هيا
30-09-2001, 10:12 AM
السلام عليكم .....
الحرب التي تشنها أمريكا اليوم هي حرب مبطنه وحرب مصطلحات
والمستهدف هنا ليس هو اسامة ابن لادن كشخصية أو أفغانستان كدولة اسلامية ......
وخوف وقلق امريكااليوم لسبب آخر مختلف .....
ونقول بل مذعورة امريكا و اسرائيل و باقي من ساندهم سواء من دول اوربية او دول عربية ومنها ( جاسوسية على بني جلدتها )
مذعورين من كلمة واحدة "المجاهدين العرب "....
وبعد ذعر الثلاثاء .. أصبح مفهوم الإرهاب يعني كل من جاهد وبالاخص مجاهدين العرب رسميا .. !!
"مجاهدين العرب " هم من تظنهم أمريكا وإسرائيل سم قاتل لهم , وبسببهم قد يقوم كيان للعالم الاسلام فيسترد حقوقه ويشهد التاريخ على ذلك ..
عرفوا هذا بدراسة التاريخ الاسلامي ودراسة قيام الدول والقوة الاسلامية على مر التاريخ كله ....
عرفوا حقيقة واحدة ..
فمن درس التاريخ الاسلامي ومنحدره سيعرف ان الاسلام لا تقوم له دولة ابدا الا إذا كان العنصر العربي له يد فيها مجاهدا لله تعالى ...
وكما جاء الاسلام للعرب في جاهليتهم وكانوا في الطليعة اقاموا دولة وقوة فأصبح الإسلام والعرب شيء واحد لا ينفصل ... هكذا نحن اليوم لن تقام لنا سيادة او قوة او كيان او كلمة إلا بالعنصر العربي المجاهد ...
مجاهدين العرب في افغانستان أو في فلسطين أو في الشيشان هو ما يثير ذعر الغرب كله ..
الحرب التي تشنها أمريكا اليوم هي حرب مبطنه وحرب مصطلحات
والمستهدف هنا ليس هو اسامة ابن لادن كشخصية أو أفغانستان كدولة اسلامية ......
وخوف وقلق امريكااليوم لسبب آخر مختلف .....
ونقول بل مذعورة امريكا و اسرائيل و باقي من ساندهم سواء من دول اوربية او دول عربية ومنها ( جاسوسية على بني جلدتها )
مذعورين من كلمة واحدة "المجاهدين العرب "....
وبعد ذعر الثلاثاء .. أصبح مفهوم الإرهاب يعني كل من جاهد وبالاخص مجاهدين العرب رسميا .. !!
"مجاهدين العرب " هم من تظنهم أمريكا وإسرائيل سم قاتل لهم , وبسببهم قد يقوم كيان للعالم الاسلام فيسترد حقوقه ويشهد التاريخ على ذلك ..
عرفوا هذا بدراسة التاريخ الاسلامي ودراسة قيام الدول والقوة الاسلامية على مر التاريخ كله ....
عرفوا حقيقة واحدة ..
فمن درس التاريخ الاسلامي ومنحدره سيعرف ان الاسلام لا تقوم له دولة ابدا الا إذا كان العنصر العربي له يد فيها مجاهدا لله تعالى ...
وكما جاء الاسلام للعرب في جاهليتهم وكانوا في الطليعة اقاموا دولة وقوة فأصبح الإسلام والعرب شيء واحد لا ينفصل ... هكذا نحن اليوم لن تقام لنا سيادة او قوة او كيان او كلمة إلا بالعنصر العربي المجاهد ...
مجاهدين العرب في افغانستان أو في فلسطين أو في الشيشان هو ما يثير ذعر الغرب كله ..