نورا
18-03-2000, 09:37 AM
الأخ الأصغر لسلطان بروناي الأمير جعفري بلقيه أنفق حوالي ثلاثة مليارات دولار خلال العشر سنوات الماضية على شراء الطائرات واليخوت والسيارات والمجوهرات، هذا ماسمعته هيئة المحكمة التي يحاكم أمامها الأمير جعفري
فقد رفع سلطان بروناي -الذي يعد واحدا من أغنى أغنياء العالم- دعوى قضائية ضد أخيه الأصغر و71 شخصا آخر يتهمهم فيها بتبديد 16 مليار دولار من الاحتياطي النقدي للدولة
وقد نفى الأمير جعفري التهم المنسوبة إليه، ولكن مراسل هيئة الإذاعة البريطانية في المنطقة يقول إن سكان بروناي قد يتساؤولون عن مدى أهلية حكم أسرة بلقاي إذا علموا كيف تبدد ثروة البلاد
وقد قررت المحكمة تخصيص مبلغ 300 ألف دولار مصاريف معيشة شهرية للأمير، وهو أعلى بكثير من مبلغ 59 ألف الذي خصص له في الأساس، عندما تم تجميد ممتلكاته نتيجة الدعوى المقامة ضده
وقد طلب الأمير من هيئة المحكمة تخصيص مبلغ 500 ألف دولار كمخصصات له قائلا إنه لايملك مايكفي الانفاق على زوجاته الأربع، وأبناءه السبعة عشر، وثمانية عشر آخرين من حاشيته
وقد استقال الأمير جيفري من منصب وزير للمالية الذي كان يشغله في عام 1998 ، وذلك بعد أن خسرت كبرى الشركات الخاصة في البلاد، أميدو للإنشاءات حوالي 16 مليار دولار
كما حرم أيضا من منصبه كرئيس هيئة استثمار بروناي التي تسيطر على ممتلكات السلطنة عبر البحار
وتقد ثروة بروناي من النفط بحوالي 40 إلى 60 مليار دولار
وقد عاد الأمير جعفري إلى بروناي بعد أكثر من عام قضاه في منفاه الاختياري في الولايات المتحدة وأوروبا
وبعد وصوله سحب منه جواز سفره ومنع من مغادرة بروناي، ويعيش الآن في قصر منفصل عن قصر أخيه السلطان حسن وتعيش معظم زوجاته وأولاده خارج البلاد
وغير معلوم تفاصيل ثروته وممتلكاته، وقد أعطته المحكمة مهلة شهرين للإفصاح عن هذه التفاصيل
فقد رفع سلطان بروناي -الذي يعد واحدا من أغنى أغنياء العالم- دعوى قضائية ضد أخيه الأصغر و71 شخصا آخر يتهمهم فيها بتبديد 16 مليار دولار من الاحتياطي النقدي للدولة
وقد نفى الأمير جعفري التهم المنسوبة إليه، ولكن مراسل هيئة الإذاعة البريطانية في المنطقة يقول إن سكان بروناي قد يتساؤولون عن مدى أهلية حكم أسرة بلقاي إذا علموا كيف تبدد ثروة البلاد
وقد قررت المحكمة تخصيص مبلغ 300 ألف دولار مصاريف معيشة شهرية للأمير، وهو أعلى بكثير من مبلغ 59 ألف الذي خصص له في الأساس، عندما تم تجميد ممتلكاته نتيجة الدعوى المقامة ضده
وقد طلب الأمير من هيئة المحكمة تخصيص مبلغ 500 ألف دولار كمخصصات له قائلا إنه لايملك مايكفي الانفاق على زوجاته الأربع، وأبناءه السبعة عشر، وثمانية عشر آخرين من حاشيته
وقد استقال الأمير جيفري من منصب وزير للمالية الذي كان يشغله في عام 1998 ، وذلك بعد أن خسرت كبرى الشركات الخاصة في البلاد، أميدو للإنشاءات حوالي 16 مليار دولار
كما حرم أيضا من منصبه كرئيس هيئة استثمار بروناي التي تسيطر على ممتلكات السلطنة عبر البحار
وتقد ثروة بروناي من النفط بحوالي 40 إلى 60 مليار دولار
وقد عاد الأمير جعفري إلى بروناي بعد أكثر من عام قضاه في منفاه الاختياري في الولايات المتحدة وأوروبا
وبعد وصوله سحب منه جواز سفره ومنع من مغادرة بروناي، ويعيش الآن في قصر منفصل عن قصر أخيه السلطان حسن وتعيش معظم زوجاته وأولاده خارج البلاد
وغير معلوم تفاصيل ثروته وممتلكاته، وقد أعطته المحكمة مهلة شهرين للإفصاح عن هذه التفاصيل