V8
27-09-2001, 05:06 PM
>
>>ملخص لأهم الأنباء:
>>
>>الذي قام بالعمليات الانتحارية هم مجموعة من الضباط القدماء ممن شاركوا في
>>حرب فيتنام بالتعاون مع الموساد وهم:
>>
>>- تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة أميركان إيرلاينزالتي
>>اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار سابقا في القوة الجوية
>>الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في البنتاغون.
>>
>>- جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز والتي سقطت
طائرتها
>>في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي، ولم يشارك في حرب
>>فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب فيتنام عن عمر ناهز العشرين
>>عاما.
>>
>>- جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان إيرلاينز التي ارتطمت
>>طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو ضابط سابق أيضا في
سلاح
>>الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
>>
>>- فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز
التي
>>ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي (البرج الثاني) وهو
ضابط
>>سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
>>
>>تضاربت التقارير حول الركاب , فتقرير شركتا الطيران أظهر أن الركاب العرب
لم
>>يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية
>>الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك
>>تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء
حقيقة
>>كون الحادث قضية داخلية.
>>
>>وذكرت صحيفة كيهان الإيرانية في تقريرها "أنه وبعد يوم واحد من تفجيرات
>>نيويورك وواشنطن نشرت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد وأميركان قوائم
>>بأسماء ركاب الطائرات الأربع التي دمرت في التفجيرات و قد خلت من العرب،
وبعد
>>ذلك بثلاثة أيام نشرت الشرطة الفدرالية الأميركية أسماء 19 راكبا من أصول
>>عربية قالت إنهم مختطفو الطائرات الأربع، كما ذكرت أرقام مقاعدهم في هذه
>>الطائرات".
>>
>>وقالت كيهان إن "اللافت في الأمر هو أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في
>>قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من
>>خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف
>>لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء حقيقة كون الحادث قضية
داخلية.
>>
>>هل تعلم أن جميع مديري الأمن بالمطارات التي اختطفت منها الطائرات، كانوا
في
>>إجازة يومها ؟؟؟ !!! و لقد ألقي القبض عليهم الحكومة الأمريكية للتحقيق في
>>وجود صلة لهم.
>>
>>وبشأن الطائرة التي سقطت في مبنى البنتاغون بينت صحيفة كيهان "أنه وبعد
تفجير
>>مبنى البنتاغون ذكر صحفيون أنه لا يوجد أي أثر لحطام طائرة في الموقع،
وشككوا
>>في كون الانفجار ناجم عن ارتطام طائرة، خاصة وأن شبكات التلفزة الأميركية
لم
>>توفر حتى الآن أي صورة لحطام الطائرة في مبنى البنتاغون كما هو الحال في
>>نيويورك. لذلك تزداد شكوك الرأي العام الأميركي يوما بعد آخر بصحة ما نشرته
>>وسائل الإعلام الأميركية من أخبار عن هذه القضية".
>>
>>ولقد ذكر الصحافيون ساعة وقوع الانفجار في البنتاغون أنه ناتج عن انفجار
>>سيارة ملغمة, لكن لم تذكر الحكومة و لا الإعلام الأمريكيين أي خبر مماثل
!!!!
>>
>>صدق أو لا تصدق , بلغ من ذكاء منفذو التفجير على البنتاغون مبنى وزارة
الدفاع
>>الأمريكية , أنهم نفذوه تماماً أمام القسم المحصن و الخاص بالوثائق و
>>المستندات الخطيرة و الخاصة , ثم ادعت الحكومة الأمريكية أن جميع هذه
الوثائق
>>قد أتلفت تماماً !!!!!!!
>>
>>مرة أخرى صدق أو لا تصدق, آلاف الإسرائيليون تغيبوا عن مركز التجارة يوم
>>الهجوم :
>>
>>نيويورك التي تحوى على ملايين اليهود والإسرائيليين و تكاد تكون جميع
المناصب
>>القيادية و الرئاسية و المالية و التجارية و القضاء لهم (حتى عمدتها) , حتى
>>اعتبرت عاصمتهم في قارة شمال أمريكا, لم يقتل فيها أو يفقد أحد نتيجة
الهجوم
>>على برجي مركز التجارة العالمي.
>>
>>ولقد أبدت مصادر دبلوماسية عربية (عمّان - الوطن) شكوكا عميقة بشأن دور
>>إسرائيلي في أحداث الثلاثاء الأميركي الدامي. وكشفت المصادر عن أن أربعة
آلاف
>>إسرائيلي يعملون في مركز التجارة العالمي بنيويورك الذي تعرض للهجوم، ودمر
عن
>>بكرة أبيه، لكن أيا من هؤلاء الإسرائيليين لم يلتحق بمقر عمله في يوم
الهجوم
>>بناء على إيعاز من الحكومة الإسرائيلية، ما أثار شكوكا غير معلنة لدى
مسؤولين
>>حكوميين أميركيين يريدون أن يعرفوا الآن كيف عرفت الحكومة الإسرائيلية بخبر
>>الهجمات بشكل مسبق، والأسباب التي جعلتها تمتنع عن إبلاغ الحكومة الأميركية
>>بما حازته من معلومات.
>>
>>من جانبها لم تُندب الحكومة الإسرائيلية سفيرها لدي أمريكا (كما فعلت كل
>>الدول) بمتابعة فرق الإنقاذ تحسُّباً - على الأقل - من وجود أي قتلى أو
>>مفقودين من الإسرائيليين بسبب الهجوم على مركز التجارة العالمي بنيويورك و
لم
>>يبدِ شارون الرئيس الإسرائيلي أي اهتمام !!!!!
>>
>>يقولون أن شارون الرئيس الإسرائيلي أرسل خطاب التعزية قبل أن يعلم جورج بوش
>>الرئيس الأميركي بالخبر, ثم هو لم يزل مبتسماً من حينها بشكل دائم.
>>
>>أضف إلى ذلك لم يكن مدير مركز التجارة العالمي (اليهودي) أو أيٍ من معاونيه
>>الرئيسيين في المبني ساعة الهجوم , و لم يكن ثمة مؤتمر أو أي داع ليكونوا
>>جميعاً خارجه !!!!!!.
>>
>>ثم يؤكد مدير مركز التجارة العالمي عن إقامة مؤتمر التجارة العالمي في
موعده
>>في قطر (بعد كذا أسبوع من اليوم), بالرغم من رغبة بعد الدول الغربية من
>>تأخيره لظروف الحادث و أن دفتر أعمال المؤتمر كاملة و موجودة لدى المعنيين
>>بها.
>>
>>للتذكير فقط , البرج الأول يتكون من 110 طوابق و الثاني 105 طوابق و لقد
>>انهارا و المبني المجاورة التي تتبع مركز التجارة العالمي و قتل من قتل
>>بالآلاف , ثم يقول كل شيء على ما يرام !!!!!!
>>
>>باعت هيئة الموانئ بنيويورك (الذي يسيطر عليه اليهود) مركز التجارة العالمي
>>الذي تملكه إلى إحدى الشركات قبل 7 أشهر فقط و بلغ الثمن 307 مليار دولار ,
>>فلم تخسر شيئاً و لا المركز لأنه كان فقط يستأجره !!!!
>>
>>فقط بعد 4 ساعات من الهجوم على مركز التجارة العالمي , قبضت الحكومة
>>الأمريكية على 5 إسرائيليين يهود و يحملون جنسيا أوروبية أخرى , نظراً
>>للاشتباه بوجود صلة لهم في الحادث و الموساد, أولئك كانوا يعملون لدي يهودي
>>آخر في شركة
>>شحن بتصاريح مزورة, و لقد كان التحقيق قاس و مركز و مطول حتى أنهم تعرضوا
>>للتعذيب لأجل الإدلاء بأي معلومات مفيدة.
>>
>>أعلنت الحكومة أنه تم العثور على الصندوق الأسود (منذ يومين كاملين) الخاص
>>بالطائرة التي أسقطت في بنسلفانيا في غابة و أفادت أنه في حالة جيدة, لكن
لم
>>يفصح بعد عمَّا فيه.
>>
>> أهداف الحكومة الأمريكية حالياً قبل أن يفتضح الأمر:
>>
>>o القبض على أسامة بن لادن حياً أو ميتاً كما أعلن جورج بوش الرئيس
>>الأميركي.
>>
>>o القضاء على حركة طالبان (التي هي في الأصل صنيعة أمريكية -
باكستانية
>>و لكنها لم تقدر حق قدرها).
>>
>>o استعادة الحكومة المخلوعة المعارضة في الشمال لكابول و زمام
>>الأمور(بعد أن أصبحت تتنازل و تعلن موافقتها للغرب) بعد تهيئة الطريق لها
>>بسلسلة من الضربات الجوية المدمرة لطالبان.
>>
>>o استعادة بالتالي لطريق الحرير القديم و مفترق الطرق.
>>
>>o إقامة حلف عالمي للقضاء على جميع المنظمات المتطرفة و التي يقصد
بها
>>الإسلامية و تأكيد هيمنة الشرطي العالمي.
>>
>>هل تصدق أن من فجر المبني الاتحادي الأمريكي قبل عدة سنيين في أوكلاهوما هو
>>فقط رجل واحد و طبق فيه حكم الإعدام قبل 3 أشهر من الهجوم, بعد أن كلَّف
>>دافعي الضرائب 180 مليون دولار من المحاكمات و التحقيق, ثم يسدل الستار
هكذا.
>>
>>وهل تصدق أن أمريكا أوقفت تقريباً جميع التحقيقات في انفجار سفارتيها في
>>كينيا و تنزانيا بعد أن أعلنت مسؤولية بن لادن و أنها تريده و لم تنشر
>>التحقيقات, هكذا فقط.
>>
>>لم تستبعد بعض المصادر الأوروبية و المحللين الأمريكان من:
>>
>>o أن بعض العرب من أتباع المنظمات الإسلامية المعتدلة أو حتى
المتطرفة
>>قد غُرِّر بهم بواسطة بعض الخلايا الإستخباراتية الخاصة لركوب الطائرات
>>ولربما بإثباتات مزورة, لكن لم يتعدَ دورهم دور بقية الركاب.
>>
>>o استخدام بعض العناصر غير العربية والتي تجيد اللغة العربية حتى
>>يظهروا في التسجيل بالصندوق الأسود.
>>
>>o عمل جميع الترتيبات اللازمة لأجل إلصاق التهمة بالعرب و بن لادن.
>>
>>يامسلمون جميع هذه المعلومات من وكالات الأنباء و ليس شيئاً من عندي.
>>
>>
>
>>ملخص لأهم الأنباء:
>>
>>الذي قام بالعمليات الانتحارية هم مجموعة من الضباط القدماء ممن شاركوا في
>>حرب فيتنام بالتعاون مع الموساد وهم:
>>
>>- تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة أميركان إيرلاينزالتي
>>اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار سابقا في القوة الجوية
>>الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في البنتاغون.
>>
>>- جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز والتي سقطت
طائرتها
>>في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي، ولم يشارك في حرب
>>فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب فيتنام عن عمر ناهز العشرين
>>عاما.
>>
>>- جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان إيرلاينز التي ارتطمت
>>طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو ضابط سابق أيضا في
سلاح
>>الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
>>
>>- فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة يونايتد إيرلاينز
التي
>>ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي (البرج الثاني) وهو
ضابط
>>سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
>>
>>تضاربت التقارير حول الركاب , فتقرير شركتا الطيران أظهر أن الركاب العرب
لم
>>يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية
>>الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك
>>تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء
حقيقة
>>كون الحادث قضية داخلية.
>>
>>وذكرت صحيفة كيهان الإيرانية في تقريرها "أنه وبعد يوم واحد من تفجيرات
>>نيويورك وواشنطن نشرت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد وأميركان قوائم
>>بأسماء ركاب الطائرات الأربع التي دمرت في التفجيرات و قد خلت من العرب،
وبعد
>>ذلك بثلاثة أيام نشرت الشرطة الفدرالية الأميركية أسماء 19 راكبا من أصول
>>عربية قالت إنهم مختطفو الطائرات الأربع، كما ذكرت أرقام مقاعدهم في هذه
>>الطائرات".
>>
>>وقالت كيهان إن "اللافت في الأمر هو أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في
>>قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من
>>خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف
>>لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء حقيقة كون الحادث قضية
داخلية.
>>
>>هل تعلم أن جميع مديري الأمن بالمطارات التي اختطفت منها الطائرات، كانوا
في
>>إجازة يومها ؟؟؟ !!! و لقد ألقي القبض عليهم الحكومة الأمريكية للتحقيق في
>>وجود صلة لهم.
>>
>>وبشأن الطائرة التي سقطت في مبنى البنتاغون بينت صحيفة كيهان "أنه وبعد
تفجير
>>مبنى البنتاغون ذكر صحفيون أنه لا يوجد أي أثر لحطام طائرة في الموقع،
وشككوا
>>في كون الانفجار ناجم عن ارتطام طائرة، خاصة وأن شبكات التلفزة الأميركية
لم
>>توفر حتى الآن أي صورة لحطام الطائرة في مبنى البنتاغون كما هو الحال في
>>نيويورك. لذلك تزداد شكوك الرأي العام الأميركي يوما بعد آخر بصحة ما نشرته
>>وسائل الإعلام الأميركية من أخبار عن هذه القضية".
>>
>>ولقد ذكر الصحافيون ساعة وقوع الانفجار في البنتاغون أنه ناتج عن انفجار
>>سيارة ملغمة, لكن لم تذكر الحكومة و لا الإعلام الأمريكيين أي خبر مماثل
!!!!
>>
>>صدق أو لا تصدق , بلغ من ذكاء منفذو التفجير على البنتاغون مبنى وزارة
الدفاع
>>الأمريكية , أنهم نفذوه تماماً أمام القسم المحصن و الخاص بالوثائق و
>>المستندات الخطيرة و الخاصة , ثم ادعت الحكومة الأمريكية أن جميع هذه
الوثائق
>>قد أتلفت تماماً !!!!!!!
>>
>>مرة أخرى صدق أو لا تصدق, آلاف الإسرائيليون تغيبوا عن مركز التجارة يوم
>>الهجوم :
>>
>>نيويورك التي تحوى على ملايين اليهود والإسرائيليين و تكاد تكون جميع
المناصب
>>القيادية و الرئاسية و المالية و التجارية و القضاء لهم (حتى عمدتها) , حتى
>>اعتبرت عاصمتهم في قارة شمال أمريكا, لم يقتل فيها أو يفقد أحد نتيجة
الهجوم
>>على برجي مركز التجارة العالمي.
>>
>>ولقد أبدت مصادر دبلوماسية عربية (عمّان - الوطن) شكوكا عميقة بشأن دور
>>إسرائيلي في أحداث الثلاثاء الأميركي الدامي. وكشفت المصادر عن أن أربعة
آلاف
>>إسرائيلي يعملون في مركز التجارة العالمي بنيويورك الذي تعرض للهجوم، ودمر
عن
>>بكرة أبيه، لكن أيا من هؤلاء الإسرائيليين لم يلتحق بمقر عمله في يوم
الهجوم
>>بناء على إيعاز من الحكومة الإسرائيلية، ما أثار شكوكا غير معلنة لدى
مسؤولين
>>حكوميين أميركيين يريدون أن يعرفوا الآن كيف عرفت الحكومة الإسرائيلية بخبر
>>الهجمات بشكل مسبق، والأسباب التي جعلتها تمتنع عن إبلاغ الحكومة الأميركية
>>بما حازته من معلومات.
>>
>>من جانبها لم تُندب الحكومة الإسرائيلية سفيرها لدي أمريكا (كما فعلت كل
>>الدول) بمتابعة فرق الإنقاذ تحسُّباً - على الأقل - من وجود أي قتلى أو
>>مفقودين من الإسرائيليين بسبب الهجوم على مركز التجارة العالمي بنيويورك و
لم
>>يبدِ شارون الرئيس الإسرائيلي أي اهتمام !!!!!
>>
>>يقولون أن شارون الرئيس الإسرائيلي أرسل خطاب التعزية قبل أن يعلم جورج بوش
>>الرئيس الأميركي بالخبر, ثم هو لم يزل مبتسماً من حينها بشكل دائم.
>>
>>أضف إلى ذلك لم يكن مدير مركز التجارة العالمي (اليهودي) أو أيٍ من معاونيه
>>الرئيسيين في المبني ساعة الهجوم , و لم يكن ثمة مؤتمر أو أي داع ليكونوا
>>جميعاً خارجه !!!!!!.
>>
>>ثم يؤكد مدير مركز التجارة العالمي عن إقامة مؤتمر التجارة العالمي في
موعده
>>في قطر (بعد كذا أسبوع من اليوم), بالرغم من رغبة بعد الدول الغربية من
>>تأخيره لظروف الحادث و أن دفتر أعمال المؤتمر كاملة و موجودة لدى المعنيين
>>بها.
>>
>>للتذكير فقط , البرج الأول يتكون من 110 طوابق و الثاني 105 طوابق و لقد
>>انهارا و المبني المجاورة التي تتبع مركز التجارة العالمي و قتل من قتل
>>بالآلاف , ثم يقول كل شيء على ما يرام !!!!!!
>>
>>باعت هيئة الموانئ بنيويورك (الذي يسيطر عليه اليهود) مركز التجارة العالمي
>>الذي تملكه إلى إحدى الشركات قبل 7 أشهر فقط و بلغ الثمن 307 مليار دولار ,
>>فلم تخسر شيئاً و لا المركز لأنه كان فقط يستأجره !!!!
>>
>>فقط بعد 4 ساعات من الهجوم على مركز التجارة العالمي , قبضت الحكومة
>>الأمريكية على 5 إسرائيليين يهود و يحملون جنسيا أوروبية أخرى , نظراً
>>للاشتباه بوجود صلة لهم في الحادث و الموساد, أولئك كانوا يعملون لدي يهودي
>>آخر في شركة
>>شحن بتصاريح مزورة, و لقد كان التحقيق قاس و مركز و مطول حتى أنهم تعرضوا
>>للتعذيب لأجل الإدلاء بأي معلومات مفيدة.
>>
>>أعلنت الحكومة أنه تم العثور على الصندوق الأسود (منذ يومين كاملين) الخاص
>>بالطائرة التي أسقطت في بنسلفانيا في غابة و أفادت أنه في حالة جيدة, لكن
لم
>>يفصح بعد عمَّا فيه.
>>
>> أهداف الحكومة الأمريكية حالياً قبل أن يفتضح الأمر:
>>
>>o القبض على أسامة بن لادن حياً أو ميتاً كما أعلن جورج بوش الرئيس
>>الأميركي.
>>
>>o القضاء على حركة طالبان (التي هي في الأصل صنيعة أمريكية -
باكستانية
>>و لكنها لم تقدر حق قدرها).
>>
>>o استعادة الحكومة المخلوعة المعارضة في الشمال لكابول و زمام
>>الأمور(بعد أن أصبحت تتنازل و تعلن موافقتها للغرب) بعد تهيئة الطريق لها
>>بسلسلة من الضربات الجوية المدمرة لطالبان.
>>
>>o استعادة بالتالي لطريق الحرير القديم و مفترق الطرق.
>>
>>o إقامة حلف عالمي للقضاء على جميع المنظمات المتطرفة و التي يقصد
بها
>>الإسلامية و تأكيد هيمنة الشرطي العالمي.
>>
>>هل تصدق أن من فجر المبني الاتحادي الأمريكي قبل عدة سنيين في أوكلاهوما هو
>>فقط رجل واحد و طبق فيه حكم الإعدام قبل 3 أشهر من الهجوم, بعد أن كلَّف
>>دافعي الضرائب 180 مليون دولار من المحاكمات و التحقيق, ثم يسدل الستار
هكذا.
>>
>>وهل تصدق أن أمريكا أوقفت تقريباً جميع التحقيقات في انفجار سفارتيها في
>>كينيا و تنزانيا بعد أن أعلنت مسؤولية بن لادن و أنها تريده و لم تنشر
>>التحقيقات, هكذا فقط.
>>
>>لم تستبعد بعض المصادر الأوروبية و المحللين الأمريكان من:
>>
>>o أن بعض العرب من أتباع المنظمات الإسلامية المعتدلة أو حتى
المتطرفة
>>قد غُرِّر بهم بواسطة بعض الخلايا الإستخباراتية الخاصة لركوب الطائرات
>>ولربما بإثباتات مزورة, لكن لم يتعدَ دورهم دور بقية الركاب.
>>
>>o استخدام بعض العناصر غير العربية والتي تجيد اللغة العربية حتى
>>يظهروا في التسجيل بالصندوق الأسود.
>>
>>o عمل جميع الترتيبات اللازمة لأجل إلصاق التهمة بالعرب و بن لادن.
>>
>>يامسلمون جميع هذه المعلومات من وكالات الأنباء و ليس شيئاً من عندي.
>>
>>
>