يعسوب
12-03-2001, 08:20 PM
هذه القصة يا اصدقائي غريبة جدا واليكم بها كما حدثت لي..........
كانت الساعة تشير الى المساء خرجت من البيت ببجامة النوم على اساس انها كلهالحظات اذهب فيها الى السوبر ماركت واعود في الحال ..
وفي طريق عودتي تفاجئت بامراة عجوز توقفت بالسيارة لآمكنها من العبور في امان ولكن المراة لما راتني اخذت تضرب بعصاها على كبوت السيارة بغضب وعصبية ....
نزلت من السيارة لتهدئتها ولكنها استشاطت وازدادت غضبا وامسكت بي وهي تصيح ياعاق يا قليل التربية......
قلت لها: ياخاله اكيد فاهمه غلط اهدئي ...ولكنها تزداد غضبا مني وتصيح بصوت عالي.
وهي تقول:ليش تسوي في انا واخواتك واخوك كذا يا سامي.
قلت: سامي مين يا خاله ما اعرف سامي هذا وانت اول مرة اشوفك في حياتي.
قالت : كذا ياسامي تبغى تتبرى مني وتتنكرلي ....
قلت : لاحول ولا قوة اللا بالله والله ماعرفك ياخاله...
لحظتها تجمع الناس على الصياح وصاروا يصيحوا كمان مع العجوز ويقولوا لي ياعاق ياقليل التربية ...لاحول ولا قوة اللا بالله وهلم جر من هذا القبيل.....
لحظتها واحد من الفضوليين اتصل على الشرطة وخلال خمسة دقائق جت واخذوني مع العجوز للمركز وفي المركز كان الجميع متعاطف معها ومصدقها على حسابي انا.....
قال الملازم للعجوز: خير ياخاله اشفيه...
قالت العجوز بكل ثقة هذا ولدي سامي خرج من البيت له سنه ومارجع الى الحين مات ابوه ومالنا احد غيره ...
نظر الملازم لي وقال وين اثباتاتك ..قلتله والله في البيت اعطوني خمس دقائق وانا اجيبها لكم الحين...
قالت العجوز لاتخلوه يروح اثباتاته عندي في البيت.
قالي الملازم ها الى الآن تنكر انك سامي.
قلتله : اقسم بالله مو انا سامي ...ماكملت كلامي اللا والكف في وجهي ...بعدها نادى على العسكري وحطني في غرقة الحجز...
والعجوز ودوها بجيب الشرطة للبيت.
قعدت يوم كامل مااحد معطيني وجه لاني في نظرهم العاصي الجاحد حتى التلفون مو مخليني اكلم فيه...
بعد ماراحت 7 ساعات على حجزي قررت اني اقول اني سامي وافتك واذا خرجت اهرب.
ناديت عليهم وقلت ابغى الملازم...
قلت للملازم اعترف اني سامي وكانت لحظات طيش وانشاء الله ماتتكرر
قال انا بطلعك بس مو عشانك بس عشان العجوز المسكين...
وعشان اضمن انك تروح البيت باوديك في جيب الشرطة الى حد باب البيت عشان اطمئن انك ماتروح اي مكان ثاني...
رحت معاهم ولمن فتحت العجوز الباب فرحت وبكت في نفس اللحظة
من شدة الفرح ..عرفت انها مستحيل انها تبغى بس تتبلى علي وان في الامر شي غامض بس معقوله يوصل شبهي مع ولدها الى درجة انه حتى هي الام ماتفرق...
طلعو لي بنتين وحده عمرها 18 والثانيه عمرها 20 سنه استقبلوني بفرحة...
جابولي اكل والشاهي وكانو ا فرحانين الى درجة اني صدقت اني سامي ...
وفي الليل بعد مانامت العجوز قررت اهرب...
نزلت وحاولت افتح الباب لقيته مقفل طلعت لقيت غرفة البنا ت انوارها فاتحة استاذنت ودخلت قلت ابغى المفتاح حق الشقة قالت وحدة من البنات : المفتاح في غرفة الوالدة ومانقدر نجيبه ..
قلت لازم وحده منكم تجيبه ابغى اشتري دخان حالا تكفون ..
قالت وحده من البنات :خلاص ولا يهمك انا اتصرف...
بعد لحضه جابت المفتاح وعطتني اياه وهي تقول تكفى ياسامي ارجع بدري ماصدقنا نلقاك...
نزلت بسرعة وانا مو مصدق نفسي اخيرا بشرد...
فتحت الباب وتفاجئت بالعسكري عند الباب باغتني بضربه على وجهي طحت من شدتها ولمن فتحت عيوني لقيت نفسي بجانب السرير واكتشفت ان القصة كلها كانت حلم في حلم...ههههههههههههههه
كانت الساعة تشير الى المساء خرجت من البيت ببجامة النوم على اساس انها كلهالحظات اذهب فيها الى السوبر ماركت واعود في الحال ..
وفي طريق عودتي تفاجئت بامراة عجوز توقفت بالسيارة لآمكنها من العبور في امان ولكن المراة لما راتني اخذت تضرب بعصاها على كبوت السيارة بغضب وعصبية ....
نزلت من السيارة لتهدئتها ولكنها استشاطت وازدادت غضبا وامسكت بي وهي تصيح ياعاق يا قليل التربية......
قلت لها: ياخاله اكيد فاهمه غلط اهدئي ...ولكنها تزداد غضبا مني وتصيح بصوت عالي.
وهي تقول:ليش تسوي في انا واخواتك واخوك كذا يا سامي.
قلت: سامي مين يا خاله ما اعرف سامي هذا وانت اول مرة اشوفك في حياتي.
قالت : كذا ياسامي تبغى تتبرى مني وتتنكرلي ....
قلت : لاحول ولا قوة اللا بالله والله ماعرفك ياخاله...
لحظتها تجمع الناس على الصياح وصاروا يصيحوا كمان مع العجوز ويقولوا لي ياعاق ياقليل التربية ...لاحول ولا قوة اللا بالله وهلم جر من هذا القبيل.....
لحظتها واحد من الفضوليين اتصل على الشرطة وخلال خمسة دقائق جت واخذوني مع العجوز للمركز وفي المركز كان الجميع متعاطف معها ومصدقها على حسابي انا.....
قال الملازم للعجوز: خير ياخاله اشفيه...
قالت العجوز بكل ثقة هذا ولدي سامي خرج من البيت له سنه ومارجع الى الحين مات ابوه ومالنا احد غيره ...
نظر الملازم لي وقال وين اثباتاتك ..قلتله والله في البيت اعطوني خمس دقائق وانا اجيبها لكم الحين...
قالت العجوز لاتخلوه يروح اثباتاته عندي في البيت.
قالي الملازم ها الى الآن تنكر انك سامي.
قلتله : اقسم بالله مو انا سامي ...ماكملت كلامي اللا والكف في وجهي ...بعدها نادى على العسكري وحطني في غرقة الحجز...
والعجوز ودوها بجيب الشرطة للبيت.
قعدت يوم كامل مااحد معطيني وجه لاني في نظرهم العاصي الجاحد حتى التلفون مو مخليني اكلم فيه...
بعد ماراحت 7 ساعات على حجزي قررت اني اقول اني سامي وافتك واذا خرجت اهرب.
ناديت عليهم وقلت ابغى الملازم...
قلت للملازم اعترف اني سامي وكانت لحظات طيش وانشاء الله ماتتكرر
قال انا بطلعك بس مو عشانك بس عشان العجوز المسكين...
وعشان اضمن انك تروح البيت باوديك في جيب الشرطة الى حد باب البيت عشان اطمئن انك ماتروح اي مكان ثاني...
رحت معاهم ولمن فتحت العجوز الباب فرحت وبكت في نفس اللحظة
من شدة الفرح ..عرفت انها مستحيل انها تبغى بس تتبلى علي وان في الامر شي غامض بس معقوله يوصل شبهي مع ولدها الى درجة انه حتى هي الام ماتفرق...
طلعو لي بنتين وحده عمرها 18 والثانيه عمرها 20 سنه استقبلوني بفرحة...
جابولي اكل والشاهي وكانو ا فرحانين الى درجة اني صدقت اني سامي ...
وفي الليل بعد مانامت العجوز قررت اهرب...
نزلت وحاولت افتح الباب لقيته مقفل طلعت لقيت غرفة البنا ت انوارها فاتحة استاذنت ودخلت قلت ابغى المفتاح حق الشقة قالت وحدة من البنات : المفتاح في غرفة الوالدة ومانقدر نجيبه ..
قلت لازم وحده منكم تجيبه ابغى اشتري دخان حالا تكفون ..
قالت وحده من البنات :خلاص ولا يهمك انا اتصرف...
بعد لحضه جابت المفتاح وعطتني اياه وهي تقول تكفى ياسامي ارجع بدري ماصدقنا نلقاك...
نزلت بسرعة وانا مو مصدق نفسي اخيرا بشرد...
فتحت الباب وتفاجئت بالعسكري عند الباب باغتني بضربه على وجهي طحت من شدتها ولمن فتحت عيوني لقيت نفسي بجانب السرير واكتشفت ان القصة كلها كانت حلم في حلم...ههههههههههههههه