المهيب
24-01-2001, 01:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ينتسب بطرس بطرس غالي إلى الكنيسة القبطية التي يترأسها شنودة الثالث .
والجدير ذكره أن للكنيسة القبطية نشاطا كبيراً على الصعيد الداخلي والخارجي ولها جهودا كبيرة على جميع الأصعدة وخاصة التبشير ومحاربة الإسلام وتظهر دائما الغبن ( المزعوم ) لطائفتهم .
ولد بطرس بطرس غالي سنة 1922 في القاهرة لدى إحدى الأسر القبطية المشهورة والتي كان لها دورافي الحياة السياسية المصرية والتي إشتهرت بعميد أسرتها ( بطرس غالي باشا 1847-1910 ) والذي تولى رئاسة الوزراء في مصر 1908-1910 وقد تم إغتياله من قبل أحد الوطنيين المصريين بعد أن ثبتت عمالته ( الباشا ) للإنكليز .
درس بطرس بطرس غالي في المدرسة التي أنشأها مصطفى فاضل شقيق الخديوي لتعليم أبنائه ، ثم تخرج من كلية الحقوق عام 1946 وحصل على الدكتوراة من جامعة باريس 1949 وعاد للعمل في مصر أستاذ للقانون الدولي ، وفي عام 1977 تولى وزارة الدولة للشؤون الخارجية وصاحب السادات في الوفد الذي عقد الصلح مع العدو الصهيوني بعد أن كان المسؤول السياسي في مباحثات كامب ديفيد 1978-1979 ومن المعلوم للجميع أن زوجته ( يهودية ) وبقي في هذا المنصب حتى أصبح نائبا لرئيس الوزراء المصري ، وفي عام 1991 تم إختياره أمينا عاماللأمم المتحدة.
ينتسب بطرس بطرس غالي إلى الكنيسة القبطية التي يترأسها شنودة الثالث .
والجدير ذكره أن للكنيسة القبطية نشاطا كبيراً على الصعيد الداخلي والخارجي ولها جهودا كبيرة على جميع الأصعدة وخاصة التبشير ومحاربة الإسلام وتظهر دائما الغبن ( المزعوم ) لطائفتهم .
ولد بطرس بطرس غالي سنة 1922 في القاهرة لدى إحدى الأسر القبطية المشهورة والتي كان لها دورافي الحياة السياسية المصرية والتي إشتهرت بعميد أسرتها ( بطرس غالي باشا 1847-1910 ) والذي تولى رئاسة الوزراء في مصر 1908-1910 وقد تم إغتياله من قبل أحد الوطنيين المصريين بعد أن ثبتت عمالته ( الباشا ) للإنكليز .
درس بطرس بطرس غالي في المدرسة التي أنشأها مصطفى فاضل شقيق الخديوي لتعليم أبنائه ، ثم تخرج من كلية الحقوق عام 1946 وحصل على الدكتوراة من جامعة باريس 1949 وعاد للعمل في مصر أستاذ للقانون الدولي ، وفي عام 1977 تولى وزارة الدولة للشؤون الخارجية وصاحب السادات في الوفد الذي عقد الصلح مع العدو الصهيوني بعد أن كان المسؤول السياسي في مباحثات كامب ديفيد 1978-1979 ومن المعلوم للجميع أن زوجته ( يهودية ) وبقي في هذا المنصب حتى أصبح نائبا لرئيس الوزراء المصري ، وفي عام 1991 تم إختياره أمينا عاماللأمم المتحدة.