المبتسم
28-09-2001, 05:04 PM
....................
لم يسبق لي ان تنبهت الى ان ثمه علاقه بين كتابه الرسائل وبين الخجل .. نعم! الخجل. حتى طالعت مقالاً هو اشبه بالنصائح في طريقه كتابه الرساله الى الذين نود ان نقول لهم شيئا,, ان نعبر لهم عن مشاعر وتمنيات وحب ولهفه وشوق وا وا وا وا
.........
قد لا يستطيع الشخص ان يعبر ما بداخله وما حدث له من امور سواء كانت اجتماعيه شخصيه أو عاطفيه وبالذات اذا كانت عاطفيه لانه صعب جدا ان تنقل المشاعر كامله عن طريق الكتابه او الرساله وأن استطاع فانه البعض وليس الكل الا اذا كانت مواجه وجه لوجه في هذه الحاله يختلف الامر تماما......
......................
ليس أجمل من تلك المشاعر التي تنتابنا حين تصلنا رساله يهمنا أمر من ارسلها خصوصا اذا كانت من.......؟؟
يمكن للرساله ان تكون مباغته , جميله , مفاجأه , يباغتنا بها شخص رائع بكل ما تحمله كلمه رائع من معاني. أن تتصفح رزمه رسائل أمامك فتجد بينها رساله مباغته من....؟؟
احم احم
أو تفتح بريدك الاكتروني فتجد عنوانا أو اسما لم يخطر في بالك انه سيكتب لك... سوف تجول سريعا جدا جدا جدا بعينيك بين سطور الرساله , وسوف ترتوي بدفقه المشاعر التي تتظمنها تلك الرساله وان كانت لا تحمل ايه مشاعر سوف تجعل انت شخصك كل حرف من حروف هذه الرساله حب و شوق و اشتياق وا وا وا وا
ويمكن للرساله ان تأتي بعد حرقه انتظار
لا مباغته هنا , انك تنتظر هذه الرساله منذ زمن, تترقبها تحترق لأن تصل, لذا فأن مجرد وصولها حتى قبل ان تفتحها وتقرأ ما الذي عليه تنطوي جدير بأن يطفىء حريق الانتظار, ان يروي ظمأ الترقب.
كل هذه الاحداث والتغيراتسوف تحدث لاي شخص عندما تصل له رساله من .....؟؟ وان كنت انا شخصيا لم تصلني رساله من ذلك الشخص محموله بالحب ........ و ....... و
......................
ولكن انا جربت شيئا؟؟
هل انتم جربتم العوده الى قراءه رسائل قديمه وان لم تكن رساله قد تكون بطاقه أو اهداء مصحوبه ببعض الكلمات من اناس تحبونهم او تكنون لهم موده ومعزه و .... و .....و ما زالو في دائره اهتمامكم... هل لاحظتو تلك المشاعر التي انتابتكم وانتم تعيدون قراءه ما كنتم قد قرأتموه مرارا قبل ذلك؟
هل لاحظتم ان هذه الرسائل او الاهدائات او غيره يمكن ان تقرأ بصور مختلفه وأن الوقت يفعل فعله في كل شيء.. حتى في الرسائل؟؟
شخصيا انا جربت ذلك وانتابني شعور لا اقدر على وصفه ابدا
لن اقترح عليكم شيئا في هذه المجال,, سأترككم تتأملون ما اذا كانت المشاعر الحاره التي كتبت بها تلك الرسائل او غيره قد ازدادت اشتعالا أو انها هدأت وبردت تماما كبركان جرى اخماده... في الحالتين فأن الامر جدير بالتأمل, ولكل حاله سبب ((
عذرا على الأطاله عليكم
باي
لم يسبق لي ان تنبهت الى ان ثمه علاقه بين كتابه الرسائل وبين الخجل .. نعم! الخجل. حتى طالعت مقالاً هو اشبه بالنصائح في طريقه كتابه الرساله الى الذين نود ان نقول لهم شيئا,, ان نعبر لهم عن مشاعر وتمنيات وحب ولهفه وشوق وا وا وا وا
.........
قد لا يستطيع الشخص ان يعبر ما بداخله وما حدث له من امور سواء كانت اجتماعيه شخصيه أو عاطفيه وبالذات اذا كانت عاطفيه لانه صعب جدا ان تنقل المشاعر كامله عن طريق الكتابه او الرساله وأن استطاع فانه البعض وليس الكل الا اذا كانت مواجه وجه لوجه في هذه الحاله يختلف الامر تماما......
......................
ليس أجمل من تلك المشاعر التي تنتابنا حين تصلنا رساله يهمنا أمر من ارسلها خصوصا اذا كانت من.......؟؟
يمكن للرساله ان تكون مباغته , جميله , مفاجأه , يباغتنا بها شخص رائع بكل ما تحمله كلمه رائع من معاني. أن تتصفح رزمه رسائل أمامك فتجد بينها رساله مباغته من....؟؟
احم احم
أو تفتح بريدك الاكتروني فتجد عنوانا أو اسما لم يخطر في بالك انه سيكتب لك... سوف تجول سريعا جدا جدا جدا بعينيك بين سطور الرساله , وسوف ترتوي بدفقه المشاعر التي تتظمنها تلك الرساله وان كانت لا تحمل ايه مشاعر سوف تجعل انت شخصك كل حرف من حروف هذه الرساله حب و شوق و اشتياق وا وا وا وا
ويمكن للرساله ان تأتي بعد حرقه انتظار
لا مباغته هنا , انك تنتظر هذه الرساله منذ زمن, تترقبها تحترق لأن تصل, لذا فأن مجرد وصولها حتى قبل ان تفتحها وتقرأ ما الذي عليه تنطوي جدير بأن يطفىء حريق الانتظار, ان يروي ظمأ الترقب.
كل هذه الاحداث والتغيراتسوف تحدث لاي شخص عندما تصل له رساله من .....؟؟ وان كنت انا شخصيا لم تصلني رساله من ذلك الشخص محموله بالحب ........ و ....... و
......................
ولكن انا جربت شيئا؟؟
هل انتم جربتم العوده الى قراءه رسائل قديمه وان لم تكن رساله قد تكون بطاقه أو اهداء مصحوبه ببعض الكلمات من اناس تحبونهم او تكنون لهم موده ومعزه و .... و .....و ما زالو في دائره اهتمامكم... هل لاحظتو تلك المشاعر التي انتابتكم وانتم تعيدون قراءه ما كنتم قد قرأتموه مرارا قبل ذلك؟
هل لاحظتم ان هذه الرسائل او الاهدائات او غيره يمكن ان تقرأ بصور مختلفه وأن الوقت يفعل فعله في كل شيء.. حتى في الرسائل؟؟
شخصيا انا جربت ذلك وانتابني شعور لا اقدر على وصفه ابدا
لن اقترح عليكم شيئا في هذه المجال,, سأترككم تتأملون ما اذا كانت المشاعر الحاره التي كتبت بها تلك الرسائل او غيره قد ازدادت اشتعالا أو انها هدأت وبردت تماما كبركان جرى اخماده... في الحالتين فأن الامر جدير بالتأمل, ولكل حاله سبب ((
عذرا على الأطاله عليكم
باي