الطارق
11-01-2002, 08:58 PM
هل شاهدتم الكاميرا الخفية عندما تعرض لقطات لأشخاص قد اصطدموا بأبوابا من الزجاج ، هذه القصص مثيلا لها وهي قصص حقيقية حدثني بها عدة أشخاص !
قال أحمد وهو يضحك :
حدث لي اليوم حادث ظريف ، فعند دخولي لأحد المعارض وبوابة المعرض مفتوحة أمامي ، وإذ بي وعند محاولتي الدخول من هذه البوابة إذ بي اصطدم بشيء !
ففوجئت أن ذلك الشيء ما هو إلا بوابة المعرض الزجاجي الذي لم أره أبدااا !!
فضحك الجميع وكان من بين الشد الضاحكين علي الذي انتقل إليه طرف الحديث وقال :
منذ عدة سنوات وعندما كنت في الجامعة في مدينة جدة حدث أن حاولت أن أدخل أحد المطاعم ، وما أن اقتربت مدخل المحل وأنا أحاول الولوج من هذه البوابة إلا وقد اصطدمت بذلك الباب الزجاجي التي لم أراه ! وكان من شدة الصدمة أن نظر جميع من في المطعم نحوي ، فبلغ بي الحرج أن فررت من هذا المكان رغم غرغرت معدتي وإلحاحها الشديد !
وقد تكرر معي هذا الموقف منذ مدة .. فقد كنت في عجله من أمري عندما حاولت الدخول لأحد المحلات التجارية فإذ بي أصطدم بباب المحل الزجاجي الذي لم أراه صدمة قوية أوجعت رأسي ، فنظر جميع من بالمحل نحوي ، ورغم الإحراج الذي أصبت به من هذا الموقف إلا أني أخذت خبرة وطوال تلك السنين فولجت إلى المحل ورغم تلك النظرات نحوي ، فقال لي البائع السوداني وهو يبتسم : قد أحرجنا كثير هذا الباب اللعين مع الزبائن ! تصور لقد اصطدم به أكثر من خمسة أشخاص في يومنا هذا ! بل حتى أنا لم أسلم في يوم من نذالة وخسة هذا الباب اللعين رغم أني أبيع في هذا المحل من عدة سنين !!
فضحك الجميع من هذه القصة وقال فهد :
حدثني أحد الأخوان قال : حدث لي ذات يوم أن اصطدمت باب من زجاج ، ورغم الإحراج فقد دلفت للمحل ثم خرجت منه وبعد أن أنهيت غرضي ، وما أن دخلت إلى سيارتي وكانت زوجتى فيها وهي تضحك من ما حدث لي وتعيرني بالعمى وتقول لي : لقد سخرت مني في يوم عندما اصطدمت بباب المحل الزجاجي وعيرتني بالعمى وها أنت تقع فيما وقعت فيه أنا من قبل !
فقال خالد :
تحدث كثير من هذه المواقف ! لكن أعجب من هذا هذه القصة ، فقد سمعت عن امرأة دخلت مع زوجها إلى محل ملابس ، ثم أعجبت بفستان فطلبت من زوجها شراء ذلك الفستان وأخذت تأشر إليه ، وزوجها عِجب من الأمر فكلما أشار إلى فستان قالت ليس هذا حتى لم يبقى شيء إلا وأشار إليه زوجها ! ما عدى فستان في مرآة كانت زوجته تركز ناظريها عليه !
وما أن تبين للزوج الأمر وعلم أن زوجته كانت تعني ذلك الفستان الذي هو خلفهم وقد عكست المرآة صورته ! حتى كاد أن يصرع من الضحك !
قال أحمد وهو يضحك :
حدث لي اليوم حادث ظريف ، فعند دخولي لأحد المعارض وبوابة المعرض مفتوحة أمامي ، وإذ بي وعند محاولتي الدخول من هذه البوابة إذ بي اصطدم بشيء !
ففوجئت أن ذلك الشيء ما هو إلا بوابة المعرض الزجاجي الذي لم أره أبدااا !!
فضحك الجميع وكان من بين الشد الضاحكين علي الذي انتقل إليه طرف الحديث وقال :
منذ عدة سنوات وعندما كنت في الجامعة في مدينة جدة حدث أن حاولت أن أدخل أحد المطاعم ، وما أن اقتربت مدخل المحل وأنا أحاول الولوج من هذه البوابة إلا وقد اصطدمت بذلك الباب الزجاجي التي لم أراه ! وكان من شدة الصدمة أن نظر جميع من في المطعم نحوي ، فبلغ بي الحرج أن فررت من هذا المكان رغم غرغرت معدتي وإلحاحها الشديد !
وقد تكرر معي هذا الموقف منذ مدة .. فقد كنت في عجله من أمري عندما حاولت الدخول لأحد المحلات التجارية فإذ بي أصطدم بباب المحل الزجاجي الذي لم أراه صدمة قوية أوجعت رأسي ، فنظر جميع من بالمحل نحوي ، ورغم الإحراج الذي أصبت به من هذا الموقف إلا أني أخذت خبرة وطوال تلك السنين فولجت إلى المحل ورغم تلك النظرات نحوي ، فقال لي البائع السوداني وهو يبتسم : قد أحرجنا كثير هذا الباب اللعين مع الزبائن ! تصور لقد اصطدم به أكثر من خمسة أشخاص في يومنا هذا ! بل حتى أنا لم أسلم في يوم من نذالة وخسة هذا الباب اللعين رغم أني أبيع في هذا المحل من عدة سنين !!
فضحك الجميع من هذه القصة وقال فهد :
حدثني أحد الأخوان قال : حدث لي ذات يوم أن اصطدمت باب من زجاج ، ورغم الإحراج فقد دلفت للمحل ثم خرجت منه وبعد أن أنهيت غرضي ، وما أن دخلت إلى سيارتي وكانت زوجتى فيها وهي تضحك من ما حدث لي وتعيرني بالعمى وتقول لي : لقد سخرت مني في يوم عندما اصطدمت بباب المحل الزجاجي وعيرتني بالعمى وها أنت تقع فيما وقعت فيه أنا من قبل !
فقال خالد :
تحدث كثير من هذه المواقف ! لكن أعجب من هذا هذه القصة ، فقد سمعت عن امرأة دخلت مع زوجها إلى محل ملابس ، ثم أعجبت بفستان فطلبت من زوجها شراء ذلك الفستان وأخذت تأشر إليه ، وزوجها عِجب من الأمر فكلما أشار إلى فستان قالت ليس هذا حتى لم يبقى شيء إلا وأشار إليه زوجها ! ما عدى فستان في مرآة كانت زوجته تركز ناظريها عليه !
وما أن تبين للزوج الأمر وعلم أن زوجته كانت تعني ذلك الفستان الذي هو خلفهم وقد عكست المرآة صورته ! حتى كاد أن يصرع من الضحك !