساء خيرا ".
http://www.gn4me.com/fatawa/Yas2lonak/index.jsp?QID=67&L1=168&L2=28&to=0&from=0&pageno=1
******************
استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء" (متفق عليه).
وفي رواية في الصحيحين: "المرأة كالضلع: إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت بها، وفيها عوج"
وفي رواية لمسلم: "إن المرأة خلقت من ضلع، لن تستقيم لك على طريقة، فإن استمتعت بها، استمتعت بها وفيها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها، وكسرها طلاقها"
إن في هذا التمثيل النبوي البليغ لبياناً رائعاً لحقيقة المرأة ومزاجها الذي فطرت عليه؛ فهي لا تستقيم على حال واحدة كما يريد الزوج، فينبغي أن يعلم الزوج المسلم أن ذلك فيها سجية وطبع وخليقة، فلا يحاولن أن يقيمها على الجادة التي وقر في خلده أنها الصواب أو الكمال، وليراعين مزاجها الأنثوي الخاص، وليقبلها كما خلقها الله، وفيها عوج عما يريد ويرغب في بعض الأمور، وإن أبى إلا أن يقيمها على إرادته ومزاجه، فمثله كمثل من أبى إلا أن يقيم اعوجاج الضلع، فإذا هو ينكسر بين يديه، وكسر المرأة طلاقها.
وحينما يستقر في وجدان الزوج المسلم الصادق هذا الهدي النبوي العالي، المبني على تفهم عميق لنفسية المرأة ومزاجها، يتسامح في كثير من هفوات زوجه، ويغض الطرف عن عديد من هنواتها، تقديراً منه لخلقتها وفطرتها، فإذا بيت الزوجة آمن هادئ سعيد، لا صراخ فيه ولا صخب ولا خصام.
وإن المتأمل نص هذا الحديث ليلاحظ أن النبي الكريم صدر حديثه بعبارة: "استوصوا بالنساء خيراً". ثم عاد بعد تحليله شخصيتها فختم الحديث بالعبارة ذاتها: "فاستوصوا بالنساء". فما أشد عناية الرسول الكريم بالمرأة! وما أعمق فهمه لنفسيتها! وما أكثر حدبه عليها! وهل يسع الزوج المسلم الصادق إلا أن يتمثل هذا الهدي الكريم، ويعمل به في كل آن؟.
وتبلغ عناية الرسول الكريم بالمرأة أنه لم ينس أن يلمع إلى التوصية بها في خطبة حجة الوداع، وهي الخطبة التي اعتصر فيها ما ينبغي قوله للمسلمين بعد أن أحس أن هذه آخر وقفة له معهم في الحج، لم يفته في هذه الخطبة الجليلة الحافلة أن يوصي بالنساء، مفتتحاً حديثه عنهن بهذا التنبيه الدال على العناية والاهتمام ..
http://www.risalah.com/RisLibrary/Character/Pages/CH04_01.HTM
وقيل أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حينما قال أن المرأة خلقت من ضلع أعوج .. وأعوج ما في الضلع أعلاه ..
يذكر بصفة الحنو لدى المرأة حين تحنو على صغيرها وقت الرضاعة أو المرض أو الصغر ..
فالوصية للأبناء الذكور والأزواج على حد سواء :
http://medinacenter.org/woman/w22.html
*********************
وأختم بما في هذا الرابط :
http://www.ibadhiyah.net/lectures/woman-in-islam/introduction.html
http://www.islamweb.net/family/Img/husband/01a.htm
مدى صحة حديث النساء ناقصات عقل ودين ، وما هى مناسبة الحديث وتفسيرة ان كان صحيحا ؟
حديث أبي سعيد الخدريِّ رضي الله عنه أنَّه قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطرٍ إلى المصلَّى، فمرَّ على النساء فقال: "يا معشر النساء تصدَّقن، فإنِّي رأيتكنَّ أكثر أهل النار"، فقلن: وبمَ يا رسول الله؟ قال: "تُكثِرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقلٍ ودينٍ أذهب للُبِّ الرجل الحازم من إحداكنّ"، قلن: وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال: "أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟"، قلن: بلى، قال: "فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت لم تصلِّ ولم تصم؟"، قلن: بلى، قال: "فذلك من نقصان دينها"رواه البخاريُّ ومسلم.
الحديث صحيح ، ومعناه التوصية والرحمة بالنساء ، فان نقصان العقل ينشأ عن الحالة المزاجية المعتلة نتيجة التغيرات الهرمونية اثناء الدورة الشهرية مما جعل بعض الفقهاء يسقط الطلاق اذا وقع ايام الدورة الشهرية للزوجة ، وكذلك ينشأ نقصان العقل كناية عن نقصان الخبرة الناشئة عن الاختلاط بالمجتمع مثل الرجال لضعف المرأة من جانب وكونها مرغوبه من جانب اخر ، وكذلك يتبين نقصان العقل فى موضوع الشهادة ، فهى تعادل نصف شهادة الرجل ، اما نقصان الدين فان المرأة لا تطالب بالايام التى انقطعت فيها عن الصلاة لعذرها الشهرى ، وختاما فان الحديث قاله النبى (ص) عند مسجد نمرة فى حجة الوداع وكان مطلعه " استوصوا بالنساء خيرا ".
http://www.gn4me.com/fatawa/Yas2lonak/index.jsp?QID=67&L1=168&L2=28&to=0&from=0&pageno=1
******************
استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء" (متفق عليه).
وفي رواية في الصحيحين: "المرأة كالضلع: إن أقمتها كسرتها، وإن استمتعت بها استمتعت بها، وفيها عوج"
وفي رواية لمسلم: "إن المرأة خلقت من ضلع، لن تستقيم لك على طريقة، فإن استمتعت بها، استمتعت بها وفيها عوج، وإن ذهبت تقيمها كسرتها، وكسرها طلاقها"
إن في هذا التمثيل النبوي البليغ لبياناً رائعاً لحقيقة المرأة ومزاجها الذي فطرت عليه؛ فهي لا تستقيم على حال واحدة كما يريد الزوج، فينبغي أن يعلم الزوج المسلم أن ذلك فيها سجية وطبع وخليقة، فلا يحاولن أن يقيمها على الجادة التي وقر في خلده أنها الصواب أو الكمال، وليراعين مزاجها الأنثوي الخاص، وليقبلها كما خلقها الله، وفيها عوج عما يريد ويرغب في بعض الأمور، وإن أبى إلا أن يقيمها على إرادته ومزاجه، فمثله كمثل من أبى إلا أن يقيم اعوجاج الضلع، فإذا هو ينكسر بين يديه، وكسر المرأة طلاقها.
وحينما يستقر في وجدان الزوج المسلم الصادق هذا الهدي النبوي العالي، المبني على تفهم عميق لنفسية المرأة ومزاجها، يتسامح في كثير من هفوات زوجه، ويغض الطرف عن عديد من هنواتها، تقديراً منه لخلقتها وفطرتها، فإذا بيت الزوجة آمن هادئ سعيد، لا صراخ فيه ولا صخب ولا خصام.
وإن المتأمل نص هذا الحديث ليلاحظ أن النبي الكريم صدر حديثه بعبارة: "استوصوا بالنساء خيراً". ثم عاد بعد تحليله شخصيتها فختم الحديث بالعبارة ذاتها: "فاستوصوا بالنساء". فما أشد عناية الرسول الكريم بالمرأة! وما أعمق فهمه لنفسيتها! وما أكثر حدبه عليها! وهل يسع الزوج المسلم الصادق إلا أن يتمثل هذا الهدي الكريم، ويعمل به في كل آن؟.
وتبلغ عناية الرسول الكريم بالمرأة أنه لم ينس أن يلمع إلى التوصية بها في خطبة حجة الوداع، وهي الخطبة التي اعتصر فيها ما ينبغي قوله للمسلمين بعد أن أحس أن هذه آخر وقفة له معهم في الحج، لم يفته في هذه الخطبة الجليلة الحافلة أن يوصي بالنساء، مفتتحاً حديثه عنهن بهذا التنبيه الدال على العناية والاهتمام ..
http://www.risalah.com/RisLibrary/Character/Pages/CH04_01.HTM
وقيل أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - حينما قال أن المرأة خلقت من ضلع أعوج .. وأعوج ما في الضلع أعلاه ..
يذكر بصفة الحنو لدى المرأة حين تحنو على صغيرها وقت الرضاعة أو المرض أو الصغر ..
فالوصية للأبناء الذكور والأزواج على حد سواء :
http://medinacenter.org/woman/w22.html
*********************
وأختم بما في هذا الرابط :
http://www.ibadhiyah.net/lectures/woman-in-islam/introduction.html