ma3gool
10-10-2000, 08:04 PM
اعلمي أخيتي أن أشهر ماركات مساحيق التجميل العالمية تصنّع من أنسجة أجنة الإنسان الحية ..وهذا ما
كشفت عنه الولايات المتحدة الأمريكية من دخول أربعة آلاف جنين سنوياً عن طريق مافيا الأجنّة وذلك لغرض
تصنيع المساحيق التجميلية الملوّنة..لك سيدتي!!! فقط لك أنت حبيبتي.. في مطار إحدى الدول الأفريقية ذات
الكثافة السكانية، ضبطت امرأة بيضاء ألمانية وهي تسحب طفلاً اسود في المطار الدولي، ولكن الطفل
وأفاق من المخدر الذي تعرض له أثناء اختطافه، وكادت المؤامرة تنجح، والطائرة تتأهب للرحيل، ولكن
صراخ الطفل فضح كل شيء. فقد دلت التحقيقات مع هذه المرأة على أن الطفل مسروق، وقد تم بيعه بحفنة
من الدولارات إلى بعض العصابات الأوروبية، حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفل إلى أجزاء، وبيع الكليتين
والقلب والقرنية والبنكرياس والعظام والكبد،…بل حتى الدم والجلد. وقد أثبتت بعض الأبحاث الحديثة التي
أجرتها شركات مساحيق التجميل الكبرى في دول أوربا الغربية وأمريكا؛ الفائدة القصوى لأنسجة أجنة
الإنسان في صناعة مساحيق التجميل، وهنا بدأت جريمة أخرى من نوع آخر اشتركت فيها عدة أطراف،
إحداها مافيا تجارة الأعضاء بعد أن تخصص فيها سراق الأجنّة وعرّفت بالجريمة المقننة ففيها يتعاون رجال
العصابات مع أطباء النساء، ويسحب الجنين ويحفظ تمهيداً لبيعه لشركات إنتاج الصابون الخاص بجمال
البشرة، وشركات إنتاج المساحيق…والكريمات التي تغذي البشرة.
ومنذ عدة سنوات أكدّ الدكتور فلاديمير سكرتير عام اللجنة الدولية لحماية الطفل قبل الولادة في الولايات
المتحدة الأمريكية هذا التوجه الإجرامي لغرض تحضير مساحيق التجميل وأعدّ تقريراً سرياً كشف فيه أن
الإنسان أصبح وحشاً يقتل نفسه بنفسه لغرض الاتجار والغش وإظهار الجمال القبيح … وبدأت تظهر الدلائل
في عرض شريط سينمائي بعنوان الصيحة الصامتة في عام 1985م عندما عرض الفيلم جنيناً سليماً تم
تصويره بالأشعة فوق الصوتية، لم يولد بعد، وانتهى بتقطيع أوصاله، وفصل رأسه عن جسده ، وهو يسبح
في السائل المحيط داخل الرحم، وبفعل آلة الإجهاض الحديثة التي تعمل على تهشيمه تماماً الجيلوتين، يظهر
الفيلم الجنين وقد تعرض لآلام شديدة توضحها تصرفات الطفل داخل الرحم وتؤكد على شعوره بالألم حيث
يتحرك بعيداً عن آلة الإجهاض التي تجلب الموت له، كما تزيد ضربات قلبه الصغير خوفاً وألماً يصرخ ألمه
بشدة، صرخة إنسان لا يعرف أن الإنسان نفسه جنسه هو قاتله …ألا يستحق الحياة..!!! ولأجل ماذا؟؟
جمالك سيدتي فافرحي واسعدي بهذا الجمال القبيح عزيزتي …يا رقيقة فأنت تتعاملين بذوق ورقة مع
المستحضرات والكريمات المرققة لبشرتك يا فنانة صاحبة الذوق الرفيع في اختيار الجمال والتفنن في
التلوين …والطفل عفواً يتعرض لألوان شديدة من التعذيب … جميل حقاً !!! وقبيح في نفس الوقت ما
تصنعين عزيزتي أنت حلوة أنت جميلة … ولن تصدقي حينما تزداد ضربات قلب العاشق الولهان حينما يرى
جمالك ويقترب منه.. ..وتزداد ضربات قلب الطفل الجنين كلما اقتربت منه آلة الموت و تصل إلى 200 نبضة
في الدقيقة ويالهول النظام الوظيفي لجسم تزداد عدد ضربات قلبه عن 200 ضربة في الدقيقة وخاصة لبني
بشر يكون عمره اثني عشر شهراً يا الله !!!!
وقد أظهرت صحيفة يوغسلافية اسمها بادوريدا مقالاً يقول فيه أن الأجنة البشرية تستخدم في تحضير
مستحضرات التجميل فسحقاً لمساحيق نجسة تستخدم لتجميل نجس في نجس!!! يا الله قذارة ووحشية ما
بعدها وحشية..
…عزيزتي …انظري ..ما أجملك وما أحلاك وأنت تزدهين بأحمر شفاهك و مزهوة زاهية بألوانك الرائعة
وألوان مساحيق وجهك وألوان كحلتك وخطوط حواجبك ودماء طفل بريء مقتول على محياك.. ألا تتخيلين
أحمر شفاهك يصرخ صرخات الطفل المذبوح (وقيل ماكلة ..ياهل ..)!! ياللهول ويظهرون بوجوه البراءة
والعظمة والجمال وهم القتلة والسفلة والقبح يملأ حياتهم جميعها كما تمتلأ جيوبهم بدماء وأموال الناس
جميعا.. وما خفي أعظم ..كرماء بأموالهم لأجل أصباغهم ومكياجهم ماركات عالمية غالية باهظة
الثمن.. ..بخلاء بدينار واحد ..على فلذات أكباد لا حول لها ولا قوة .. حقارة وقبح ما بعده قبح .. ..
كما أجبرت إحدى الشركات الهندية المتخصصة في إنتاج مستحضرات التجميل على سحب كريمات للوجه
من إنتاجها بعد أن علم الزبائن الغاضبون أن هذه المادة مصنعة من الصراصير. وقد اعترفت الشركة
باستعمالها لصراصير مطحونة لإضافة البروتين إلى كريمات الوجه (وقد نشر هذا في جريدة الرياض العدد
9406)، ولعلها عجزت عن الحصول على مواد طبيعية لاستخلاص البروتين أو لم تجد أجنة آدمية فاستعملت
الصراصير !!!! -سبحان الله قد يكون هذا ما يناسبهم ويكافئ أعمالهم بل هذا هو كفوهم!!!- … فهنيئاً لك
بهذا الجمال عزيزتي ولتسعدي ولتسعدينا به …هنيئاً …
بتصرف من كتاب زينة المرأة بين الطب والشرع ...
====
الساحات..
عارف لاحياة لمن تنادي..ولكن للمعلوميه فقط..حسبي الله ونعم الوكيل...
كشفت عنه الولايات المتحدة الأمريكية من دخول أربعة آلاف جنين سنوياً عن طريق مافيا الأجنّة وذلك لغرض
تصنيع المساحيق التجميلية الملوّنة..لك سيدتي!!! فقط لك أنت حبيبتي.. في مطار إحدى الدول الأفريقية ذات
الكثافة السكانية، ضبطت امرأة بيضاء ألمانية وهي تسحب طفلاً اسود في المطار الدولي، ولكن الطفل
وأفاق من المخدر الذي تعرض له أثناء اختطافه، وكادت المؤامرة تنجح، والطائرة تتأهب للرحيل، ولكن
صراخ الطفل فضح كل شيء. فقد دلت التحقيقات مع هذه المرأة على أن الطفل مسروق، وقد تم بيعه بحفنة
من الدولارات إلى بعض العصابات الأوروبية، حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفل إلى أجزاء، وبيع الكليتين
والقلب والقرنية والبنكرياس والعظام والكبد،…بل حتى الدم والجلد. وقد أثبتت بعض الأبحاث الحديثة التي
أجرتها شركات مساحيق التجميل الكبرى في دول أوربا الغربية وأمريكا؛ الفائدة القصوى لأنسجة أجنة
الإنسان في صناعة مساحيق التجميل، وهنا بدأت جريمة أخرى من نوع آخر اشتركت فيها عدة أطراف،
إحداها مافيا تجارة الأعضاء بعد أن تخصص فيها سراق الأجنّة وعرّفت بالجريمة المقننة ففيها يتعاون رجال
العصابات مع أطباء النساء، ويسحب الجنين ويحفظ تمهيداً لبيعه لشركات إنتاج الصابون الخاص بجمال
البشرة، وشركات إنتاج المساحيق…والكريمات التي تغذي البشرة.
ومنذ عدة سنوات أكدّ الدكتور فلاديمير سكرتير عام اللجنة الدولية لحماية الطفل قبل الولادة في الولايات
المتحدة الأمريكية هذا التوجه الإجرامي لغرض تحضير مساحيق التجميل وأعدّ تقريراً سرياً كشف فيه أن
الإنسان أصبح وحشاً يقتل نفسه بنفسه لغرض الاتجار والغش وإظهار الجمال القبيح … وبدأت تظهر الدلائل
في عرض شريط سينمائي بعنوان الصيحة الصامتة في عام 1985م عندما عرض الفيلم جنيناً سليماً تم
تصويره بالأشعة فوق الصوتية، لم يولد بعد، وانتهى بتقطيع أوصاله، وفصل رأسه عن جسده ، وهو يسبح
في السائل المحيط داخل الرحم، وبفعل آلة الإجهاض الحديثة التي تعمل على تهشيمه تماماً الجيلوتين، يظهر
الفيلم الجنين وقد تعرض لآلام شديدة توضحها تصرفات الطفل داخل الرحم وتؤكد على شعوره بالألم حيث
يتحرك بعيداً عن آلة الإجهاض التي تجلب الموت له، كما تزيد ضربات قلبه الصغير خوفاً وألماً يصرخ ألمه
بشدة، صرخة إنسان لا يعرف أن الإنسان نفسه جنسه هو قاتله …ألا يستحق الحياة..!!! ولأجل ماذا؟؟
جمالك سيدتي فافرحي واسعدي بهذا الجمال القبيح عزيزتي …يا رقيقة فأنت تتعاملين بذوق ورقة مع
المستحضرات والكريمات المرققة لبشرتك يا فنانة صاحبة الذوق الرفيع في اختيار الجمال والتفنن في
التلوين …والطفل عفواً يتعرض لألوان شديدة من التعذيب … جميل حقاً !!! وقبيح في نفس الوقت ما
تصنعين عزيزتي أنت حلوة أنت جميلة … ولن تصدقي حينما تزداد ضربات قلب العاشق الولهان حينما يرى
جمالك ويقترب منه.. ..وتزداد ضربات قلب الطفل الجنين كلما اقتربت منه آلة الموت و تصل إلى 200 نبضة
في الدقيقة ويالهول النظام الوظيفي لجسم تزداد عدد ضربات قلبه عن 200 ضربة في الدقيقة وخاصة لبني
بشر يكون عمره اثني عشر شهراً يا الله !!!!
وقد أظهرت صحيفة يوغسلافية اسمها بادوريدا مقالاً يقول فيه أن الأجنة البشرية تستخدم في تحضير
مستحضرات التجميل فسحقاً لمساحيق نجسة تستخدم لتجميل نجس في نجس!!! يا الله قذارة ووحشية ما
بعدها وحشية..
…عزيزتي …انظري ..ما أجملك وما أحلاك وأنت تزدهين بأحمر شفاهك و مزهوة زاهية بألوانك الرائعة
وألوان مساحيق وجهك وألوان كحلتك وخطوط حواجبك ودماء طفل بريء مقتول على محياك.. ألا تتخيلين
أحمر شفاهك يصرخ صرخات الطفل المذبوح (وقيل ماكلة ..ياهل ..)!! ياللهول ويظهرون بوجوه البراءة
والعظمة والجمال وهم القتلة والسفلة والقبح يملأ حياتهم جميعها كما تمتلأ جيوبهم بدماء وأموال الناس
جميعا.. وما خفي أعظم ..كرماء بأموالهم لأجل أصباغهم ومكياجهم ماركات عالمية غالية باهظة
الثمن.. ..بخلاء بدينار واحد ..على فلذات أكباد لا حول لها ولا قوة .. حقارة وقبح ما بعده قبح .. ..
كما أجبرت إحدى الشركات الهندية المتخصصة في إنتاج مستحضرات التجميل على سحب كريمات للوجه
من إنتاجها بعد أن علم الزبائن الغاضبون أن هذه المادة مصنعة من الصراصير. وقد اعترفت الشركة
باستعمالها لصراصير مطحونة لإضافة البروتين إلى كريمات الوجه (وقد نشر هذا في جريدة الرياض العدد
9406)، ولعلها عجزت عن الحصول على مواد طبيعية لاستخلاص البروتين أو لم تجد أجنة آدمية فاستعملت
الصراصير !!!! -سبحان الله قد يكون هذا ما يناسبهم ويكافئ أعمالهم بل هذا هو كفوهم!!!- … فهنيئاً لك
بهذا الجمال عزيزتي ولتسعدي ولتسعدينا به …هنيئاً …
بتصرف من كتاب زينة المرأة بين الطب والشرع ...
====
الساحات..
عارف لاحياة لمن تنادي..ولكن للمعلوميه فقط..حسبي الله ونعم الوكيل...