ميدو _ واما
29-07-2006, 04:32 PM
بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله
أخوتي في دين الله
أدعوكم دعوة أراها تـُـأتي ثمار خير إن شاء الله
هي ليست فكرة جديدة – أو نتاج توصلت له من أبحاث إنما هي خطوة يقوم بها عدد كبير من الأخوة في سبيل فك قيود الجهل التي تحيط بعقول بعض المسلمين الذين يروا في الدين غار أو معبد يجلس فيه راغب الزهد فقط.
فاتفقنا و عدد من الأخوة الكرام أن نبدأ بنشر أهمية إيلاج الدين في كافة شؤون الحياة و توعية الناس بأن الإسلام لا يحيى في المساجد و إنما يحيى بالقلوب.
الأسس العامة : تعتمد الفكرة على وجود مجموعة ( عدد لا يقل عن اثنين ) يكونوا على دراية بأمور الدين إلى جانب الفهم بمجال أخر من مجالات الحياة (السياسة – الطب – العلوم العسكرية – الهندسة – البرامج و الكمبيوتر – الأدب و الشعر – الأسرة و التربية .. إلخ)
ينطلق كل فرد منهم في مجاله مخاطب و محاور في كل مكان سواء كان الإنترنت أو في العمل أو حتى مع أهل بيته – يعلم و يناقش و يوضح ماهية صلة الدين بهذا المجال و أهمية العودة له و كيف ينفتح قلب المسلم على الدين في عمله أو نشاطه – فإسلامنا ليس حرز مغلق لا يدخله ولا يخرج منه فكر، إنما هو دين كل العصور و يمس كافة مجالات الحياة.
ويلتقي أفراد المجموعة سواء كان اللقاء على أرض الواقع أو عن طريق الانترنت لتوضيح التقدم المحرز و المشاكل و العقبات و نقاط الضعف –و عن نفسي أعتبر هذا جهاد إن شاء الله – نجاهد نفوسنا – نجاهد نزغ الشيطان في قلوب ضعيفة – نجاهد شياطين الأنس و مدعي العلمانية وفصل الدين عن الدولة.
و إن شاء الله كما يجتمع المسلمون على فعل الخير في الدنيا سيجتمعون في الجنة – فاختار من تريد أن يكون من أصحاب دعواك في الدنيا و من تريد أن يكون من أصحابك في الجنة.
و الفائدة العظيمة في الدنيا أنها تربي النفس المسلمة على العمل الجماعي في سبيل نصرة دين الله.
تنبيه : يا أخواني أرجو منكم مراعاة التخصص أو على الأقل حسن الدراية – فلا يتكلم في الدين من لا يمتلك حلاوة اللسان وقوة البيان و الإلمام بآيات القرآن و حديث رسول الله ، ولا يتكلم في الأدب من لا يقرأ اللغة العربية و لا يجيد الإعراب و لا يعلم أصول اللغة و غيرها من الضوابط التي تنطبق على كل تخصص
فيجب تحديد ضوابط لكل فرد ينضم لمجموعة ومعرفة تخصصه و درجة درايته بالدين.
أكرر ثانية التخصص – التخصص ومعرفة أمور الدين حتى لا نكون كمن يدفع الجهل بالجهل.
وأدعو الله أن يهديني و إياكم الصراط المستقيم، و ألا يكون لنا يوم سعد أكبر من يوم الحساب – و أن تكون خير أعمالنا خواتمها و ألا ينزغ الشيطان في نفسي بالكبر أو الحقد أو الرياء.
إخواني توبوا إلى الله و اعملوا يجزيكم ربكم بأحسن أعمالكم ، و الله المستعان.
بسم الله الرحمن الرحيم
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) التحريم : 8
صدق الله العظيم
يا أخي ما قرأته ليس خطبة
" المقصود من الموضوع أن تختار اثنين أو أكثر من الزملاء أو الأصحاب أو المعارف على الانترنت و اتفقوا على موعد اسبوعي تجتمعوا فيه و يختار كل فرد المجال الذي يريد نشر الدعوة فيه و تعاد الاجتماعات كل اسبوع أو شهر و من الممكن أن تطلق اسم على جماعتكم و توسعوها و تتعاونوا مع أخرين و هكذا يكون العمل الجماعي و الجهاد "
أخوتي في دين الله
أدعوكم دعوة أراها تـُـأتي ثمار خير إن شاء الله
هي ليست فكرة جديدة – أو نتاج توصلت له من أبحاث إنما هي خطوة يقوم بها عدد كبير من الأخوة في سبيل فك قيود الجهل التي تحيط بعقول بعض المسلمين الذين يروا في الدين غار أو معبد يجلس فيه راغب الزهد فقط.
فاتفقنا و عدد من الأخوة الكرام أن نبدأ بنشر أهمية إيلاج الدين في كافة شؤون الحياة و توعية الناس بأن الإسلام لا يحيى في المساجد و إنما يحيى بالقلوب.
الأسس العامة : تعتمد الفكرة على وجود مجموعة ( عدد لا يقل عن اثنين ) يكونوا على دراية بأمور الدين إلى جانب الفهم بمجال أخر من مجالات الحياة (السياسة – الطب – العلوم العسكرية – الهندسة – البرامج و الكمبيوتر – الأدب و الشعر – الأسرة و التربية .. إلخ)
ينطلق كل فرد منهم في مجاله مخاطب و محاور في كل مكان سواء كان الإنترنت أو في العمل أو حتى مع أهل بيته – يعلم و يناقش و يوضح ماهية صلة الدين بهذا المجال و أهمية العودة له و كيف ينفتح قلب المسلم على الدين في عمله أو نشاطه – فإسلامنا ليس حرز مغلق لا يدخله ولا يخرج منه فكر، إنما هو دين كل العصور و يمس كافة مجالات الحياة.
ويلتقي أفراد المجموعة سواء كان اللقاء على أرض الواقع أو عن طريق الانترنت لتوضيح التقدم المحرز و المشاكل و العقبات و نقاط الضعف –و عن نفسي أعتبر هذا جهاد إن شاء الله – نجاهد نفوسنا – نجاهد نزغ الشيطان في قلوب ضعيفة – نجاهد شياطين الأنس و مدعي العلمانية وفصل الدين عن الدولة.
و إن شاء الله كما يجتمع المسلمون على فعل الخير في الدنيا سيجتمعون في الجنة – فاختار من تريد أن يكون من أصحاب دعواك في الدنيا و من تريد أن يكون من أصحابك في الجنة.
و الفائدة العظيمة في الدنيا أنها تربي النفس المسلمة على العمل الجماعي في سبيل نصرة دين الله.
تنبيه : يا أخواني أرجو منكم مراعاة التخصص أو على الأقل حسن الدراية – فلا يتكلم في الدين من لا يمتلك حلاوة اللسان وقوة البيان و الإلمام بآيات القرآن و حديث رسول الله ، ولا يتكلم في الأدب من لا يقرأ اللغة العربية و لا يجيد الإعراب و لا يعلم أصول اللغة و غيرها من الضوابط التي تنطبق على كل تخصص
فيجب تحديد ضوابط لكل فرد ينضم لمجموعة ومعرفة تخصصه و درجة درايته بالدين.
أكرر ثانية التخصص – التخصص ومعرفة أمور الدين حتى لا نكون كمن يدفع الجهل بالجهل.
وأدعو الله أن يهديني و إياكم الصراط المستقيم، و ألا يكون لنا يوم سعد أكبر من يوم الحساب – و أن تكون خير أعمالنا خواتمها و ألا ينزغ الشيطان في نفسي بالكبر أو الحقد أو الرياء.
إخواني توبوا إلى الله و اعملوا يجزيكم ربكم بأحسن أعمالكم ، و الله المستعان.
بسم الله الرحمن الرحيم
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )) التحريم : 8
صدق الله العظيم
يا أخي ما قرأته ليس خطبة
" المقصود من الموضوع أن تختار اثنين أو أكثر من الزملاء أو الأصحاب أو المعارف على الانترنت و اتفقوا على موعد اسبوعي تجتمعوا فيه و يختار كل فرد المجال الذي يريد نشر الدعوة فيه و تعاد الاجتماعات كل اسبوع أو شهر و من الممكن أن تطلق اسم على جماعتكم و توسعوها و تتعاونوا مع أخرين و هكذا يكون العمل الجماعي و الجهاد "