سنفور غبي
11-10-2001, 12:20 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أحب أن أطمئن على حال اخواتي واخواني أعضاء سوالف.. الأعزاء على قلبي..
أردت أن أكتب لكم عن حياتي الجامعية، وعن كل ما في جعبتي، وما أحمله من كلام في نفسي أريد أن أخرجه من جوفي، (كلام خطير.. هاهاهاي ;) تعلمته من الجامعة)
بدأت حياتي الجامعية بعد عدة محاولات للتسجيل، وقد قبلوني في اللحظة الأخيرة وأنا ألفظ آخر أنفاسي، لأنه تسجيلنا (أنا وأختي نملة-اختي التوأم-الحاضر يعلم الغايب) جاء متأخرا، وذلك لعدة ظروف حالت (<< رهيبة الكلمة :)) بيننا وبين التسجيل في الجامعة.
دخلت الجامعة وكان بناءا شامخا، لم أرى مثله من قبل، شيء لم يسبق لي أن رأيت مثله، هل أنا حقا أنهيت دراستي في الثانوية، بعد عناء المدرسة والواجبات ها هنا أنا الآن أدخل الجامعة، يا إلهى (من كان يصدق)..
-ما بطول عليكم.. خلونا في الجد يعني بدون استطراد هاهاهاهاي-
لقد أكملت الآن شهرا أو أكثر تقريبا في الجامعة، أعيش في السكن الداخلي للطالبات، توضيح السكن بمعنى السجن، هذا هو المصطلح المتداول بيني وبين زميلاتي..
سكن كبير، به عدة مباني، كل مبنى به 3 طوابق، وكل طابق به عدة أجنحة، وكل جناح به 7 غرف.
في بداية الأمر أحسست بالغربة في هذا المكان، وخاصة في الأسبوع الأول، كان شي مريبا أن أنام بعيدا عن أهلي وعن البيت، شعور لا أتمنى أن يعود يوما، اليوم يمر عن سنة، بعيدا عن البيت والأهل وإماراتك (دبي اهىء اهىء اهىء:(:(:))، ولكن هذا كان اختياري، ويجب علي تحمل كل ذلك..
ولكن بعد مرور هذا الوقت (شهر أو أكثر) تأقلمت مع الوضع الجديد، سفر في كل أسبوع، أستعد للذهاب إلى الجامعة يوم الجمعة وأعود يوم الثلاثاء والأسبوع الذي يليه أعود يوم الأربعاء، وهكذا..
وبالجدير بالذكر من الأيباب التي جعلتني أنا أتأقلم سريعا مع الوضع، هو زميلاتي وبعض من لي بهم معرفة سابقة في أيام المدرسة، والآن أقضي معهم أسعد الأوقات.
(قولوا دوم إن شاء الله.. ككككككككككخخخخخخ :))..
وهناك شيء نسيت أن أخبركم به، في الأسبوع الأول من الدوام المدرسي وفي اليوم الأول بالتحديد من التعليم الأساسي، قمت أنا واختي نملة بتبديل الصف خلال الفسحة وذلك نوعا من التغيير، ولكنني لا أفكر في ذلك مرة أخرى؛ لم أرى في حياتي قط أستاذ مثل أستاذهم، يدرس وهو نائم، أصابني الخمول والكسل في تلك الحصة، ولكن تمالكت نفسي إلى انتهى كل شي على خير..
وهناك الكثير من المواقف التي مررنا بها.. ولكن لا يسعنا أن نذكر لكم إلا بعضا منها..
وأشكر لكم حسن استماعكم..
تحياتي..
طالبة جامعية
_____________________________________________________
كككككككككككخخخخخخخخخخخخخخخ.. رديت لطبيعتي.. :):) ها شو رايكم في اللي فوق مكتوب.. والله أستاذ العربي قال لازم نتعود على الكتابة والتحدث باللغة العربية ومن أهم المخاطر التي تؤدي إلى التخلي عن اللغة العربية هو التحدث بالعامية.. ها شو رايكم.. شو الأحسن أكتب لكم باللغة العربية ولا العامية.. :)
تشااااااااااااااو..
أحب أن أطمئن على حال اخواتي واخواني أعضاء سوالف.. الأعزاء على قلبي..
أردت أن أكتب لكم عن حياتي الجامعية، وعن كل ما في جعبتي، وما أحمله من كلام في نفسي أريد أن أخرجه من جوفي، (كلام خطير.. هاهاهاي ;) تعلمته من الجامعة)
بدأت حياتي الجامعية بعد عدة محاولات للتسجيل، وقد قبلوني في اللحظة الأخيرة وأنا ألفظ آخر أنفاسي، لأنه تسجيلنا (أنا وأختي نملة-اختي التوأم-الحاضر يعلم الغايب) جاء متأخرا، وذلك لعدة ظروف حالت (<< رهيبة الكلمة :)) بيننا وبين التسجيل في الجامعة.
دخلت الجامعة وكان بناءا شامخا، لم أرى مثله من قبل، شيء لم يسبق لي أن رأيت مثله، هل أنا حقا أنهيت دراستي في الثانوية، بعد عناء المدرسة والواجبات ها هنا أنا الآن أدخل الجامعة، يا إلهى (من كان يصدق)..
-ما بطول عليكم.. خلونا في الجد يعني بدون استطراد هاهاهاهاي-
لقد أكملت الآن شهرا أو أكثر تقريبا في الجامعة، أعيش في السكن الداخلي للطالبات، توضيح السكن بمعنى السجن، هذا هو المصطلح المتداول بيني وبين زميلاتي..
سكن كبير، به عدة مباني، كل مبنى به 3 طوابق، وكل طابق به عدة أجنحة، وكل جناح به 7 غرف.
في بداية الأمر أحسست بالغربة في هذا المكان، وخاصة في الأسبوع الأول، كان شي مريبا أن أنام بعيدا عن أهلي وعن البيت، شعور لا أتمنى أن يعود يوما، اليوم يمر عن سنة، بعيدا عن البيت والأهل وإماراتك (دبي اهىء اهىء اهىء:(:(:))، ولكن هذا كان اختياري، ويجب علي تحمل كل ذلك..
ولكن بعد مرور هذا الوقت (شهر أو أكثر) تأقلمت مع الوضع الجديد، سفر في كل أسبوع، أستعد للذهاب إلى الجامعة يوم الجمعة وأعود يوم الثلاثاء والأسبوع الذي يليه أعود يوم الأربعاء، وهكذا..
وبالجدير بالذكر من الأيباب التي جعلتني أنا أتأقلم سريعا مع الوضع، هو زميلاتي وبعض من لي بهم معرفة سابقة في أيام المدرسة، والآن أقضي معهم أسعد الأوقات.
(قولوا دوم إن شاء الله.. ككككككككككخخخخخخ :))..
وهناك شيء نسيت أن أخبركم به، في الأسبوع الأول من الدوام المدرسي وفي اليوم الأول بالتحديد من التعليم الأساسي، قمت أنا واختي نملة بتبديل الصف خلال الفسحة وذلك نوعا من التغيير، ولكنني لا أفكر في ذلك مرة أخرى؛ لم أرى في حياتي قط أستاذ مثل أستاذهم، يدرس وهو نائم، أصابني الخمول والكسل في تلك الحصة، ولكن تمالكت نفسي إلى انتهى كل شي على خير..
وهناك الكثير من المواقف التي مررنا بها.. ولكن لا يسعنا أن نذكر لكم إلا بعضا منها..
وأشكر لكم حسن استماعكم..
تحياتي..
طالبة جامعية
_____________________________________________________
كككككككككككخخخخخخخخخخخخخخخ.. رديت لطبيعتي.. :):) ها شو رايكم في اللي فوق مكتوب.. والله أستاذ العربي قال لازم نتعود على الكتابة والتحدث باللغة العربية ومن أهم المخاطر التي تؤدي إلى التخلي عن اللغة العربية هو التحدث بالعامية.. ها شو رايكم.. شو الأحسن أكتب لكم باللغة العربية ولا العامية.. :)
تشااااااااااااااو..