BnT-dUbAi
14-03-2001, 07:55 PM
>>بسم الله الرحمن الرحيم
>>
>>
>>أخي ..اختي في الله قال تعالى: "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"
>>هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول:
طلبت
>>في
>>أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت
وما أن
>>دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا
علي
>>الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من
غسول
>>وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت
الباب
>>لعلي
>>أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا من مجيب، فتوكلت على الله وكشفت
>>الغطاء
>>عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجهه مقلوب
وجسم
>>متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه
لم
>>أرى،
>>فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد في
>>المنزل،
>>فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر
سيطول ثم
>>أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن
>>فأتعبني
>>غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا
الباب
>>افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها
فتحوا
>>الباب
>>وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها
بهذا
>>المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة
بإغلاق
>>الباب
>>ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم
أساليهم عن
>>سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم
بالله
>>سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت
عليه
>>بنتكم
>>؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها
يرفضن
>>تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة
إلا
>>بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد.
>>اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
((
>>اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر
فاعله
>>فانشر هذ القصة لتكون من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج
>>الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
>>
>>
>>
>>أخي ..اختي في الله قال تعالى: "فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين"
>>هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول:
طلبت
>>في
>>أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت
وما أن
>>دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا
علي
>>الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من
غسول
>>وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت
الباب
>>لعلي
>>أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكن لا من مجيب، فتوكلت على الله وكشفت
>>الغطاء
>>عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له الأبدان، وجهه مقلوب
وجسم
>>متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه
لم
>>أرى،
>>فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد في
>>المنزل،
>>فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر
سيطول ثم
>>أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن
>>فأتعبني
>>غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا
الباب
>>افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها
فتحوا
>>الباب
>>وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها
بهذا
>>المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة
بإغلاق
>>الباب
>>ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم
أساليهم عن
>>سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم أسألكم
بالله
>>سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانت
عليه
>>بنتكم
>>؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها
يرفضن
>>تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة
إلا
>>بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد.
>>اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
((
>>اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر
فاعله
>>فانشر هذ القصة لتكون من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج
>>الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى.
>>