حماس
28-10-2001, 05:35 PM
-اسرائيل تريد ان تشغل العالم عما يجري في فلسطين وبث الفرقة والاختلاف في الامة حتى يقتل بعضهم بعضا وعلى العالم العربي والاسلامي سحب ارصدته من امريكا واوربا التي تقدر بنحو 900 مليار دولار قبل ان تجمد في أي لحظة تحت أي حجة او أي مسمى فسلاح تجميد الارصدة للعرب والمسلمين يستخدم للضغط عليهم للتنازل عن مبادئهم وعقيدتهم وثوابتهم .
2-اسقاط دور المسلمين في امريكا واوروبا بل والعالم ويكونوا في وضع الخائف دائما لا امان له ويكون دائما في موقع المتهم الذي يجهد نفسه في رفع التهمة عنه وبذلك يشغل عن المطالبة بحقوقه .. وتهيج الثور الامريكي لكي يخوض معاركها وينقذ اسرائيل من الزوال وتصفية كل المقاومين لاسرائيل تحت مظلة الارهاب .
3-ان يصبح المسلمون والعالم كله اسرى التضليل الاعلامي الصهيوني بل والسياسي والاقتصادي فنابليون حينما كان يرسل رسائل لمصر انه اسلم وانه يحب الاسلام والمسلمين كان يخطب في اليهود في يافا وعكا ويوعدهم بانشاء دولة يهودية في اورشليم وبنفس هذا الخداع تسلب اراضي المسلمين ويوعدون وعود مزيفة منذ خمسين عام معاهدات واتفاقات مع اليهود ادت الىطريق مسدود وبكل سبل الخداع والمنتاج وتحويل الالفاظ حتى يخضعون اعلامنا العربي ويوجهونه للسخرية من الاسلام لكي يكون له يد في تنفيذ هذا المخطط اليهودي وحتى يدفع العالم الاسلامي فاتورة حرب صليبية ضد شعوبه تحت شعار من يحارب اسرائيل فهو ارهابي وعلى العالم ان يسلم عقله لهذا الخداع خصوصا انهم خائفين ويحسون ان محرقة جديدة تنتظرهم بعد مؤتمر ديربان التي ظهرت فيه معاداة الصهيونية على مستوى العالم في قلوب الملايين والارهاب بالمواصفات الامريكية عنوانه احذر هذه مسلم وسهامه لحماية اكبر دولة ارهابية في العالم هي اسرائيل والحذر من العلمانيين الذين يوجهون سهامهم ضد اهل الدعوة والخير وعلى المسلمون ان يفيقوا ويواجهوا عدوهم الصهيوني بذات السلاح اعلاميا وسياسيا واقتصاديا وفضح االوجه الحقيقي لاسرائيل واليهود في العالم ويكون هو العدو الاول لكل مسلم بل ولكل عاقل على وجه الارض وتأتي ترتيب أي عداوة بعد زوال اشد الاعداء بنص القران (لتجدن اشد عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ) ولعلها تزول كل العداوات وترفع الشحناء والبغضاء في الارض ونرفع شعار انصر اخاك ظالما او مظلوما حتى لا نضيع في وسط الامم وان يكون لنا دور في الرد على القنوات الفضائية التي تدس السم في العسل والا يكون رد المسلم بحماقة بل بكل حكمة وعقلانية ونردد قول المؤمنين في غزوة الاحزاب هذا ما وعدنا الله ورسولة وصدق الله ورسوله فزادهم ايمانا وتسليما ولا نردد قول المنافقين الذين قالوا ما وعدنا الله ورسوله الا غرورا وفي هذه الغزوة حرض اليهود كعادتهم جزيرة العرب والقبائل على الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد ان كفى الله المؤمنين القتال وارسل ريح على هذه القبائل امر الله رسوله محمد من كان يؤمن بالله واليوم الاخر لا يصلي العصر الا في بني قريظة ويزداد يقين المؤمن ان الله غالب على امره وسيفضح الله مكرهم ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ..
2-اسقاط دور المسلمين في امريكا واوروبا بل والعالم ويكونوا في وضع الخائف دائما لا امان له ويكون دائما في موقع المتهم الذي يجهد نفسه في رفع التهمة عنه وبذلك يشغل عن المطالبة بحقوقه .. وتهيج الثور الامريكي لكي يخوض معاركها وينقذ اسرائيل من الزوال وتصفية كل المقاومين لاسرائيل تحت مظلة الارهاب .
3-ان يصبح المسلمون والعالم كله اسرى التضليل الاعلامي الصهيوني بل والسياسي والاقتصادي فنابليون حينما كان يرسل رسائل لمصر انه اسلم وانه يحب الاسلام والمسلمين كان يخطب في اليهود في يافا وعكا ويوعدهم بانشاء دولة يهودية في اورشليم وبنفس هذا الخداع تسلب اراضي المسلمين ويوعدون وعود مزيفة منذ خمسين عام معاهدات واتفاقات مع اليهود ادت الىطريق مسدود وبكل سبل الخداع والمنتاج وتحويل الالفاظ حتى يخضعون اعلامنا العربي ويوجهونه للسخرية من الاسلام لكي يكون له يد في تنفيذ هذا المخطط اليهودي وحتى يدفع العالم الاسلامي فاتورة حرب صليبية ضد شعوبه تحت شعار من يحارب اسرائيل فهو ارهابي وعلى العالم ان يسلم عقله لهذا الخداع خصوصا انهم خائفين ويحسون ان محرقة جديدة تنتظرهم بعد مؤتمر ديربان التي ظهرت فيه معاداة الصهيونية على مستوى العالم في قلوب الملايين والارهاب بالمواصفات الامريكية عنوانه احذر هذه مسلم وسهامه لحماية اكبر دولة ارهابية في العالم هي اسرائيل والحذر من العلمانيين الذين يوجهون سهامهم ضد اهل الدعوة والخير وعلى المسلمون ان يفيقوا ويواجهوا عدوهم الصهيوني بذات السلاح اعلاميا وسياسيا واقتصاديا وفضح االوجه الحقيقي لاسرائيل واليهود في العالم ويكون هو العدو الاول لكل مسلم بل ولكل عاقل على وجه الارض وتأتي ترتيب أي عداوة بعد زوال اشد الاعداء بنص القران (لتجدن اشد عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ) ولعلها تزول كل العداوات وترفع الشحناء والبغضاء في الارض ونرفع شعار انصر اخاك ظالما او مظلوما حتى لا نضيع في وسط الامم وان يكون لنا دور في الرد على القنوات الفضائية التي تدس السم في العسل والا يكون رد المسلم بحماقة بل بكل حكمة وعقلانية ونردد قول المؤمنين في غزوة الاحزاب هذا ما وعدنا الله ورسولة وصدق الله ورسوله فزادهم ايمانا وتسليما ولا نردد قول المنافقين الذين قالوا ما وعدنا الله ورسوله الا غرورا وفي هذه الغزوة حرض اليهود كعادتهم جزيرة العرب والقبائل على الرسول صلى الله عليه وسلم وبعد ان كفى الله المؤمنين القتال وارسل ريح على هذه القبائل امر الله رسوله محمد من كان يؤمن بالله واليوم الاخر لا يصلي العصر الا في بني قريظة ويزداد يقين المؤمن ان الله غالب على امره وسيفضح الله مكرهم ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ..