ma3gool
06-07-2000, 03:55 AM
هذه مواقف طريفه عجبتني من موقع الساحات..
http://209.39.13.51:81/sahat?13@224.zrq5aWUszaa^0@.ee980f4
هذه دعوة لكل مرتادي الساحة المفتوحة .. تبدأ بالحب ولا تنتهي أبداً بإذن الله ارجو ممن لديه موقفاً طريفا أن يسجله لنا هنا لنضحك قليلاً فقد بكينا بما فيه الكفاية
ولكي أكون جاداً معكم اليكم هاذين الموقفين الأول لي والآخر قرأته وهما :
1- موقفي الطريف هو : اذكر أني جئت مرة لجدتي وقلت لها لقد وجدت قطعة معدنية ( فلوس ) فلما رأتها قالت لي : هذه ما عاد تمشي قديمة !! فأخذتها ودحرجتها لها لأثبت أنها تجري فضحكت جدتي وصححت المعلومة لي . ( طبعا كنت صغيراً وقتها )
2- الموقف الأخر هو : أرادت طفلة أن تنشد في الطابور الصباحي أمام زميلاتها أنشودة عن سرايفو ، فبدأت رافعة صوتها الحاد قائلة : سراويلي ... فضحك الجميع لهذا الموقف .
هل ارى مواقف اكثر مرحا ... اتمنى ذلك
وللجميع ارق واعذب تحية من فهد
الضحك القليل خير من البكاء او السكوت ... صح
والله جميله هالمواقف انا اذكر ان كان عمري تقريبا 5سنوات يمكن وكان فيه حفله في المدرسه طبعا تدربنا قبلها باسبوع لما انهد حيلنا ونفس اليوم من الصبح وحنا نتدرب الين جا الحفل وحنا ما نشوف دربنا المهم الفقره رياضيه وعلى العشب وفي الليل والنسيم عليل نمنا على العشب في حركات رياضيه واخوكم ما صدق راح في عاشر نومه هده التعب والمدربه تصيح اصحى اصحى ولا حياه لمن تنادي وراحت علي الهديه ظليت يمكن شهر وانا زعلان لضياع الهديه والجائزه ... يا زين ايام الطفوله
موقف آخر.....ذهبت في يوم من الأيام بأمي إلى السوق.......فذهبت عنها لبعض حاجتي فلما رجعت إليها...أخذت تحث الخطا من مكان إلى مكان وأنا أتبعها وهي تقلب في البضاعة....حتى طال بي المقام ...وبعد مدة...أخذت اناديها... ( يمه يمه ) فالتفتت علي وقالت ( أنا مني امك ) . فانحرجت ورجعت (والوجه صاير طماطه).
الموقف اللي صار لي قديم يعني من عشر سنين أو أكثر المهم عندما خلصنا الثانوية رحت أنا و خمسة من خوياي بالثانوية الى جامعة البترول علشان إختبار القبول. وبعد ما خلصنا من إختبار القبول قال واحد من العيال ورا ما نروح نتغدى بمطعم أرامكو بالمنيرة قلنا أوكي ورحنا هناك. أنا صراحة أول مره أدخل المطعم هذا وأصلا ما عمري دخلت مطاعم بس بوفيهات وبعد عمري ما أكلت بشوكة وسكين. المهم صفينا بالطابور وقلت أبشوف وش يسوي اللي قدامي وابسوي مثله بس بتصرف. المهم أخذ اللي قدامي شوربه وأخذت أنا شوربه-كانت شوربة طماط أذكرها - المهم أخذ رز أخذت أنا رز أخذ هو لحم أخذت أنا دجاج. بعدين رحنا ندور لنا طاوله نقعد به. كنا مكشخين لابسين أحسن ما عندنا وأنا كنت لابس غترة الله العالم أنه مقاس 64 . وبعد ماقعدناوقعدت أنا بالوسط شفتهم بدوا يشربون الشوربه وسويت مثلهم المهم أنه ماجازت لي الشوربه وأنا أقوم وأحطها جنب وأنسف الغتره ويطيح طرفه بصحن الشوربه ويوم بدت تثقل وأنا أقوم أسحبها بشويش ما أنتبهت أن طرفه طايح بالشوربه المهم بدت تثقل من جديد وأنا أقوم اتلها بقوه يوم ما حسيت إلا بلسبها بظهري واللي قدامي تسبحوا بالشوربه على قولة أهل الحجاز طرطشت عليهم. المهم عدت على خير.
يالله أن الموقف واضح و مفهوم
موقف هذا اليوم هو يقول لي أحد الأصدقاء : نهض ابني في منصف الليل متوجهاً لدورة المياة ،، وكان لا يزال غارقا في نومه وبدلا من دخول دورة المياة دخل لغرفة نومي ، وبعد أن أن احس بأنه في وسط المكان استدار وأطلق العنان لنفسه فقمت مذعورا ادفع المطر عن نفسي هذا موقف فهل لدى البعض أفضل منه لننتظر ونرى ..... فهد ناصر التميمي - الرياض
------------------
كل شي معقول
http://209.39.13.51:81/sahat?13@224.zrq5aWUszaa^0@.ee980f4
هذه دعوة لكل مرتادي الساحة المفتوحة .. تبدأ بالحب ولا تنتهي أبداً بإذن الله ارجو ممن لديه موقفاً طريفا أن يسجله لنا هنا لنضحك قليلاً فقد بكينا بما فيه الكفاية
ولكي أكون جاداً معكم اليكم هاذين الموقفين الأول لي والآخر قرأته وهما :
1- موقفي الطريف هو : اذكر أني جئت مرة لجدتي وقلت لها لقد وجدت قطعة معدنية ( فلوس ) فلما رأتها قالت لي : هذه ما عاد تمشي قديمة !! فأخذتها ودحرجتها لها لأثبت أنها تجري فضحكت جدتي وصححت المعلومة لي . ( طبعا كنت صغيراً وقتها )
2- الموقف الأخر هو : أرادت طفلة أن تنشد في الطابور الصباحي أمام زميلاتها أنشودة عن سرايفو ، فبدأت رافعة صوتها الحاد قائلة : سراويلي ... فضحك الجميع لهذا الموقف .
هل ارى مواقف اكثر مرحا ... اتمنى ذلك
وللجميع ارق واعذب تحية من فهد
الضحك القليل خير من البكاء او السكوت ... صح
والله جميله هالمواقف انا اذكر ان كان عمري تقريبا 5سنوات يمكن وكان فيه حفله في المدرسه طبعا تدربنا قبلها باسبوع لما انهد حيلنا ونفس اليوم من الصبح وحنا نتدرب الين جا الحفل وحنا ما نشوف دربنا المهم الفقره رياضيه وعلى العشب وفي الليل والنسيم عليل نمنا على العشب في حركات رياضيه واخوكم ما صدق راح في عاشر نومه هده التعب والمدربه تصيح اصحى اصحى ولا حياه لمن تنادي وراحت علي الهديه ظليت يمكن شهر وانا زعلان لضياع الهديه والجائزه ... يا زين ايام الطفوله
موقف آخر.....ذهبت في يوم من الأيام بأمي إلى السوق.......فذهبت عنها لبعض حاجتي فلما رجعت إليها...أخذت تحث الخطا من مكان إلى مكان وأنا أتبعها وهي تقلب في البضاعة....حتى طال بي المقام ...وبعد مدة...أخذت اناديها... ( يمه يمه ) فالتفتت علي وقالت ( أنا مني امك ) . فانحرجت ورجعت (والوجه صاير طماطه).
الموقف اللي صار لي قديم يعني من عشر سنين أو أكثر المهم عندما خلصنا الثانوية رحت أنا و خمسة من خوياي بالثانوية الى جامعة البترول علشان إختبار القبول. وبعد ما خلصنا من إختبار القبول قال واحد من العيال ورا ما نروح نتغدى بمطعم أرامكو بالمنيرة قلنا أوكي ورحنا هناك. أنا صراحة أول مره أدخل المطعم هذا وأصلا ما عمري دخلت مطاعم بس بوفيهات وبعد عمري ما أكلت بشوكة وسكين. المهم صفينا بالطابور وقلت أبشوف وش يسوي اللي قدامي وابسوي مثله بس بتصرف. المهم أخذ اللي قدامي شوربه وأخذت أنا شوربه-كانت شوربة طماط أذكرها - المهم أخذ رز أخذت أنا رز أخذ هو لحم أخذت أنا دجاج. بعدين رحنا ندور لنا طاوله نقعد به. كنا مكشخين لابسين أحسن ما عندنا وأنا كنت لابس غترة الله العالم أنه مقاس 64 . وبعد ماقعدناوقعدت أنا بالوسط شفتهم بدوا يشربون الشوربه وسويت مثلهم المهم أنه ماجازت لي الشوربه وأنا أقوم وأحطها جنب وأنسف الغتره ويطيح طرفه بصحن الشوربه ويوم بدت تثقل وأنا أقوم أسحبها بشويش ما أنتبهت أن طرفه طايح بالشوربه المهم بدت تثقل من جديد وأنا أقوم اتلها بقوه يوم ما حسيت إلا بلسبها بظهري واللي قدامي تسبحوا بالشوربه على قولة أهل الحجاز طرطشت عليهم. المهم عدت على خير.
يالله أن الموقف واضح و مفهوم
موقف هذا اليوم هو يقول لي أحد الأصدقاء : نهض ابني في منصف الليل متوجهاً لدورة المياة ،، وكان لا يزال غارقا في نومه وبدلا من دخول دورة المياة دخل لغرفة نومي ، وبعد أن أن احس بأنه في وسط المكان استدار وأطلق العنان لنفسه فقمت مذعورا ادفع المطر عن نفسي هذا موقف فهل لدى البعض أفضل منه لننتظر ونرى ..... فهد ناصر التميمي - الرياض
------------------
كل شي معقول