Captain_UAE
16-10-2004, 08:17 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ماتعاقب الليل والنهار
هذه قصة حقيقية 100% عشنا احداثها ولله الحمد في الاول والاخر وراينا العاقبة كيف تكون ونسأل الله العلي القدير ان يتجاوز عن الفاعلين ويغفر لنا .
قال الله تعالى ( ولاتقربوا الزنى انه كان فاحشة وسآء سبيلا * ولاتقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق ..الاية )الاسراء اية 32
الجزاء من جنس العمل (1)
ملاحظه هامة / جميع الاسماء المذكورة غير حقيقية
قبل اعوام وفي شهر رمضان الكريم وفي اخر ليالي الشهر الكريم. ليالي العتق من النار وكما هي عادة كثير من الشباب المغرورين بشبابهم وحيويتهم اخذ ناصر زوجته واطفاله الى السوق لشراء مستلزمات العيد السعيد فلقد اقترب عيد الفطر المبارك واعتاد ناصر ان يكون بقرب اسرته التي هي مصدر سعادته فلقد رزقه الله بزوجة صالحة واطفال كازهار الربيع وناصر ابن وحيد احدى الاسر الثرية التي انعم الله عليها بوفرة المال ، انطلق ناصر بسيارته الفارهة الجديدة الى احدى المراكز التجارية الكبيرة والتي اعتاد التردد عليها باسرته او بدونها لغرض التبضع ومشاهدة الماركات العالمية ذات الشهرة الكبيرة التي اعتاد ابناء الطبقة الغنية اقتناهاوالبحث عن الصيد الثمين من جميلات الاسواق ومروجي الفاحشة والليالي الحمراء وبائعين الاعراض والعياذ بالله .
للاسف الشديد ناصر لم يكن الشاب الملتزم بتعاليم الدين ولا بابجديات الشاب المحترم بل متحرر الى اخر درجة ولا يمانع من النظر للفتيات والتمعن بهن لعله يجد فريسة يمتطيها الى عالم النشوة المحرمة .وبرغم من ان زوجته لم تكن قبيحة بل بالعكس فلديها من الجمال مايبهر عيون الاخرين ولكن ؟؟؟؟
في موعد لم يحدد ويوم غير مجرى حياة ناصر اطلق ناصر بصره على فتاة جميلة كانت متبرجة بعباءتها الضيقة الشفافة وعيونها التي وضعة كل مايمكن ان يغري شاب والملابس الفاضحة ، تبادل الطرفان النظرات الطويلة فلقد وجدت الفتاة صيدها الثمين الشاب ذو المال الوفير والسيارة الفارهة والحيوية وهو وجد الفتاة التي يتمناها كل شاب بل ان عدد الشباب الذي يتبعونها يدل على غنيمة سوف تسرق من افوه الذئاب الجائعة . الظفر بها يعني انه الفائز الاكبر. وجد ناصر انه هو الاحق بهذي الفريسة الضآله وانه يستطيع بكل مايملك ان يجعلها تسحر به
ماهي الالحظات من الغفله ولحظة بعيداً عن عين زوجته؟؟ حصل ناصر على رقم الفتاة بعد ان دفع قيمة القهوة عنها وانه الكريم الذي تبحث عنه وهي التي كانت تنتظره بفارغ الصبر ان يعطيها رقم الاتصال لم تكن تعلم ماذا كتب الله لها من دمار في هذا الحظة التي سوف تلعن اللحظة التي اعطت ناصر الرقم او فكرت بارتياد الاسواق لفتنة الشباب وتشبع غرورها وتقنع من معها من الفتيات انها اجمل مافي السوق من غنيمة دنيئة يترفع عنها البائع الشريف من المخاطبة .
ناصر لم يكن بحاجة الى هذي الفتاة من الناحية الجنسية بل كان يريد فتاة نفسياً ومجارات مايسمع بهم عن بعض رجال المال الا مارحم ويبحث عن فتاة تفعل الحرام الذي لايستطيع عمله مع زوجتة بنت الاصل والفصل وبنت الناس المحترمين .بنت الناس الذي اخذها بعهد من الله ورسوله وشهد الناس وفرحا الجميع وعاهدها على ان يكون لها الزوج العفيف . ناصر كان يريد من ترافقه الى الشليهات للرقص وشرب المسكر والعياذ بالله يريد فتاة تعمل كل حرام مقابل المال دون علم احد .
والفتاة كانت بحاجة الى شاب يوفر لها المال وان تركب السيارات الفارهة التي كانت ترى غيرها من الفتيات تركبنها مع السائق . باعت شرفها من اجل متعة زائفة .
وفي ليلة دارة كؤوس الخمر وحضر الشيطان بكل عتاده وقوته ووكلاء الشياطين واقع ناصر هذا الفتاة الرخيصة التي التقطها من سوق النخاسة وابدلها عن زوجته الطاهرة . في لحظة صفق لها الشيطان بل حاول ان يزيد الاثم وان يجمع كل اثم في تلك الليلة وقع ناصربالرذيلة مع الفتاة وستمرا الشيطان يشجعهما على الاثم والمنكر ويزين لهما افعالهما انهما احرار بما يعملون وان هذا حرية شخصية . ان الفتاة تملك جسدها وهي حرة بان تبيعه او تهديه لمن تشاء مادام ان الثمن مدفوع تكرر اللقاء بينهما مراراً وتكراراً.
وتشاء قدرة المولى عز وجل ان تحمل الفتاة من ناصر ويحاول ناصر جاهداً ان تجهض الفتاة مهما كلف ذلك من مال فالمال لدى ناصر ليس بمشكلة بل اسهل شيء لديه . مرت الايام مسرعة وعلامة الحمل بدأت تظهرواضحة . احتار ناصر ماذا يعمل فقرر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان يدخل هذا الفتاة في احدى المستشفيات على انها زوجته ( الله اكبر )
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) الاية
تدخل الفتاة ويدفع مبلغ كبير للمستشفى بلاتفاق مع احدى الطبيبات تم اجهاض الفتاة على انها زوجته وانها تعاني من مرض بالقلب ولاتستطيع الحمل .
وبالفعل تم التنسيق مع خالة الفتاة الفاجرة على انها سوف تذهب اليها في مدينة اخرى . ادخلت الفتاة المستشفى تحت الاسم المستعار وتمت عملية الاجهاض . اصبحت الفتاة تعاني بعد خروجها من غرفة العمليات الآلم لم تتوقعها عندما فكرت في الزنا الزنا الزنا الزنا ،،،،،،،،،،،، حاولت الطبيبة جاهدة تخفيف الآلام رغم ان الطبيبة تؤكد انها لاتعاني من شيء عضوي وقد اعطتها مخدر ينوم فيل ولايزال الالم يشتد ولايستطيع ناصر اخراج الفتاة من المستشفى . وخالة الفتاة تتصل كل ساعة لان ام الفتاة تتصل عليها تريد محادثة ابنته للاطمئنان عليها . ولم يكن امام ناصر الا دفع المزيد من المال لخالة الفتاة لكي تتصرف . مر اسبوع وخفت الالام الفتاة واخرجت من المستشفى . تنفس ناصر الصعداء بعد ان أودع الفتاة بيت خالتها و اعطها مبلغ كبير جداً .ذهبت الفتاة معتقدة انها تجاوزت المحنة بسلام وانها افلتت من العقاب.
الحمدلله رب العالمين والصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ماتعاقب الليل والنهار
هذه قصة حقيقية 100% عشنا احداثها ولله الحمد في الاول والاخر وراينا العاقبة كيف تكون ونسأل الله العلي القدير ان يتجاوز عن الفاعلين ويغفر لنا .
قال الله تعالى ( ولاتقربوا الزنى انه كان فاحشة وسآء سبيلا * ولاتقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق ..الاية )الاسراء اية 32
الجزاء من جنس العمل (1)
ملاحظه هامة / جميع الاسماء المذكورة غير حقيقية
قبل اعوام وفي شهر رمضان الكريم وفي اخر ليالي الشهر الكريم. ليالي العتق من النار وكما هي عادة كثير من الشباب المغرورين بشبابهم وحيويتهم اخذ ناصر زوجته واطفاله الى السوق لشراء مستلزمات العيد السعيد فلقد اقترب عيد الفطر المبارك واعتاد ناصر ان يكون بقرب اسرته التي هي مصدر سعادته فلقد رزقه الله بزوجة صالحة واطفال كازهار الربيع وناصر ابن وحيد احدى الاسر الثرية التي انعم الله عليها بوفرة المال ، انطلق ناصر بسيارته الفارهة الجديدة الى احدى المراكز التجارية الكبيرة والتي اعتاد التردد عليها باسرته او بدونها لغرض التبضع ومشاهدة الماركات العالمية ذات الشهرة الكبيرة التي اعتاد ابناء الطبقة الغنية اقتناهاوالبحث عن الصيد الثمين من جميلات الاسواق ومروجي الفاحشة والليالي الحمراء وبائعين الاعراض والعياذ بالله .
للاسف الشديد ناصر لم يكن الشاب الملتزم بتعاليم الدين ولا بابجديات الشاب المحترم بل متحرر الى اخر درجة ولا يمانع من النظر للفتيات والتمعن بهن لعله يجد فريسة يمتطيها الى عالم النشوة المحرمة .وبرغم من ان زوجته لم تكن قبيحة بل بالعكس فلديها من الجمال مايبهر عيون الاخرين ولكن ؟؟؟؟
في موعد لم يحدد ويوم غير مجرى حياة ناصر اطلق ناصر بصره على فتاة جميلة كانت متبرجة بعباءتها الضيقة الشفافة وعيونها التي وضعة كل مايمكن ان يغري شاب والملابس الفاضحة ، تبادل الطرفان النظرات الطويلة فلقد وجدت الفتاة صيدها الثمين الشاب ذو المال الوفير والسيارة الفارهة والحيوية وهو وجد الفتاة التي يتمناها كل شاب بل ان عدد الشباب الذي يتبعونها يدل على غنيمة سوف تسرق من افوه الذئاب الجائعة . الظفر بها يعني انه الفائز الاكبر. وجد ناصر انه هو الاحق بهذي الفريسة الضآله وانه يستطيع بكل مايملك ان يجعلها تسحر به
ماهي الالحظات من الغفله ولحظة بعيداً عن عين زوجته؟؟ حصل ناصر على رقم الفتاة بعد ان دفع قيمة القهوة عنها وانه الكريم الذي تبحث عنه وهي التي كانت تنتظره بفارغ الصبر ان يعطيها رقم الاتصال لم تكن تعلم ماذا كتب الله لها من دمار في هذا الحظة التي سوف تلعن اللحظة التي اعطت ناصر الرقم او فكرت بارتياد الاسواق لفتنة الشباب وتشبع غرورها وتقنع من معها من الفتيات انها اجمل مافي السوق من غنيمة دنيئة يترفع عنها البائع الشريف من المخاطبة .
ناصر لم يكن بحاجة الى هذي الفتاة من الناحية الجنسية بل كان يريد فتاة نفسياً ومجارات مايسمع بهم عن بعض رجال المال الا مارحم ويبحث عن فتاة تفعل الحرام الذي لايستطيع عمله مع زوجتة بنت الاصل والفصل وبنت الناس المحترمين .بنت الناس الذي اخذها بعهد من الله ورسوله وشهد الناس وفرحا الجميع وعاهدها على ان يكون لها الزوج العفيف . ناصر كان يريد من ترافقه الى الشليهات للرقص وشرب المسكر والعياذ بالله يريد فتاة تعمل كل حرام مقابل المال دون علم احد .
والفتاة كانت بحاجة الى شاب يوفر لها المال وان تركب السيارات الفارهة التي كانت ترى غيرها من الفتيات تركبنها مع السائق . باعت شرفها من اجل متعة زائفة .
وفي ليلة دارة كؤوس الخمر وحضر الشيطان بكل عتاده وقوته ووكلاء الشياطين واقع ناصر هذا الفتاة الرخيصة التي التقطها من سوق النخاسة وابدلها عن زوجته الطاهرة . في لحظة صفق لها الشيطان بل حاول ان يزيد الاثم وان يجمع كل اثم في تلك الليلة وقع ناصربالرذيلة مع الفتاة وستمرا الشيطان يشجعهما على الاثم والمنكر ويزين لهما افعالهما انهما احرار بما يعملون وان هذا حرية شخصية . ان الفتاة تملك جسدها وهي حرة بان تبيعه او تهديه لمن تشاء مادام ان الثمن مدفوع تكرر اللقاء بينهما مراراً وتكراراً.
وتشاء قدرة المولى عز وجل ان تحمل الفتاة من ناصر ويحاول ناصر جاهداً ان تجهض الفتاة مهما كلف ذلك من مال فالمال لدى ناصر ليس بمشكلة بل اسهل شيء لديه . مرت الايام مسرعة وعلامة الحمل بدأت تظهرواضحة . احتار ناصر ماذا يعمل فقرر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان يدخل هذا الفتاة في احدى المستشفيات على انها زوجته ( الله اكبر )
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) الاية
تدخل الفتاة ويدفع مبلغ كبير للمستشفى بلاتفاق مع احدى الطبيبات تم اجهاض الفتاة على انها زوجته وانها تعاني من مرض بالقلب ولاتستطيع الحمل .
وبالفعل تم التنسيق مع خالة الفتاة الفاجرة على انها سوف تذهب اليها في مدينة اخرى . ادخلت الفتاة المستشفى تحت الاسم المستعار وتمت عملية الاجهاض . اصبحت الفتاة تعاني بعد خروجها من غرفة العمليات الآلم لم تتوقعها عندما فكرت في الزنا الزنا الزنا الزنا ،،،،،،،،،،،، حاولت الطبيبة جاهدة تخفيف الآلام رغم ان الطبيبة تؤكد انها لاتعاني من شيء عضوي وقد اعطتها مخدر ينوم فيل ولايزال الالم يشتد ولايستطيع ناصر اخراج الفتاة من المستشفى . وخالة الفتاة تتصل كل ساعة لان ام الفتاة تتصل عليها تريد محادثة ابنته للاطمئنان عليها . ولم يكن امام ناصر الا دفع المزيد من المال لخالة الفتاة لكي تتصرف . مر اسبوع وخفت الالام الفتاة واخرجت من المستشفى . تنفس ناصر الصعداء بعد ان أودع الفتاة بيت خالتها و اعطها مبلغ كبير جداً .ذهبت الفتاة معتقدة انها تجاوزت المحنة بسلام وانها افلتت من العقاب.