الطارق
11-11-2000, 03:02 AM
تحياتي للجميع :
أضحكتني قصة سمعتها عن صديق حدثني بها هي كالتالي :
قال : حدثني الوالد عن أحد أصدقاءه قبل أكثر من ثلاثين سنة
وقد كان يذهب الى بلدة صغيرة ناشئة وكان يعمل بها، قال (صديق الوالد) :
وفي يوماً من الأيام ذهبت من بلدتي الى هذه البلدة في منتصف الليل وحــيداً وقد كـــان هذا الطـــريق مــوحشاً ومعروف بكثرة الجـــن فيه.
قال : وفجأة رأيت أحدهم يؤشر لي طالباً التوقف ، فتوقفت وأنا ارجو في نفسي أن يركب معي هذا الشخص ليسليني في الطريق ولكن فوجئت بطلبه مني أن أذهب بخاروف الى شخصاً أسماه لي في هذه البلدة ، قال : ولم أمتنع وأركبت الخروف في سيارتي في مؤخرة السيارة ، وشكر هذا الشخص موقفي ، وأكملت المسير ......
وفجأة وفي الطريق أشعر بيداً تلمس كتفي ، وقد أستعجبت من هذه اليد فلم أعهد الا الخروف خلفي فنظرت الى الخلف .....
فيا للهول من مارأيت رأيت ذلك الخروف وقد ارتسمت على وجهه أبتسامة صافية و مهذبة جداً :) .
وقد أصابتي هذا الإبتسامة الودية :) بالرعب الشديد وقد أقشعر بدني وزاغ بصري وبهت قلبي من ما رأيت وبلغت القلوب الحناجر .
ومن خوفي من ذلك المنظر أصبحت لا أنظر الى الخلف برقم لكزات ذلك الخاروف الثقيل وضرباته العديدة .
وقد أسرعت بسيارتي حتى الطاقة القصوة وأنا أستعجل الوصول إلى هذه البلدة ليساعدني أي شخص بالتخلص من هذا الخروف الثقيل الدم صاحب الإبتسامة الرائعة :).
ولم اكد أرى بلدتي المنشودة حتى بدأت أرتاح لذلك ، وقد بدأت تلك الكزات والضربات من ذلك الخروف تقل كلما أقتربت من بلدتي هذه ، حتى أصبحت على مشارفها وقد توقف مزاح ذلك الخروف .
فتجرأت ونظرت خلفي فلم أجده ، فتبين لي أنه جني .
(أنتهت القصة) .
وأنا اتسأل لو كنت في موقف هذا الشخص ماذا سيكون موقفك من هذا الخروف المبتسم ؟؟ :):):) .
أضحكتني قصة سمعتها عن صديق حدثني بها هي كالتالي :
قال : حدثني الوالد عن أحد أصدقاءه قبل أكثر من ثلاثين سنة
وقد كان يذهب الى بلدة صغيرة ناشئة وكان يعمل بها، قال (صديق الوالد) :
وفي يوماً من الأيام ذهبت من بلدتي الى هذه البلدة في منتصف الليل وحــيداً وقد كـــان هذا الطـــريق مــوحشاً ومعروف بكثرة الجـــن فيه.
قال : وفجأة رأيت أحدهم يؤشر لي طالباً التوقف ، فتوقفت وأنا ارجو في نفسي أن يركب معي هذا الشخص ليسليني في الطريق ولكن فوجئت بطلبه مني أن أذهب بخاروف الى شخصاً أسماه لي في هذه البلدة ، قال : ولم أمتنع وأركبت الخروف في سيارتي في مؤخرة السيارة ، وشكر هذا الشخص موقفي ، وأكملت المسير ......
وفجأة وفي الطريق أشعر بيداً تلمس كتفي ، وقد أستعجبت من هذه اليد فلم أعهد الا الخروف خلفي فنظرت الى الخلف .....
فيا للهول من مارأيت رأيت ذلك الخروف وقد ارتسمت على وجهه أبتسامة صافية و مهذبة جداً :) .
وقد أصابتي هذا الإبتسامة الودية :) بالرعب الشديد وقد أقشعر بدني وزاغ بصري وبهت قلبي من ما رأيت وبلغت القلوب الحناجر .
ومن خوفي من ذلك المنظر أصبحت لا أنظر الى الخلف برقم لكزات ذلك الخاروف الثقيل وضرباته العديدة .
وقد أسرعت بسيارتي حتى الطاقة القصوة وأنا أستعجل الوصول إلى هذه البلدة ليساعدني أي شخص بالتخلص من هذا الخروف الثقيل الدم صاحب الإبتسامة الرائعة :).
ولم اكد أرى بلدتي المنشودة حتى بدأت أرتاح لذلك ، وقد بدأت تلك الكزات والضربات من ذلك الخروف تقل كلما أقتربت من بلدتي هذه ، حتى أصبحت على مشارفها وقد توقف مزاح ذلك الخروف .
فتجرأت ونظرت خلفي فلم أجده ، فتبين لي أنه جني .
(أنتهت القصة) .
وأنا اتسأل لو كنت في موقف هذا الشخص ماذا سيكون موقفك من هذا الخروف المبتسم ؟؟ :):):) .