رزين
30-09-2001, 09:57 PM
ااثنان وعشرون قتيلا في الجزائر
الجيش الجزائري يقتل المسلمين باسم الاسلام .
السلطات الجزائرية درجت على تحميل الجماعات الاسلامية المسلحة مسؤولية هذا النوع من الهجمات
(( لتشويه الاسلام ))
واستغلال الاحداث الاخيره .
قتل 22 شخصا واصيب شخصان بجراح في مذبحة جديدة في الجزائر
وتقول التقارير الاخبارية إن الجيش الجزائري مسلحين اقتحموا عرسا قرويا جنوبي العاصمة الجزائرية
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن شهود عيان في بلدة الاربعاء إن المهاجمين قتلوا احد عشر شخصا في العرس، ثم اقتحموا دارا مجاورة حيث قتلوا احد عشر شخصا آخرين
كما اختطف الجيش المسلحون التابعون للحكومة فتاة واحدة تمكنت من الهرب فيما بعد بعد ان اصيبت بطلق ناري
وقال الشهود إن المهاجمين كانوا يرتدون زيا عسكريا
وهذه هي المرة الاولى التي تشهد فيها هذه المنطقة بالذات هجوما منذ شهور عدة، كما يعتبر هذا الهجوم الاعنف منذ عدة سنوات
الا ان الجزائر شهدت تصعيدا مالحوظا في اعمال العنف في الفترة الأخيرة، حيث قتل في الشهر الماضي فقط زهاء 150 شخصا
يذكر ان السلطات الجزائرية (( كما تعودت )) درجت على تحميل الجماعات الاسلامية المسلحة مسؤولية هذا النوع من الهجمات. لكن قوات الامن الجزائرية نفسها تتهم باقتراف المجازر بين الفينة والاخرى واتهام الجماعات الاسلامية بالتسبب فيها
ويأتي الهجوم الاخير في وقت تحاول فيه الحكومة الجزائرية الحصول على تعاطف الغرب في حربها ضد الارهاب
هذا هو منطق القوميين العرب
الحرب على الشعوب باسم الاسلام الاسلام .
وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
الجيش الجزائري يقتل المسلمين باسم الاسلام .
السلطات الجزائرية درجت على تحميل الجماعات الاسلامية المسلحة مسؤولية هذا النوع من الهجمات
(( لتشويه الاسلام ))
واستغلال الاحداث الاخيره .
قتل 22 شخصا واصيب شخصان بجراح في مذبحة جديدة في الجزائر
وتقول التقارير الاخبارية إن الجيش الجزائري مسلحين اقتحموا عرسا قرويا جنوبي العاصمة الجزائرية
ونقلت وكالة الانباء الفرنسية عن شهود عيان في بلدة الاربعاء إن المهاجمين قتلوا احد عشر شخصا في العرس، ثم اقتحموا دارا مجاورة حيث قتلوا احد عشر شخصا آخرين
كما اختطف الجيش المسلحون التابعون للحكومة فتاة واحدة تمكنت من الهرب فيما بعد بعد ان اصيبت بطلق ناري
وقال الشهود إن المهاجمين كانوا يرتدون زيا عسكريا
وهذه هي المرة الاولى التي تشهد فيها هذه المنطقة بالذات هجوما منذ شهور عدة، كما يعتبر هذا الهجوم الاعنف منذ عدة سنوات
الا ان الجزائر شهدت تصعيدا مالحوظا في اعمال العنف في الفترة الأخيرة، حيث قتل في الشهر الماضي فقط زهاء 150 شخصا
يذكر ان السلطات الجزائرية (( كما تعودت )) درجت على تحميل الجماعات الاسلامية المسلحة مسؤولية هذا النوع من الهجمات. لكن قوات الامن الجزائرية نفسها تتهم باقتراف المجازر بين الفينة والاخرى واتهام الجماعات الاسلامية بالتسبب فيها
ويأتي الهجوم الاخير في وقت تحاول فيه الحكومة الجزائرية الحصول على تعاطف الغرب في حربها ضد الارهاب
هذا هو منطق القوميين العرب
الحرب على الشعوب باسم الاسلام الاسلام .
وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين