الدبدوبه
16-09-2001, 05:21 AM
علمتني الحياة(2)
علمتني الحياة(2)
دائما ووابدا كانت الحياة تررررررررررسل لي من ابداعاتها
همسات ذات نمط خاص يضفي على يووووومي وميض خافت
ومنذ الباررحة وهي ترسل لي اشعة صفراء اللووووووووون
فهمست لي قائلة:
((( همسااااات انت لطالما كنتي قووية كالريح كووني كما عهدناك دائما ))
فعلا انا والحمدلله قووية
ولكن اطلب منكم ان تبحثووون لي عن جهاز ليزر
لا لشيء الا للكشف عن نوووايا الناس ،
فعلا اتمنى جهاز ليزر بناءا على مواقف واحداث
من الناس فقد الغيت معها المسافات وندمت كثير
ولكن
االهي لاتجعلنا نندم على معرفة الناس فمعرفة الناس كنز
عدت اليها كبيرة ومازالت هي صغيرة
الزمن يمضي والأيام تدور وعمر الانسان يمضي وسرعة الأيام ودورانها مقاس للمحطات التي يقف عندها الانسان ففي كل محطة يقف يستزيد منها ويلتقي بوجوه منها من يمضي بسرعة مضي الأيام والأزمنة ومنها يظل يقبع في الذاكرة ومتربعا في مرابع الوجدان وتختزنة النفس البشرية في ملفات الذكريات الحلوة التي اثرت وتركت الصدي في النفس ونعتقد اننا بانتهاء المحطة والتوقيع علي الملف واختزانه وحفظه في الذاكرة ننساه ونفتقده ولكن بعد فترة قد تطول وقد تقصر بحسب الموقف والحدث والواقعة تعود بنا الذاكرة الي الملف ونبدأ في استعادة الشريط وأحداثه كلها بنفس الوجوه والهمسات والابتسامة و...و... ولكن المختلف في الامر فقط يكون اننا كبرنا والموقف مازال مختزنا في الذاكرة ومتربعاً في مرابع الوجدان كما هو وبنفس سنه وحجمه.. وهذا ما حدث معي.. وبالفعل ودفعني للكتابة حول ملفاتي المختزنة في ذاكرتي والتي
مع تحياتى:
الدبدوبه
علمتني الحياة(2)
دائما ووابدا كانت الحياة تررررررررررسل لي من ابداعاتها
همسات ذات نمط خاص يضفي على يووووومي وميض خافت
ومنذ الباررحة وهي ترسل لي اشعة صفراء اللووووووووون
فهمست لي قائلة:
((( همسااااات انت لطالما كنتي قووية كالريح كووني كما عهدناك دائما ))
فعلا انا والحمدلله قووية
ولكن اطلب منكم ان تبحثووون لي عن جهاز ليزر
لا لشيء الا للكشف عن نوووايا الناس ،
فعلا اتمنى جهاز ليزر بناءا على مواقف واحداث
من الناس فقد الغيت معها المسافات وندمت كثير
ولكن
االهي لاتجعلنا نندم على معرفة الناس فمعرفة الناس كنز
عدت اليها كبيرة ومازالت هي صغيرة
الزمن يمضي والأيام تدور وعمر الانسان يمضي وسرعة الأيام ودورانها مقاس للمحطات التي يقف عندها الانسان ففي كل محطة يقف يستزيد منها ويلتقي بوجوه منها من يمضي بسرعة مضي الأيام والأزمنة ومنها يظل يقبع في الذاكرة ومتربعا في مرابع الوجدان وتختزنة النفس البشرية في ملفات الذكريات الحلوة التي اثرت وتركت الصدي في النفس ونعتقد اننا بانتهاء المحطة والتوقيع علي الملف واختزانه وحفظه في الذاكرة ننساه ونفتقده ولكن بعد فترة قد تطول وقد تقصر بحسب الموقف والحدث والواقعة تعود بنا الذاكرة الي الملف ونبدأ في استعادة الشريط وأحداثه كلها بنفس الوجوه والهمسات والابتسامة و...و... ولكن المختلف في الامر فقط يكون اننا كبرنا والموقف مازال مختزنا في الذاكرة ومتربعاً في مرابع الوجدان كما هو وبنفس سنه وحجمه.. وهذا ما حدث معي.. وبالفعل ودفعني للكتابة حول ملفاتي المختزنة في ذاكرتي والتي
مع تحياتى:
الدبدوبه