فتى دبي
18-01-2005, 01:32 PM
قام العالم أديسون مخترع المصباح الكهربائي، بأكثر من ألف تجربة قبل ان ينجح في اكتشافه، الذي لم يُكلل بالنجاح إلا بعد ان هداه الله الي وضع زجاجة حول المصباح، لتغطي السلك المتوهج، وتزيد من شدة الاضاءة ويصبح المصباح قابلاً للاستخدام من قبل الناس، ولو كان هذا العالم يعلم ما في القرآن الكريم من آيات معجزات، لعلم ان مصباحه بحاجة الي ان يغطي بزجاجة، كي ينجح ويضيء لمدة طويلة كما يجب، وذلك مصداقاً لقوله تعالي (الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة الزجاجة كأنها كوكب دري) صدق الله العظيم.
أما وكالة الفضاء الأمريكية فقد بذلت جهدا كبيرا، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة ان كان هناك اي نوع من الحياة علي سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، انه لا يوجد اي نوع من الحياة علي سطح القمر، ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكان قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالي قال في كتابه العزيز (والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم) والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
الموضوع الثالث والأخير خاص بما قام به فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه علي انتاج ما يسمي بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل ان يهتدي أحدثهم ويطلب منهم اجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما أخذوا برأيه وأجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا الي قوله تعالي: يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأني تصرفون والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي:
ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي السابقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.
أما وكالة الفضاء الأمريكية فقد بذلت جهدا كبيرا، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة ان كان هناك اي نوع من الحياة علي سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، انه لا يوجد اي نوع من الحياة علي سطح القمر، ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكان قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالي قال في كتابه العزيز (والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم) والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة.
الموضوع الثالث والأخير خاص بما قام به فريق الأبحاث الذي كان يجري تجاربه علي انتاج ما يسمي بأطفال الأنابيب، بعدة تجارب فاشلة في البداية، واستمر فشلهم لفترة طويلة، قبل ان يهتدي أحدثهم ويطلب منهم اجراء التجارب في جو مظلم ظلمة تامة، فقد كانت نتائج التجارب السابقة تنتج أطفالاً مشوهين، ولما أخذوا برأيه وأجروا تجاربهم في جو مظلم تماماً، تكللت تجاربهم بالنجاح. ولو كانوا يعلمون شيئا من القرآن الكريم لاهتدوا الي قوله تعالي: يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاث ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأني تصرفون والظلمات الثلاث التي تحدث عنها القرآن هي:
ظلمة الأغشية التي تحيط بالجنين وهي (غشاء الأمنيون، والغشاء المشيمي السابقط).
ظلمة الرحم الذي تستقر به تلك الأغشية.
ظلمة البطن الذي تستقر فيه الرحم.