PDA

View Full Version : باقى على يوم القيــــامة سنــــوات قليلة


اسامه علام
16-08-2007, 06:26 PM
عمر أمة الإسلام..

لم آتي بجديد في عمر الأمة بل أخرجته من باطن الكتب. (فتح الباري, باب الإجارة)

المقصود بعمر أمة الإسلام, هو عمر أمة الإسلام من بعثة النبي صلى الله عليه وسلم حتى تأتي الريح من قبل اليمن لتقبض روح كل مؤمن.

7029 - حدثنا الحكم بن نافع: أخبرنا شعيب، عن الزهري: أخبرني سالم بن عبد الله: أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال:

سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قائم على المنبر يقول: (إنما بقاؤكم فيما سلف قبلكم من الأمم، كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، أعطي أهل التوراة التوراة، فعملوا بها حتى انتصف النهار ثم عجزوا، فأعطوا قيراطاً قيراطاً، ثم أعطي أهل الإنجيل الإنجيل، فعملوا به حتى صلاة العصر ثم عجزوا، فأعطوا قيراطاً قيراطاً، ثم أعطيتم القرآن، فعملتم به حتى غروب الشمس، فأعطيتم قيراطين قيراطين. قال أهل التوراة: ربنا هؤلاء أقلُّ عملاً وأكثر أجراً؟ قال: هل ظلمتكم من أجركم من شيء؟ قالوا: لا، فقال: فذلك فضلي أوتيه من أشاء). ‏صحيح البخاري، الإصدار 1.08

533 - حدثنا أبو كريب قال: حدثنا أبو أسامة، عن بريد، عن أبي بردة، عن أبي موسى، عن النبي صلى الله عليه وسلم:

(مثل المسلمين واليهود والنصارى، كمثل رجل استأجر قوما، يعملون له عملا إلى الليل، فعملوا إلى نصف النهار فقالوا: لا حاجة لنا إلى أجرك، فاستأجر آخرين، فقال: أكملوا بقية يومكم ولكم الذي شرطت، فعملوا حتى إذا كان حين صلاة العصر، قالوا: لك ما عملنا، فاستاجر قوما، فعملوا بقية يومهم حتى غابت الشمس، واستكملوا أجر الفريقين).). ‏صحيح البخاري، الإصدار 1.08

يعني أن عمر اليهود (من الفجر حتى منتصف النهار) = عمر النصارىمن منتصف النهار حتى صلاة العصر) + عمر المسلمين (من منتصف النهار حتى آخر النهار.

إتفق المؤرخون بأن عمر اليهود 2000 - 2100 سنة.

وعمر النصارى (600 سنة) يؤخذ من الحديث:

3732 - حدثني الحسن بن مدرك: حدثنا يحيى بن حماد: أخبرنا أبو عوانة، عن عاصم الأحول، عن أبي عثمان، عن سلمان قال:

فترة بين عيسى ومحمد صلى الله عليهما وسلم ستمائة سنة. ‏صحيح البخاري، الإصدار 1.08

رياضيا فإن عمر أمة الإسلام = عمر اليهود (2000 أو 2100) - عمر النصارى (600) = (1400 أو 1500 )

إذا عمر أمة الإسلام يتراوح من 1400 سنة إلى 1500 كحد أقصى.

قضي من عمر أمة الإسلام حتى الآن:

نحن في سنة 1422 هجرية + 13 سنة (قبل بداية التاريخ الهجري وهي مابين بعثة النبي صلى الله عليه وسلم وهجرته) = 1435 سنة

إذا عمر أمة الإسلام أدنى حد 1400 وأعلى حد 1500 سنة قضي منها 1435 سنة....

إذا نستنتج من هذا إن موعد الريح القادمة من اليمن التي ستقتل كل مسلم في آخر الزمن هو يحتمل أن يكون اليوم أو بعد 65 سنة كحد أقصى. (65= 1500- 1435)

نحن نعلم يقينا بأنها لن تحدث اليوم لما نعرفه يقينا من علامات تأتي قبلها.

من العلامات التي ستأتي قبل الريح ( جبل الذهب, الحرب العالمية الثالثة, الملحمة, المهدي, نزول عيسى عليه السلام, الدجال...... وغيرها الكثير سأتي على ذكرها إن شاء الله.

بن زمزم
17-08-2007, 09:23 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,



الإيمان بالغيب أبتلي به المسلم ليزيد من قوة عقيدته و ارتباطه بخالقه . فكيف تحول
هذا الإيمان إلى علامة على جهله و تخلفه ؟ لماذا يلجأ المسلم اليوم للعرافين
و المنجمين و قراء الكف و ما شابه ذلك ؟

أهي انتكاسة في هذه الفطرة النقية التي
أعاد الإسلام تشكيلنا بمقتضاها ؟ أم ضعف في الإيمان ؟
أم تغييب للعقل مع سبق الإصرار و الترصد!

لذلك لا دليل بالقرآن ولا بالسنة على ما ورد بتحديد قيام الساعة..
وذلك استنادا للقرآن والسنة أيضا شاهدا على ذلك..

اطلبوا من الله السلامة فإن قيامها أمر عظيم .

شاكرا لكم , آملا وراجيا بأن لا يتم نقل الا مايفيد أمر المسلمين
وأذكر بالحرص على الاشارة بأنه منقول مع المصدر ..

تحياتي

بن زمزم

4 شعبان 1428 هـ

111225 - كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس ، فأتاه جبريل فقال : ما الإيمان ؟ قال : أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث. قال : ما الإسلام ؟ قال : الإسلام : أن تعبد الله ولا تشرك به ، وتقيم الصلاة ، وتؤدي الزكاة المفروضة ، وتصوم رمضان . قال : ما الإحسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك . قال : متى الساعة ؟ قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ، وسأخبرك عن أشراطها : إذا ولدت الأمة ربها ، وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان ، في خمس لا يعلمهن إلا الله . ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم : { إن الله عنده علم الساعة } الآية ، ثم أدبر ، فقال : ردوه : فلم يروا شيئا ، فقال : هذا جبريل ، جاء يعلم الناس دينهم .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 50

15828 - فدخلت على عائشة فقلت هل رأى محمد ربه فقالت لقد تكلمت بشيء قف له شعري قلت رويدا ثم قرأت { لقد رأى من آيات ربه الكبرى } قالت أين يذهب بك إنما هو جبريل من أخبرك إن محمدا رأى ربه أو كتم شيئا مما أمر به أو يعلم الخمس التي قال الله تعالى { إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث } فقد أعظم الفرية ولكنه رأى جبرائيل لم يره في صورته إلا مرتين مرة عند سدرة المنتهى ومرة في جياد له ستمئة جناح قد سد الأفق
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 6/347


بسم الله الرحمن الرحيم

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان : 34]


إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي قَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ [فصلت : 47]


وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [الزخرف : 85]


صدق الله العظيم

عبر الاثير
17-08-2007, 11:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,



الإيمان بالغيب أبتلي به المسلم ليزيد من قوة عقيدته و ارتباطه بخالقه . فكيف تحول
هذا الإيمان إلى علامة على جهله و تخلفه ؟ لماذا يلجأ المسلم اليوم للعرافين
و المنجمين و قراء الكف و ما شابه ذلك ؟

أهي انتكاسة في هذه الفطرة النقية التي
أعاد الإسلام تشكيلنا بمقتضاها ؟ أم ضعف في الإيمان ؟
أم تغييب للعقل مع سبق الإصرار و الترصد!

لذلك لا دليل بالقرآن ولا بالسنة على ما ورد بتحديد قيام الساعة..
وذلك استنادا للقرآن والسنة أيضا شاهدا على ذلك..

اطلبوا من الله السلامة فإن قيامها أمر عظيم .

شاكرا لكم , آملا وراجيا بأن لا يتم نقل الا مايفيد أمر المسلمين
وأذكر بالحرص على الاشارة بأنه منقول مع المصدر ..

تحياتي

بن زمزم

4 شعبان 1428 هـ

111225 - كان النبي صلى الله عليه وسلم بارزا يوما للناس ، فأتاه جبريل فقال : ما الإيمان ؟ قال : أن تؤمن بالله وملائكته وبلقائه ورسله وتؤمن بالبعث. قال : ما الإسلام ؟ قال : الإسلام : أن تعبد الله ولا تشرك به ، وتقيم الصلاة ، وتؤدي الزكاة المفروضة ، وتصوم رمضان . قال : ما الإحسان ؟ قال : أن تعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك . قال : متى الساعة ؟ قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ، وسأخبرك عن أشراطها : إذا ولدت الأمة ربها ، وإذا تطاول رعاة الإبل البهم في البنيان ، في خمس لا يعلمهن إلا الله . ثم تلا النبي صلى الله عليه وسلم : { إن الله عنده علم الساعة } الآية ، ثم أدبر ، فقال : ردوه : فلم يروا شيئا ، فقال : هذا جبريل ، جاء يعلم الناس دينهم .
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 50

15828 - فدخلت على عائشة فقلت هل رأى محمد ربه فقالت لقد تكلمت بشيء قف له شعري قلت رويدا ثم قرأت { لقد رأى من آيات ربه الكبرى } قالت أين يذهب بك إنما هو جبريل من أخبرك إن محمدا رأى ربه أو كتم شيئا مما أمر به أو يعلم الخمس التي قال الله تعالى { إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث } فقد أعظم الفرية ولكنه رأى جبرائيل لم يره في صورته إلا مرتين مرة عند سدرة المنتهى ومرة في جياد له ستمئة جناح قد سد الأفق
الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن العربي - المصدر: عارضة الأحوذي - الصفحة أو الرقم: 6/347


بسم الله الرحمن الرحيم

إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان : 34]


إِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْ أَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِي قَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍ [فصلت : 47]


وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [الزخرف : 85]


صدق الله العظيم
لا أزيد