الوحيد
17-04-2000, 08:30 AM
السلام عليكم,,,
أورد صوت القوقاز الأخبار التالية:
يوم الأحد
11/01/1421 – 16/04/2000
مفاجأة خاصة لقوات الأمون
قام المجاهدون بشن هجوم مكثف على مراكز قوات الأمون في ولاية (فيدنو) وكانت حصيلة هذا الهجوم تدمير المركز بالكامل وقتل أكثر من (30 جندي من قوات الأمون ) وإصابة عدد آخر منهم وتدمير الآليات والشاحنات والباصات الخاصة بهم
محاولة يائسة
قامت القوات الروسية بالاستعانة بالعصابات والعملاء الشيشانيين وتسليحهم لحمايتهم من المجاهدين في بعض الولايات التي تمكنوا من الاستيلاء عليها مقابل (850$ ) لكل فرد منهم ، ومن هؤلاء (ترامس ) وأعوانه في ولاية فيدنو و (يونوي) وأعوانه في ولاية نجريورت و(خليفةآدم) في ولاية كرشلوي و(كانتاميرو) في ولاية اروس مرتان، خابوا وخسروا ولهم مثل أمثالهم من المنافقين السابقين أمثال سلم وأعوانه
المجاهدون يتبايعون على الموت
مصداقاً لقول الله تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يُقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به )
في معركة قوية استمات المجاهدون فيها وتبايعوا على الموت وتقدموا نحو العدو باذلين أنفسهم رخيصة لله تعالى، استمرت المعركة من صباح الأمس حتى المساء في أحد الجبال ، وتمكن المجاهدون فيها من صد فرقة من القوات الروسية وقتل أفرادها بعد حماية المجاهدين لبعض الجرحى وما إن حل المساء حتى تجلت المعركة عن مقتل كثير من أفراد العدو واستشهد في هذه المعركة أربعة من الأنصار وهم أبو عكرمة السوري و أبو عبدالعزيز اليمني ( عبدالقوي اليافعي) و أبو حمزة اليمني (أسامة الجندي) وأبو مصعب من تركيا نحسبهم كذلك
وداعاً أيها الأبطال
أبو عكرمة السوري وأبو عيدالعزيز اليمني وأبو حمزة اليمني وأبو مصعب التركي . صمود كالجبال وتضحية في سبيل الله، أقوال وأفعال وعزائم لا تصدها الرجال، رفضوا إلا أن يموتوا دفاعاً عن إخوانهم الجرحى فتبايعوا على الموت وأقبلوا على أعدائهم حتى أثخنوا فيهم ولم تنته المعركة حتى سلم الأخوة المجاهدون الجرحى و قتل الأبطال الأربعة
أبو حمزة اليمني (أسامة الجندي)
هنيئاً لكم يآل الجندي في اليمن بمقتل أسامة في سبيل الله فقد كان معروفاً بين المجاهدين بصلاحه وتقواه وورعه وتأويله للرؤى، عاش حميداً ومات حميداً (نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً)
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الخميس
08/01/1421 – 13/04/2000
استشهاد ثلاثة من الأنصار الجرحى
قتل ليلة لبارحة الأربعاء ثلاثة من أسود الله البواسل الأنصار " نسأل الله أن يسلكهم في عداد الشهداء" وهم أبو حمزة الجزائري وياسين البوسني (الفير) ومسعود البريطاني ( وهو أحد العاملين في صوت القوقاز ) ، وذلك أثناء خروجهم من الشيشان لتلقي العلاج وإجراء عمليات جراحية بعد إصابتهم في المعارك الأخيرة وبينما هم في طريقهم للحدود قام بعض المنافقيين بإبلاغ المراكز الحدودية عنهم فاستوقفتهم قوات الأمون المرابطة على الحدود وطلبت منهم النزول من السيارة لتفتيشهم تمهيداً لأسرهم ، فهب أسود الله للدفاع عن أنفسهم وهم جرحى وبادروا بإطلاق النار على قوات الأمون مما أدى إلى سقوط بعض القتلى الروس ، فقام الروس بإمطارهم بوابل من الرصاص حتى فاضت أرواحهم إلى بارئها ، فلا نعدم الخير في أمة يقاتل فيها حتى الجرحى
الجيش الروسي يعد سيناريو جديد في الشيشان
بعد الهزائم المتتالية للقوات الروسية على أيدي عصبة مؤمنة قليلة من جنود الله البواسل ، وخوفاً من حلول العدو اللدود للجنود الروس وهو فصل الصيف ، والذي يعرف المجاهدون كيف يتعاملون معه في حصد رؤوس الكفر وإفنائها ، وبعد انتشار الأمراض النفسية والانهيارات العصبية في صفوف الجيش الروسي فضلاً عن حوادث الانتحار وكل ذلك بسبب الخوف والهلع الذي يدب في قلوبهم ، ومع اجتماع هذه الأسباب وتمهيداً لانسحاب القوات الروسية قبل حلول الصيف فقد قامت قوات الجيش الروسي بدعوة أبناء الشعب الشيشاني لتكوين مجموعات حفظ الأمن لتحل محل القوات المنهزمة وذلك مقابل 650 روبل روسي ما يعادل 30 دولار للفرد ، وتهدف الحكومة الروسية من هذه الدعوة نشر الفرقة وافتعال الأحداث بين أفراد الشعب الشيشاني بعد أن فشلت في تحقيق أهدافها مباشرة ، وقد عرف الشعب الشيشاني بوحدته وتماسكه وكراهيته للروس .
خسائر جديده في سجل القوات الروسية
تعرض المجاهدون في روس مرتان لقافلة جنود مدرعة واستطاعوا بتوفيق من الله من تدمير آليتين وناقلة جنود ولم يتمكنوا من حصر عدد القتلى من الروس ، ولم يصب أحد من المجاهدين.
----
انتهى.
---------------------- النجدي.
------------------
قال تعالى في سورة التوبة:
-(إنما المشركون نجس)-
وقال تعالى :-( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)- التوبة (29)
أخبار المجاهديـن في كشمــــير (http://www.dawacenter.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - صوت القوقاز (http://www.qoqaz.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - طريق الإسلام (http://www.islamway.com/Qoqaz/)
أورد صوت القوقاز الأخبار التالية:
يوم الأحد
11/01/1421 – 16/04/2000
مفاجأة خاصة لقوات الأمون
قام المجاهدون بشن هجوم مكثف على مراكز قوات الأمون في ولاية (فيدنو) وكانت حصيلة هذا الهجوم تدمير المركز بالكامل وقتل أكثر من (30 جندي من قوات الأمون ) وإصابة عدد آخر منهم وتدمير الآليات والشاحنات والباصات الخاصة بهم
محاولة يائسة
قامت القوات الروسية بالاستعانة بالعصابات والعملاء الشيشانيين وتسليحهم لحمايتهم من المجاهدين في بعض الولايات التي تمكنوا من الاستيلاء عليها مقابل (850$ ) لكل فرد منهم ، ومن هؤلاء (ترامس ) وأعوانه في ولاية فيدنو و (يونوي) وأعوانه في ولاية نجريورت و(خليفةآدم) في ولاية كرشلوي و(كانتاميرو) في ولاية اروس مرتان، خابوا وخسروا ولهم مثل أمثالهم من المنافقين السابقين أمثال سلم وأعوانه
المجاهدون يتبايعون على الموت
مصداقاً لقول الله تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يُقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به )
في معركة قوية استمات المجاهدون فيها وتبايعوا على الموت وتقدموا نحو العدو باذلين أنفسهم رخيصة لله تعالى، استمرت المعركة من صباح الأمس حتى المساء في أحد الجبال ، وتمكن المجاهدون فيها من صد فرقة من القوات الروسية وقتل أفرادها بعد حماية المجاهدين لبعض الجرحى وما إن حل المساء حتى تجلت المعركة عن مقتل كثير من أفراد العدو واستشهد في هذه المعركة أربعة من الأنصار وهم أبو عكرمة السوري و أبو عبدالعزيز اليمني ( عبدالقوي اليافعي) و أبو حمزة اليمني (أسامة الجندي) وأبو مصعب من تركيا نحسبهم كذلك
وداعاً أيها الأبطال
أبو عكرمة السوري وأبو عيدالعزيز اليمني وأبو حمزة اليمني وأبو مصعب التركي . صمود كالجبال وتضحية في سبيل الله، أقوال وأفعال وعزائم لا تصدها الرجال، رفضوا إلا أن يموتوا دفاعاً عن إخوانهم الجرحى فتبايعوا على الموت وأقبلوا على أعدائهم حتى أثخنوا فيهم ولم تنته المعركة حتى سلم الأخوة المجاهدون الجرحى و قتل الأبطال الأربعة
أبو حمزة اليمني (أسامة الجندي)
هنيئاً لكم يآل الجندي في اليمن بمقتل أسامة في سبيل الله فقد كان معروفاً بين المجاهدين بصلاحه وتقواه وورعه وتأويله للرؤى، عاش حميداً ومات حميداً (نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحداً)
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الخميس
08/01/1421 – 13/04/2000
استشهاد ثلاثة من الأنصار الجرحى
قتل ليلة لبارحة الأربعاء ثلاثة من أسود الله البواسل الأنصار " نسأل الله أن يسلكهم في عداد الشهداء" وهم أبو حمزة الجزائري وياسين البوسني (الفير) ومسعود البريطاني ( وهو أحد العاملين في صوت القوقاز ) ، وذلك أثناء خروجهم من الشيشان لتلقي العلاج وإجراء عمليات جراحية بعد إصابتهم في المعارك الأخيرة وبينما هم في طريقهم للحدود قام بعض المنافقيين بإبلاغ المراكز الحدودية عنهم فاستوقفتهم قوات الأمون المرابطة على الحدود وطلبت منهم النزول من السيارة لتفتيشهم تمهيداً لأسرهم ، فهب أسود الله للدفاع عن أنفسهم وهم جرحى وبادروا بإطلاق النار على قوات الأمون مما أدى إلى سقوط بعض القتلى الروس ، فقام الروس بإمطارهم بوابل من الرصاص حتى فاضت أرواحهم إلى بارئها ، فلا نعدم الخير في أمة يقاتل فيها حتى الجرحى
الجيش الروسي يعد سيناريو جديد في الشيشان
بعد الهزائم المتتالية للقوات الروسية على أيدي عصبة مؤمنة قليلة من جنود الله البواسل ، وخوفاً من حلول العدو اللدود للجنود الروس وهو فصل الصيف ، والذي يعرف المجاهدون كيف يتعاملون معه في حصد رؤوس الكفر وإفنائها ، وبعد انتشار الأمراض النفسية والانهيارات العصبية في صفوف الجيش الروسي فضلاً عن حوادث الانتحار وكل ذلك بسبب الخوف والهلع الذي يدب في قلوبهم ، ومع اجتماع هذه الأسباب وتمهيداً لانسحاب القوات الروسية قبل حلول الصيف فقد قامت قوات الجيش الروسي بدعوة أبناء الشعب الشيشاني لتكوين مجموعات حفظ الأمن لتحل محل القوات المنهزمة وذلك مقابل 650 روبل روسي ما يعادل 30 دولار للفرد ، وتهدف الحكومة الروسية من هذه الدعوة نشر الفرقة وافتعال الأحداث بين أفراد الشعب الشيشاني بعد أن فشلت في تحقيق أهدافها مباشرة ، وقد عرف الشعب الشيشاني بوحدته وتماسكه وكراهيته للروس .
خسائر جديده في سجل القوات الروسية
تعرض المجاهدون في روس مرتان لقافلة جنود مدرعة واستطاعوا بتوفيق من الله من تدمير آليتين وناقلة جنود ولم يتمكنوا من حصر عدد القتلى من الروس ، ولم يصب أحد من المجاهدين.
----
انتهى.
---------------------- النجدي.
------------------
قال تعالى في سورة التوبة:
-(إنما المشركون نجس)-
وقال تعالى :-( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)- التوبة (29)
أخبار المجاهديـن في كشمــــير (http://www.dawacenter.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - صوت القوقاز (http://www.qoqaz.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - طريق الإسلام (http://www.islamway.com/Qoqaz/)