الوحيد
27-03-2000, 02:23 AM
السلام عليكم,,,,
أورد "صوت القوقاز ما يلي:
يوم السبت
19/12/1420 – 25/3/2000
مجاهدان في أسر القوات الروسية
وقع المجاهدان أبو صلاح الشيشاني و المجاهد أبو الجنيد العراقي في أسر القوات الروسية أثناء التنقل بين القرى نسأل الله أن يفك أسرهم وإخوانهم .
هربت قوات الأمون التابعة لوزارة الداخلية من داخل الشيشان وقد أجريت مقابلات مباشرة في وسائل الإعلام الروسية عند الحدود الروسية مع بعض الجنود حيث سئلوا عن أسباب خروجهم فقالوا : يقتل الكثير منا نحن الجنود في الشيشان ولا نرى مقابل لذلك ...!
يصور الإعلام الروسي بعضاً من القتلى والجثث للجنود الروس و الموالين لهم ونشرها على أنها جثثاً للمجاهدين الشيشانيين ، وذلك لرفع معنويات مواطنيهم ولكسب التأييد في حملات الانتخابات .
دماء الجنود الروس تسيل ولن يوقف سيلها حتى يخرج آخر جندي روسي من الشيشان ولأجل ماذا يقاتل الجنود الروس ؟!
أما المجاهدون فيقاتلون في سبيل الله تعالى ويقدمون دماءهم رخيصة لله تعالى ويقاتلون فإما النصر أو الشهادة في سبيل الله تعالى....
قال تعالى (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون)
وقال أحدهم عند رؤيته لبعض المجاهدين لما قتلوا :
عجبت لهم تغطيهم دمـاء ويبتسمون في فـرح عجيب
إذا قتلوا فقد نالوا الأماني و إن قـتلوا فويل للجحـود
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الجمعة
18/12/1420 – 24/3/2000
استنزاف للقوات الروسية
بدأت عمليات الاستنزاف للقوات الروسية داخل الشيشان بعمليات جديدة ومركزة من قبل المجاهدين في منطقة (شاتوي وفيدنو) ، حيث قام المجاهدون ظهر هذا اليوم بضرب قافلة للقوات الروسية فتم تدمير ستة آليات وقتل أكثر من (54 جندي روسي) بالقرب من قرية ( خرشلوي ) .
قام المجاهدون بضرب مركز للقوات الروسية في منطقة (فيدنو)وتدمير شاحنة ولم يتمكن المجاهدون من إحصاء القتلى .
في تصريحات للجنرالات الروس قال أحدهم : إذا لم تحسم القوات الروسية الحرب قبل بداية الصيف فإن الحرب ستطول . وقال آخر : إن الحرب ليس لها هدف معروف . وقال آخر : بعدما جرب الجيش الروسي استراتيجية كثرة الآليات في الحرب الأولى واستراتيجية كثرة المشاة في هذه الحرب ولم تنفع فماذا سينفع ..
(ليس الدخول مثل الخروج) وبعد ماذا يا بوتين ؟
بعد قتل الأبرياء وتدمير البناء وبعد أن رأى بأم عينه حب المجاهدين للقتل في سبيل الله والإقدام والخوف والرعب الذي دب في الجنود الروس
للمرة الرابعة الرئيس الروسي بالنيابة ( بوتين ) ينادي الرئيس الشيشاني والقادة للتفاوض حول إيقاف الحرب ، والرئيس الشيشاني ( مسخادوف ) يرفض التفاوض إلا بشرط دخول خمس دول إسلامية في مائدة المفاوضات ، ولم يجد ( بوتين ) إلا التهديد بسحق من يرفض التفاوض معه .
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الأربعاء
16/12/1420 – 22/3/2000
قام المجاهدون بشن هجوم مباغت على شاحنتين تابعتين لقوات الامون و التابعة لوزارة الداخلية الروسية في قرية ( نوي قروزني) الواقعة في ولاية قودرميس ، حيث تم تدمير الشاحنتين وآلية ومدرعة وسقط 52 جندياً روسياً ما بين قتيل وجريح.
قام المجاهدون بزرع لغم أرضي لشاحنة إمداد تقل جنود بالقرب من قرية (علر) وقد تم تدمير الشاحنة بمن فيها .
لا تزال بعض المعارك مستمرة في مناطق متفرقة مثل منطقة قودرميس وممر (أرجون) وبعض قرى منطقة (كاوكسكي) مثل قرية (سعدي)وقرية (كوتر) وتحاول حكومة بوتين تهدئة القتال لتقليل الخسائر في الأرواح حتى لا تؤثر في عملية الانتخابات.
نشأ نزاع حاد بين الحزب الشيوعي المعارض والحزب الحاكم وبعض الأحزاب الأخرى ، ووصلت حدة الأمر إلى أن بعض الفرق العسكرية المؤيدة للأحزاب المتنازعة تتراشق بالأسلحة الخفيفة – وصدق الله القائل { تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى }.
----
انتهى.
---------------- النجدي.
------------------
قال تعالى في سورة التوبة:
-(إنما المشركون نجس)-
وقال تعالى :-( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)- التوبة (29)
أخبار المجاهديـن في كشمــــير (http://www.dawacenter.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - صوت القوقاز (http://www.qoqaz.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - طريق الإسلام (http://www.islamway.com/Qoqaz/)
أورد "صوت القوقاز ما يلي:
يوم السبت
19/12/1420 – 25/3/2000
مجاهدان في أسر القوات الروسية
وقع المجاهدان أبو صلاح الشيشاني و المجاهد أبو الجنيد العراقي في أسر القوات الروسية أثناء التنقل بين القرى نسأل الله أن يفك أسرهم وإخوانهم .
هربت قوات الأمون التابعة لوزارة الداخلية من داخل الشيشان وقد أجريت مقابلات مباشرة في وسائل الإعلام الروسية عند الحدود الروسية مع بعض الجنود حيث سئلوا عن أسباب خروجهم فقالوا : يقتل الكثير منا نحن الجنود في الشيشان ولا نرى مقابل لذلك ...!
يصور الإعلام الروسي بعضاً من القتلى والجثث للجنود الروس و الموالين لهم ونشرها على أنها جثثاً للمجاهدين الشيشانيين ، وذلك لرفع معنويات مواطنيهم ولكسب التأييد في حملات الانتخابات .
دماء الجنود الروس تسيل ولن يوقف سيلها حتى يخرج آخر جندي روسي من الشيشان ولأجل ماذا يقاتل الجنود الروس ؟!
أما المجاهدون فيقاتلون في سبيل الله تعالى ويقدمون دماءهم رخيصة لله تعالى ويقاتلون فإما النصر أو الشهادة في سبيل الله تعالى....
قال تعالى (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون)
وقال أحدهم عند رؤيته لبعض المجاهدين لما قتلوا :
عجبت لهم تغطيهم دمـاء ويبتسمون في فـرح عجيب
إذا قتلوا فقد نالوا الأماني و إن قـتلوا فويل للجحـود
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الجمعة
18/12/1420 – 24/3/2000
استنزاف للقوات الروسية
بدأت عمليات الاستنزاف للقوات الروسية داخل الشيشان بعمليات جديدة ومركزة من قبل المجاهدين في منطقة (شاتوي وفيدنو) ، حيث قام المجاهدون ظهر هذا اليوم بضرب قافلة للقوات الروسية فتم تدمير ستة آليات وقتل أكثر من (54 جندي روسي) بالقرب من قرية ( خرشلوي ) .
قام المجاهدون بضرب مركز للقوات الروسية في منطقة (فيدنو)وتدمير شاحنة ولم يتمكن المجاهدون من إحصاء القتلى .
في تصريحات للجنرالات الروس قال أحدهم : إذا لم تحسم القوات الروسية الحرب قبل بداية الصيف فإن الحرب ستطول . وقال آخر : إن الحرب ليس لها هدف معروف . وقال آخر : بعدما جرب الجيش الروسي استراتيجية كثرة الآليات في الحرب الأولى واستراتيجية كثرة المشاة في هذه الحرب ولم تنفع فماذا سينفع ..
(ليس الدخول مثل الخروج) وبعد ماذا يا بوتين ؟
بعد قتل الأبرياء وتدمير البناء وبعد أن رأى بأم عينه حب المجاهدين للقتل في سبيل الله والإقدام والخوف والرعب الذي دب في الجنود الروس
للمرة الرابعة الرئيس الروسي بالنيابة ( بوتين ) ينادي الرئيس الشيشاني والقادة للتفاوض حول إيقاف الحرب ، والرئيس الشيشاني ( مسخادوف ) يرفض التفاوض إلا بشرط دخول خمس دول إسلامية في مائدة المفاوضات ، ولم يجد ( بوتين ) إلا التهديد بسحق من يرفض التفاوض معه .
--------------------------------------------------------------------------------
يوم الأربعاء
16/12/1420 – 22/3/2000
قام المجاهدون بشن هجوم مباغت على شاحنتين تابعتين لقوات الامون و التابعة لوزارة الداخلية الروسية في قرية ( نوي قروزني) الواقعة في ولاية قودرميس ، حيث تم تدمير الشاحنتين وآلية ومدرعة وسقط 52 جندياً روسياً ما بين قتيل وجريح.
قام المجاهدون بزرع لغم أرضي لشاحنة إمداد تقل جنود بالقرب من قرية (علر) وقد تم تدمير الشاحنة بمن فيها .
لا تزال بعض المعارك مستمرة في مناطق متفرقة مثل منطقة قودرميس وممر (أرجون) وبعض قرى منطقة (كاوكسكي) مثل قرية (سعدي)وقرية (كوتر) وتحاول حكومة بوتين تهدئة القتال لتقليل الخسائر في الأرواح حتى لا تؤثر في عملية الانتخابات.
نشأ نزاع حاد بين الحزب الشيوعي المعارض والحزب الحاكم وبعض الأحزاب الأخرى ، ووصلت حدة الأمر إلى أن بعض الفرق العسكرية المؤيدة للأحزاب المتنازعة تتراشق بالأسلحة الخفيفة – وصدق الله القائل { تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى }.
----
انتهى.
---------------- النجدي.
------------------
قال تعالى في سورة التوبة:
-(إنما المشركون نجس)-
وقال تعالى :-( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون)- التوبة (29)
أخبار المجاهديـن في كشمــــير (http://www.dawacenter.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - صوت القوقاز (http://www.qoqaz.com)
أخبار المجاهدين في الشيشان من - طريق الإسلام (http://www.islamway.com/Qoqaz/)