سنفور غبي
22-08-2000, 06:18 PM
بكل بساطة.. واستهتار قالت له: طلقني وقبل أن تكمل الكلمة طلقها...!!
هربت من ارتفاع الحرارة.. إلى الجحيم.. فالطلاق..
احداهن تصرخ.. احذر من حب الهاتف !!
في نظر الرجل أن المرأة دائماً على خطأ... وفي نظرها أنه كذلك.. وما لم تضع الحرب أوزارها بين قناعات الرجل اللامحدودة بصواب رأيه أمام خيبة أمله في اصلاح عيوب نصفه الآخر.. سيسقط في كل ثانية بيت كان من المحتمل أن يكون المظلة التي تحمي رجلاً بحاجة إلى حمايته من نفسه.. وامرأة تحلم بركن تأوي إليه في مطر الغربة الروحية.. وأطفال لو قدر لهم أن يختاروا آباءهم وأمهاتهم لكان بامكانهم أن يكونوا اصوب من والديهم في اختيار من يستحق أن يطلقوا عليهما أبي وأمي بكل حب واعتزاز...
ماذا قال آدم؟.. ماذا قالت حواء؟.. إليكم جنونهما وعبثهما في حياة هي أثمن من أن تهدر.. وطفولة أرق من أن تحرق براءتها بحامض الكبريت..
أم فهد: قد يكون في المرأة عيوباً تؤدي إلى الطلاق وعدم استمرار الحياة كأن تكون مهملة لا تبالي بمظهر بيتها ولا تهتم به. ولا تعتني بشكلها.. ولكن السبب الحقيقي في نظري هو فراغ عين الرجل التي لا يملؤها شيء.. فأنا أم لعدد من الأبناء وبعد تسع سنوات زواج لاحظت أن زوجي بدأ يتغير شيئا فشيئاً حيث لم يعد يأتي إلى البيت إلا في ساعة متأخرة من الليل واذا سألته عن سبب تأخره، قال انه في العمل. وأي عمل يتطلب أن يبقى كل هذه الساعات. ولم أعد أسأله حتى أصبح تغيبه عن البيت بالأيام التي قد تصل أحيانا إلى أسبوع. واكتشفت مؤخراً أنه متزوج وعندما حضر طلبت منه الطلاق.. ولم يتردد لحظة واحدة..
أم أنور: كنت مخطئة في توقعي أن الزواج سيكون خلاصاً لي من عذاب أبي فقد خرجت من جحيم إلى آخر.. فزوجي كثير السفر.. والسهر خارج البيت. وإذا عاتبته صرخ بوجهي وضربني.. ولم أعد أطيق حياتي معه اذ طلبت منه الطلاق فرفض وقال انه لن يطلقني وأصررت على رأيي وأصر على رفضه فحملت حقائبي وذهبت إلى أمي وقدر أن توفي في حادث مروري وهكذا كانت النهاية وأحمد الله انني لم انجب منه أطفالاً وقد أصبحت أرملة لا مطلقة..
فهده ـ ل: مضى على زواجي سنة ونصف فقط وأنا التي طلبت الطلاق وأنا التي رفضت زوجي.. وبرغم أنني لازلت أحبه كثيراً فكرامتي وعزة نفسي لم تسمحا لي بالاستمرار فقد سمعته يتحدث هاتفياً مع امرأة أخرى عندما رفعت سماعة ثانية في البيت وقد صدمت كثيرا ولم أتمالك اعصابي فطلبت الطلاق.. وهو مازال يحاول اقناعي بالرجوع إليه ومازلت أرفض.
سارة ـ 19 سنة: تزوجت قبل أن أتجاوز الخامسة عشر من عمري ولم أوفق في زواجي بسبب دراستي فلم أكن تجاوزت المرحلة المتوسطة ولم أتمكن من التوفيق بين بيتي ودراستي حتى نهاية المرحلة الثانوية.. وتقدمت بأوراقي للدراسة الجامعية ورفض زوجي الفكرة جملة وتفصيلاً وقد كان يردد على مسامعي.. "يكفي اني متحملك طول فترة دراستك".. حاولت ولكنه رفض إذ خيرني بين إكمال الدراسة أو البيت وبدون تردد اخترت الدراسة والطلاق والعيش حرة.
أم مشاري.. أحببته عن طريق الهاتف وحينما تقدم لخطبتي وفقنا الله بموافقة الأهل وتزوجنا وانجبت منه طفلاً جميلاً كان ثمرة لهذا الحب، في البداية عشت معه في سعادة غامرة. وكنت أظن ان هذه السعادة ستدوم ولكنني اكتشفت العكس حيث بدأ يشك بي كثيراً وكلما اتصل ووجد الخط مشغولاً دخل معي في تحقيق لا ينتهي وقد مرضت بسبب شكوكه القاتلة ولم يكن أمامي إلا أن اطلب منه الطلاق، عارض في البداية ولكنني كنت مصرة على الطلاق فطلقني لأن الحب الذي يسبق الزواج لابد أن تكون نهايته الطلاق.
أم تركي: لم يكن امامي من حل لتلك المشاكل التي كنت أعاني منها سوى الطلاق والتي كان السبب الوحيد فيها أهله وأقاربه لأنني لم أكن الفتاة التي يرغبون بها هم.. لا هو..
فوزية 29 سنة: أنا موظفة في أحد المستشفيات وقد تزوجت قبل أربع سنوات واحمد الله انني لم انجب لأنني اخترت الطلاق حيث لم أجد السعادة والحب الكافي من زوجي فقد تزوجني فقط للهو.. والعيش على راتبي اذ كنت اصرف عليه وقد كانت حجته بعدم الصرف انه "مديون" بسبب الزواج وقد كان الطلاق هو الأفضل لي وله.
منيرة ـ ع ـ ع: طلبت الطلاق من زوجي لأننا لم نتفق ولم يكن يتفاهم معي فهو ضعيف الشخصية ويدار كالآلة في يد أهله.
أبونايف ـ 35 سنة: تزوجت صغيراً لم أتجاوز السابعة عشر وعشت في بيت والدي الذي يضم عدداً من البنات وكنت الولد الوحيد بينهن ومنذ اليوم الأول لزواجي والخلافات تدب بين زوجتي الجاهلة واخواتي وبعد سنتين رزقت طفلة.. فثانية.. وثالثة وأنا على مقاعد الدراسة وخلافات زوجتي مع اخواتي لا تنتهي.. وأصبت بحالة نفسية افقدتني دراستي وسعادتي.. وأهلي ثم زوجتي التي تعيش في بيت اهلها خلال السنتين الأخيرتين من زواجنا اذ لم اجد حلا مع تدني امكانياتي المادية واستحالة بقاء زوجتي في بيت اهلي الا الطلاق ولن اتزوج ما حييت.
صالح 40 سنة: لا أرى زوجتي بكامل زينتها خلال 15 سنة زواج الا في المناسبات وحفلات الأعراس وخلال خروجها من البيت إلى السيارة ومن السيارة إلى البيت عند عودتها أما بقية الأيام فلا أراها الا بملابس رثة وبدون اي زينة وما قيمة ان تستمتع النساء من قريبات وصديقات زوجتي بزينتها التي احرم وحدي منها؟؟ ولهذا السبب طلقتها..
عبدالعزيز 30 سنة: زوجتي كسولة جداً جداً فلو أمكنها ان يقوم احد بغسل يديها بعد الأكل بدلاً منها لكلفته بذلك.. ومنذ ان تزوجت لا أذكر انني تناولت افطاري أو غدائي أو عشائي اذا لم يكن من المطعم الا بعد موعده بساعة على الأقل.. صحيح انها جميلة ولكن هذا لا يكفي. لهذا ولأسباب خاصة أخرى ليست اقل من ذلك طلقتها..
ناصر ـ 38 سنة: زوجتي تضيق بكل من يزورني من اهلي او اصدقائي أو اقاربي مع ان بيتي شبة مقر دائم لكل من تربطها به صلة قرابة ولم اذكر انني قمت بدعوة احد الا بعد اذنها وإذا قدر لأحد ان يزورني في وقت الغداء أو العشاء ادعي انني غير موجود وقد خسرت الكثير من الأصدقاء والأقارب بسببها وها انا ذا ابحث عن امرأة مقطوعة من شجرة و"عينها ما هيب ضيقة" وبمجرد أن اجد هذه المرأة سأتزوجها بدون تردد وقد تخلصت من زوجتي منذ ثلاث سنوات.
ماجد ـ 27 سنة: طلقت زوجتي بسبب تدخل اهلها في حياتنا وكثرة زياراتها لهم. فمنذ الشهر الأول ولمدة سنتين لم تجلس في البيت لأسبوع واحد لم تزرهم ليوم أو يومين وغالباً ما تبيت هناك حتى أن اثاث البيت تم انتقاؤه من قبلهم وللمرة الثانية ومن الضروري ان اقوم بزيارة كل من هب ودب من معارف اهلها وبدون نقاش حتى لا تغضب امها المتسلطة مع انعدام سلطة الأب. وحتى لا يقضى عليّ اعتباريا ونفسياً لم اجد إلا الطلاق وسيلة للخلاص من ذلك الكابوس وقد كان.
أدري انها طويله..:):)
هربت من ارتفاع الحرارة.. إلى الجحيم.. فالطلاق..
احداهن تصرخ.. احذر من حب الهاتف !!
في نظر الرجل أن المرأة دائماً على خطأ... وفي نظرها أنه كذلك.. وما لم تضع الحرب أوزارها بين قناعات الرجل اللامحدودة بصواب رأيه أمام خيبة أمله في اصلاح عيوب نصفه الآخر.. سيسقط في كل ثانية بيت كان من المحتمل أن يكون المظلة التي تحمي رجلاً بحاجة إلى حمايته من نفسه.. وامرأة تحلم بركن تأوي إليه في مطر الغربة الروحية.. وأطفال لو قدر لهم أن يختاروا آباءهم وأمهاتهم لكان بامكانهم أن يكونوا اصوب من والديهم في اختيار من يستحق أن يطلقوا عليهما أبي وأمي بكل حب واعتزاز...
ماذا قال آدم؟.. ماذا قالت حواء؟.. إليكم جنونهما وعبثهما في حياة هي أثمن من أن تهدر.. وطفولة أرق من أن تحرق براءتها بحامض الكبريت..
أم فهد: قد يكون في المرأة عيوباً تؤدي إلى الطلاق وعدم استمرار الحياة كأن تكون مهملة لا تبالي بمظهر بيتها ولا تهتم به. ولا تعتني بشكلها.. ولكن السبب الحقيقي في نظري هو فراغ عين الرجل التي لا يملؤها شيء.. فأنا أم لعدد من الأبناء وبعد تسع سنوات زواج لاحظت أن زوجي بدأ يتغير شيئا فشيئاً حيث لم يعد يأتي إلى البيت إلا في ساعة متأخرة من الليل واذا سألته عن سبب تأخره، قال انه في العمل. وأي عمل يتطلب أن يبقى كل هذه الساعات. ولم أعد أسأله حتى أصبح تغيبه عن البيت بالأيام التي قد تصل أحيانا إلى أسبوع. واكتشفت مؤخراً أنه متزوج وعندما حضر طلبت منه الطلاق.. ولم يتردد لحظة واحدة..
أم أنور: كنت مخطئة في توقعي أن الزواج سيكون خلاصاً لي من عذاب أبي فقد خرجت من جحيم إلى آخر.. فزوجي كثير السفر.. والسهر خارج البيت. وإذا عاتبته صرخ بوجهي وضربني.. ولم أعد أطيق حياتي معه اذ طلبت منه الطلاق فرفض وقال انه لن يطلقني وأصررت على رأيي وأصر على رفضه فحملت حقائبي وذهبت إلى أمي وقدر أن توفي في حادث مروري وهكذا كانت النهاية وأحمد الله انني لم انجب منه أطفالاً وقد أصبحت أرملة لا مطلقة..
فهده ـ ل: مضى على زواجي سنة ونصف فقط وأنا التي طلبت الطلاق وأنا التي رفضت زوجي.. وبرغم أنني لازلت أحبه كثيراً فكرامتي وعزة نفسي لم تسمحا لي بالاستمرار فقد سمعته يتحدث هاتفياً مع امرأة أخرى عندما رفعت سماعة ثانية في البيت وقد صدمت كثيرا ولم أتمالك اعصابي فطلبت الطلاق.. وهو مازال يحاول اقناعي بالرجوع إليه ومازلت أرفض.
سارة ـ 19 سنة: تزوجت قبل أن أتجاوز الخامسة عشر من عمري ولم أوفق في زواجي بسبب دراستي فلم أكن تجاوزت المرحلة المتوسطة ولم أتمكن من التوفيق بين بيتي ودراستي حتى نهاية المرحلة الثانوية.. وتقدمت بأوراقي للدراسة الجامعية ورفض زوجي الفكرة جملة وتفصيلاً وقد كان يردد على مسامعي.. "يكفي اني متحملك طول فترة دراستك".. حاولت ولكنه رفض إذ خيرني بين إكمال الدراسة أو البيت وبدون تردد اخترت الدراسة والطلاق والعيش حرة.
أم مشاري.. أحببته عن طريق الهاتف وحينما تقدم لخطبتي وفقنا الله بموافقة الأهل وتزوجنا وانجبت منه طفلاً جميلاً كان ثمرة لهذا الحب، في البداية عشت معه في سعادة غامرة. وكنت أظن ان هذه السعادة ستدوم ولكنني اكتشفت العكس حيث بدأ يشك بي كثيراً وكلما اتصل ووجد الخط مشغولاً دخل معي في تحقيق لا ينتهي وقد مرضت بسبب شكوكه القاتلة ولم يكن أمامي إلا أن اطلب منه الطلاق، عارض في البداية ولكنني كنت مصرة على الطلاق فطلقني لأن الحب الذي يسبق الزواج لابد أن تكون نهايته الطلاق.
أم تركي: لم يكن امامي من حل لتلك المشاكل التي كنت أعاني منها سوى الطلاق والتي كان السبب الوحيد فيها أهله وأقاربه لأنني لم أكن الفتاة التي يرغبون بها هم.. لا هو..
فوزية 29 سنة: أنا موظفة في أحد المستشفيات وقد تزوجت قبل أربع سنوات واحمد الله انني لم انجب لأنني اخترت الطلاق حيث لم أجد السعادة والحب الكافي من زوجي فقد تزوجني فقط للهو.. والعيش على راتبي اذ كنت اصرف عليه وقد كانت حجته بعدم الصرف انه "مديون" بسبب الزواج وقد كان الطلاق هو الأفضل لي وله.
منيرة ـ ع ـ ع: طلبت الطلاق من زوجي لأننا لم نتفق ولم يكن يتفاهم معي فهو ضعيف الشخصية ويدار كالآلة في يد أهله.
أبونايف ـ 35 سنة: تزوجت صغيراً لم أتجاوز السابعة عشر وعشت في بيت والدي الذي يضم عدداً من البنات وكنت الولد الوحيد بينهن ومنذ اليوم الأول لزواجي والخلافات تدب بين زوجتي الجاهلة واخواتي وبعد سنتين رزقت طفلة.. فثانية.. وثالثة وأنا على مقاعد الدراسة وخلافات زوجتي مع اخواتي لا تنتهي.. وأصبت بحالة نفسية افقدتني دراستي وسعادتي.. وأهلي ثم زوجتي التي تعيش في بيت اهلها خلال السنتين الأخيرتين من زواجنا اذ لم اجد حلا مع تدني امكانياتي المادية واستحالة بقاء زوجتي في بيت اهلي الا الطلاق ولن اتزوج ما حييت.
صالح 40 سنة: لا أرى زوجتي بكامل زينتها خلال 15 سنة زواج الا في المناسبات وحفلات الأعراس وخلال خروجها من البيت إلى السيارة ومن السيارة إلى البيت عند عودتها أما بقية الأيام فلا أراها الا بملابس رثة وبدون اي زينة وما قيمة ان تستمتع النساء من قريبات وصديقات زوجتي بزينتها التي احرم وحدي منها؟؟ ولهذا السبب طلقتها..
عبدالعزيز 30 سنة: زوجتي كسولة جداً جداً فلو أمكنها ان يقوم احد بغسل يديها بعد الأكل بدلاً منها لكلفته بذلك.. ومنذ ان تزوجت لا أذكر انني تناولت افطاري أو غدائي أو عشائي اذا لم يكن من المطعم الا بعد موعده بساعة على الأقل.. صحيح انها جميلة ولكن هذا لا يكفي. لهذا ولأسباب خاصة أخرى ليست اقل من ذلك طلقتها..
ناصر ـ 38 سنة: زوجتي تضيق بكل من يزورني من اهلي او اصدقائي أو اقاربي مع ان بيتي شبة مقر دائم لكل من تربطها به صلة قرابة ولم اذكر انني قمت بدعوة احد الا بعد اذنها وإذا قدر لأحد ان يزورني في وقت الغداء أو العشاء ادعي انني غير موجود وقد خسرت الكثير من الأصدقاء والأقارب بسببها وها انا ذا ابحث عن امرأة مقطوعة من شجرة و"عينها ما هيب ضيقة" وبمجرد أن اجد هذه المرأة سأتزوجها بدون تردد وقد تخلصت من زوجتي منذ ثلاث سنوات.
ماجد ـ 27 سنة: طلقت زوجتي بسبب تدخل اهلها في حياتنا وكثرة زياراتها لهم. فمنذ الشهر الأول ولمدة سنتين لم تجلس في البيت لأسبوع واحد لم تزرهم ليوم أو يومين وغالباً ما تبيت هناك حتى أن اثاث البيت تم انتقاؤه من قبلهم وللمرة الثانية ومن الضروري ان اقوم بزيارة كل من هب ودب من معارف اهلها وبدون نقاش حتى لا تغضب امها المتسلطة مع انعدام سلطة الأب. وحتى لا يقضى عليّ اعتباريا ونفسياً لم اجد إلا الطلاق وسيلة للخلاص من ذلك الكابوس وقد كان.
أدري انها طويله..:):)