نواف بن أحمد
30-12-2003, 11:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته...
قصة منقولة من أحد الأخوات :
بدأت قصتي عندما سألتني طفلة من اقاربنا هذا السؤال المحرج....هل انتي تصنفين
من اللذين يعطون العيدية ام من اللي ينعطون بصراحة صار وجهي كذا قلت أنا
بصراحة من اللي يعطون ...قالت لي وراك ما تعطينا ....قلت لها لأني مو موظفة و ان
شاء الله لما اتوظف من عيوني هذي لعيوني هذي قامت و قالت لي على بال ما
تنتظرين وش رايك تألفينا لنا قصص ...
<<<مشهورة في العايلة اني دايم أألف قصص للأطفال+تقبص خدود
و راح نعتبر قصصك عيدية لنا....و وافقت و مرت الايام و الاسابيع و الشهور و نسيت ان
لازم في قصة تتألف ...المهم يوم جا عيد الفطر و ما شاء الله عليهم ما نسوا...انا
نسيت أألف لهم قصة...الا ويقولون يله لا تنسين عيديتك لنا القصة اللي قلنا لك
تألفينها لنا....و قلت وشو قصة ...قالوا ايه ...و أتذكر وش هذه الورطة ...و
خالتي شافت الموقف و حست اني متورطة الا وتقول وراك يا فراشة ما تقولين لهم
قصة الساحرات الاربع...وشو قصة الساحرات الاربع؟؟؟ما اعرف هذه القصة ...و كانوا
اللي قدامي اختي و ثلاثة من بنات خالاتي طبعا لسا الباقي ما يدرون انه في اجتماع
مغلق...المهم جتني هذه الفكرة اني اعمل قصة بحيث يكونون هم ابطالها ...و صاروا
هم الساحرات الاربع...و طبعا دخلت اسماءهم والله يوم اني قلت اسم كل وحدة
فيهن بالقصة عيون كل وحدة منهم قامت تطامر من الفرحة ....يحليلهم فرحوا انهم
ساحرات ...براءة طفولة....و انا في نص القصة الا وتقول لي وحدة منهم و كيف شكل
شعرنا...هنا انا تورطت...المهم جلست اوصف الطول و اللون ...وحدة خليت شعرها
لونه احمر و مغطي كل ظهرها و الثانية كستنائي واصل لين رجولها عاد يومن قلت
لهم لين رجولها قالوا لها الله يا حظك و الثالثة لون شعرها اصفر و باقي على انه يغطي
ظهرها سم...اما الرابعة توهقت قلت لها شعرك لونه اسود وواصل لنصف
ظهرك...قامت تبكي ...تقول يعني انا شعري اقصر وحدة فيهم ...و تبكي...صدقوا
نفسهم ...ان حقيقة شعرهم بهذا الطول ...براءة طفولة...و يكتمل عدد الشلة و كل
واحد قام ينتظر دوره في القصة....بصراحة استمتعوا عن جد ...دخلتهم في عالم
خيالي....لو تشوفون كيف التفاعل...بصراحة روعة...بس تعبت لأنهم يقولون لي يا ويلك
اذا انهيتي القصة....و الى الآن لم تنتهي هذه القصة حكم علي بالأشغال الشاقة و
قلت خلاص توبة ما راح أألف قصص:(
____________________________________________
أحببت نقل القصة لإعجابي الشديد ببراءة الأطفال ...:)
قصة منقولة من أحد الأخوات :
بدأت قصتي عندما سألتني طفلة من اقاربنا هذا السؤال المحرج....هل انتي تصنفين
من اللذين يعطون العيدية ام من اللي ينعطون بصراحة صار وجهي كذا قلت أنا
بصراحة من اللي يعطون ...قالت لي وراك ما تعطينا ....قلت لها لأني مو موظفة و ان
شاء الله لما اتوظف من عيوني هذي لعيوني هذي قامت و قالت لي على بال ما
تنتظرين وش رايك تألفينا لنا قصص ...
<<<مشهورة في العايلة اني دايم أألف قصص للأطفال+تقبص خدود
و راح نعتبر قصصك عيدية لنا....و وافقت و مرت الايام و الاسابيع و الشهور و نسيت ان
لازم في قصة تتألف ...المهم يوم جا عيد الفطر و ما شاء الله عليهم ما نسوا...انا
نسيت أألف لهم قصة...الا ويقولون يله لا تنسين عيديتك لنا القصة اللي قلنا لك
تألفينها لنا....و قلت وشو قصة ...قالوا ايه ...و أتذكر وش هذه الورطة ...و
خالتي شافت الموقف و حست اني متورطة الا وتقول وراك يا فراشة ما تقولين لهم
قصة الساحرات الاربع...وشو قصة الساحرات الاربع؟؟؟ما اعرف هذه القصة ...و كانوا
اللي قدامي اختي و ثلاثة من بنات خالاتي طبعا لسا الباقي ما يدرون انه في اجتماع
مغلق...المهم جتني هذه الفكرة اني اعمل قصة بحيث يكونون هم ابطالها ...و صاروا
هم الساحرات الاربع...و طبعا دخلت اسماءهم والله يوم اني قلت اسم كل وحدة
فيهن بالقصة عيون كل وحدة منهم قامت تطامر من الفرحة ....يحليلهم فرحوا انهم
ساحرات ...براءة طفولة....و انا في نص القصة الا وتقول لي وحدة منهم و كيف شكل
شعرنا...هنا انا تورطت...المهم جلست اوصف الطول و اللون ...وحدة خليت شعرها
لونه احمر و مغطي كل ظهرها و الثانية كستنائي واصل لين رجولها عاد يومن قلت
لهم لين رجولها قالوا لها الله يا حظك و الثالثة لون شعرها اصفر و باقي على انه يغطي
ظهرها سم...اما الرابعة توهقت قلت لها شعرك لونه اسود وواصل لنصف
ظهرك...قامت تبكي ...تقول يعني انا شعري اقصر وحدة فيهم ...و تبكي...صدقوا
نفسهم ...ان حقيقة شعرهم بهذا الطول ...براءة طفولة...و يكتمل عدد الشلة و كل
واحد قام ينتظر دوره في القصة....بصراحة استمتعوا عن جد ...دخلتهم في عالم
خيالي....لو تشوفون كيف التفاعل...بصراحة روعة...بس تعبت لأنهم يقولون لي يا ويلك
اذا انهيتي القصة....و الى الآن لم تنتهي هذه القصة حكم علي بالأشغال الشاقة و
قلت خلاص توبة ما راح أألف قصص:(
____________________________________________
أحببت نقل القصة لإعجابي الشديد ببراءة الأطفال ...:)