PDA

View Full Version : من الذي يزرع المخدرات يا فؤاد الهاشم


نداء الحق
27-01-2002, 11:10 AM
مفكرة الإسلام : نقلت صحيفة الإندبندت البريطانية أن الحكومة الأفغانية المؤقتة بزعامة قرضاي قد
قامت بطرد موظفي وكالة دولية للرقابة على المخدرات ، و قال الأمين العام لمفوضية الرقابة على المخدرات مير نجيب الله شمس يصف التصرف المفاجئ و العجيب من قبل الحكومة الأفغانية : لقد طردونا إلى الشارع ، ولم يكن لدى هاتف للاتصال بقادة الأقاليم ، لأنهم لم يتركوا لنا حتى دراجة ... و جدير بالذكر أن هناك عدة جهات قد وجهت اتهاما صريحا لمسئولين كبار في حكومة قرضاي بتورطهم في تجارة المخدرات ، و لا يبعد أن يكون نفوذ هؤلاء في البلاد وراء قرار طرد الوكالة التي يبدو أنها تخطت حدودها في أعمال الرقابة ، و باتت تعرض أعمالهم للانكشاف أو الركود ...
http://www.islammemo.com
ذكرت هذا الموضوع وخصصت الكاتب فؤاد الهاشم ليحذر القارئ الكريم من هذا الكاتب ومعلوماته الخاطئة ، وأنا في الحقيقة دائما أرسل فاكس إلى جريدة الوطن مرسلا ببعض المعلومات والغالب تكون المصادر محايدة بل أحيانا من مصدر يعتبر عدو لمن شهد له من باب قول الشاعر والحق ما شهدت به الأعداء ، ولم أجرح أو أسب وإنما مجرد نقل المعلومة ، بل أطلب من فؤاد أن يتأكد أكثر بنفسه من مصادره الخاصة ، ولكن دون جدوى ، حيث لم يرد أبدا ، فأرسلت لهم بأني سأضطر لدخول عالم المنتديات ، وهذا ما حصل ، وهذا الموضوع غيض من فيض ، وهناك الكثير سأتحف به منتداكم ، علما بأن فؤاد الهاشم قد دئب اتهام حركة طالبان بزراعة المخدرات ، مع أن الأمم المتحدة وهي عدو طالبان قد اعترفت مرارا وتكرارا بإزالة طالبان للمخدرات .

ابو حرب((متسبب سابقاً))
28-01-2002, 03:56 AM
نرجو أن تتحفنا بما عندك




وتذكر إن كل شخص يؤخذ من قوله ويرد






دعنا نرى الافيون وقد عاد الى أفغانستان


وبرعايه....امريكية:confused:



اخوك متسبب

الميدار
28-01-2002, 04:39 AM
لقد أتعبت نفسك والله يا اخ نداء الحق بمحاولاتك مراسلة المدعو فؤاد هاشم، فتأكد أخي الكريم تمام التأكد بأنه هذا الشخص أقل وأحقر من أن ترسل له بصقة على ورق قبل أن ترسل له أفكارك المطبوعة، فهو كغيره من العشرات من أمثاله، لا يعرف حتى اسم عاصمة بريطانيا بسبب كونه جاهل ومتخلف ذو حظ قليل من التعليم. أما الكتابات التي تراها مذيلة بإسمه في الصحيفة، فهي مقالات أفكارها تأتيه جاهزة ومعدة له سلفا، وما عليه سوى إضافة بضع كلمات عليها من عنده لتبدو وكأنه هو صاحبها، وهي عادة متبعة في جميع صحف الأنظمة العربية.

وقديما قيل، الضرب في الميت حرام.