UAE_EYES
28-08-2004, 12:07 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد اخجلكم هذا بعمله مما هو تبريركم لهلطالما نعق الرافضه بعدائهم للشيطان الأكبر ولطالما ملأوا الدنيا ضجيجا ونحيبا على مقتل الحسين رضي الله عنه وتمنوا في خطبهم وكتبهم أن لو كانوا معه فيفوزوا فوزا عظيما (( سيدي ليتنا كنا معكم فنفوزا فوزا عظيما))!!!! جأت القوات الصليبيه الغازيه للعراق لتحتله وتحكم أهله فهل هب الرافضه لقتال الشيطان الأكبر الذي كانوا يلعنونه ليل نهار وعملوا المظاهرات في البلد الحرام للبرأه من المشركين؟؟ حتى أنهم قالوا أن بلاد الحرمين تحت حكم الأمريكان!!!! جاءت القوات الأمريكيه وأحتلت العراق وحدث ما توقعه أهل القرآن العالمون بأحوال الرافضه وتاريخهم الأسود ..حدث ماكان يتوقعه الذين لا يفصلون أحداث التاريخ عن بعضها فهم يربطون أحداث التاريخ بعضها ببعض . لقد صمت الرافضه عن ما يفعله الأمريكيون وتحالفوا معهم وهرول الحاخامات لكي يقبلوا رؤوس المحتلين ويلعقوا أحذيتهم ويباركوا انتصارهم على الظالمين ويتطلعوا لحكم العراق والتحكم في أموره وثرواته بعد ما يخرج المحتل ويعطيهم مفاتيح البلد!!! خرج من بين هذه الحاخامات التي تأكل أموال الناس بالباطل وتصد عن سبيل الله شاب يدعى مقتدى الصدر وهذا الشاب كان أبوه مرجع من مراجع الرافضه الكبار يقال له محمد صادق الصدر قتله أبو عدي صاحب القبضه الحديديه, هذا المقتدى أخذ السمعه والمكانه بين قومه من مكانه والده والا فهوا ليس مرجعا دينيا للرافضه ولا هم يحزنون , ولما تأسس ما يسمى بمجلس الحكم الأنتقالي همش هذا الصدر ولم يدعى مع من دعي ولم يلقى له بال مع أن تياره الصدري له وجود بين الرافضه في العراق ولا يستهان بأتباعه من حيث العدد ولكنه كما قلنا همش من قبل الذين يريدون أن يقتسموا الكراسي والمتسابقين لخدمه المحتل وحينما رأى أنه لا ناقه له ولا جمل أخذ يشاغب وثار مع اتباعه وقاتل المحتل بدعوا أنه محتل ويجب أن يخرج!!!!!
والحقيقه أنه فعل ذلك لأنه (( لم يعطى وجهه من قبل الأمريكان ومجلس الحكم)) . ثم خبت جذوه انتفاظته في المره الأولى وكان يؤمل أن يكون له مكان في الحكومح القادمه ولكن الحكومه تشكلت وكان علاوي رئيس وزراء والياور رئيس للجمهوريه وتوزعت المناصب والكراسي وهو بعيد عن كل مايجري فقام بثورته الثانيه
وحاول الرافضه أن يقنعوا بلعدول عن هذه ((الثواره)) فلم يفعل وكانت ايران تدعمه من جهه لكي تطيل المعركه في العراق وتشغل الأمريكيين عن الألتفات لدوله المجوس ومن جهه أخرى فأن ايران لا تود أن تنتقل المرجعيه من السيستاني الفارسي الى المرجعيه العربيه في العراق فيفقد الرافضه المجوس كثير من الخصائص والعلف الذي يقتاتون منه من البسطاء والمغفلين .
تئامر الرافضه وجميع من في مجلس الحكم العراقي على مقتدى وأرادوا التخلص منه ولو بقتله ولكن ماذا يفعلون وهو متحصن في النجف والسيستاني موجود وسوف تدك النجف (( وفيها مرقد الأمام علي رضي الله عنه)) فقالوا لا بد أن يتمارض السيستاني ويهرب الى لندن عند المعزبين ويعمل بعض الفحوصات حتى يتم القضاء على مقتدى وأتباعه فهر ب وترك النجف تحترك ولما دمرت النجف وقتل الميئات من الرافضه والأطفال والنساء ولما حوصر مقتدى واقترب الموت رجع السيستاني الى النجف على وجه السرعه كي يقطف الثمره ويسحب البساط من تحت مقتدى ويدعوا الرافضه العراقيين الى السير نحو النجف لكي ينقذوها من الأحتراق
في هذه الأحداث قرر مقتدى أن يستسلم ويتنازل عن شروطه ومبادئه التي كان يدعوا اليها وهي أن لن يشارك في حكومه تحت ظل الأحتلال مهما كان السبب ولن يغدر النجف حتى آخر قطره من دمه وسوف يقاتل حتى الشهاده ووووو .... تبخر كل شيء وبقى الصدق وهو أن الرافضه هم هم على مر التاريخ خيانه * خيانه .
المهم الأن يريدون حفظ ماء وجه مقتدى فأتفقوا على هذه المسيره لكي تعيد ليستاني ما فقده من شعبيه وتصل هذه المسيره للصحن الحيدري كما يسمونه ويخرج أتباع مقتدى الصدر ويختلطوا بالغوغا الذين أتوا لكي ينقذوها وتنتهي الأشكاليه بعد ما قتل الألوف لكي يكسب مقتدى الصدر كرسي في الحكومه المعينه من قبل الأمريكيين وهو الذي قال أن لن يشارك في حكومه تحت الأحتلال وسيقاتل حتى آخر قطره من دمه!!!!
أستفاد مقتدى من هذه الجعجعه في رأيي هو أنه أكتسب شعبيه بقتاله للأمريكيين طوال الثلاثه أسابيع الماضيه ولو عملت انتخابات فسوف يجد له قبولا أكثر وسط صفوف الرافضه أكثر من قبل القتال وهذه هي الفائده التي خرج بها مقتدى الصدر من هذه المناوره الرافضيه الخبيثه.
شتان بين رجال الفلوجة و صعاليك مقتدى
لقد اخجلكم هذا بعمله مما هو تبريركم لهلطالما نعق الرافضه بعدائهم للشيطان الأكبر ولطالما ملأوا الدنيا ضجيجا ونحيبا على مقتل الحسين رضي الله عنه وتمنوا في خطبهم وكتبهم أن لو كانوا معه فيفوزوا فوزا عظيما (( سيدي ليتنا كنا معكم فنفوزا فوزا عظيما))!!!! جأت القوات الصليبيه الغازيه للعراق لتحتله وتحكم أهله فهل هب الرافضه لقتال الشيطان الأكبر الذي كانوا يلعنونه ليل نهار وعملوا المظاهرات في البلد الحرام للبرأه من المشركين؟؟ حتى أنهم قالوا أن بلاد الحرمين تحت حكم الأمريكان!!!! جاءت القوات الأمريكيه وأحتلت العراق وحدث ما توقعه أهل القرآن العالمون بأحوال الرافضه وتاريخهم الأسود ..حدث ماكان يتوقعه الذين لا يفصلون أحداث التاريخ عن بعضها فهم يربطون أحداث التاريخ بعضها ببعض . لقد صمت الرافضه عن ما يفعله الأمريكيون وتحالفوا معهم وهرول الحاخامات لكي يقبلوا رؤوس المحتلين ويلعقوا أحذيتهم ويباركوا انتصارهم على الظالمين ويتطلعوا لحكم العراق والتحكم في أموره وثرواته بعد ما يخرج المحتل ويعطيهم مفاتيح البلد!!! خرج من بين هذه الحاخامات التي تأكل أموال الناس بالباطل وتصد عن سبيل الله شاب يدعى مقتدى الصدر وهذا الشاب كان أبوه مرجع من مراجع الرافضه الكبار يقال له محمد صادق الصدر قتله أبو عدي صاحب القبضه الحديديه, هذا المقتدى أخذ السمعه والمكانه بين قومه من مكانه والده والا فهوا ليس مرجعا دينيا للرافضه ولا هم يحزنون , ولما تأسس ما يسمى بمجلس الحكم الأنتقالي همش هذا الصدر ولم يدعى مع من دعي ولم يلقى له بال مع أن تياره الصدري له وجود بين الرافضه في العراق ولا يستهان بأتباعه من حيث العدد ولكنه كما قلنا همش من قبل الذين يريدون أن يقتسموا الكراسي والمتسابقين لخدمه المحتل وحينما رأى أنه لا ناقه له ولا جمل أخذ يشاغب وثار مع اتباعه وقاتل المحتل بدعوا أنه محتل ويجب أن يخرج!!!!!
والحقيقه أنه فعل ذلك لأنه (( لم يعطى وجهه من قبل الأمريكان ومجلس الحكم)) . ثم خبت جذوه انتفاظته في المره الأولى وكان يؤمل أن يكون له مكان في الحكومح القادمه ولكن الحكومه تشكلت وكان علاوي رئيس وزراء والياور رئيس للجمهوريه وتوزعت المناصب والكراسي وهو بعيد عن كل مايجري فقام بثورته الثانيه
وحاول الرافضه أن يقنعوا بلعدول عن هذه ((الثواره)) فلم يفعل وكانت ايران تدعمه من جهه لكي تطيل المعركه في العراق وتشغل الأمريكيين عن الألتفات لدوله المجوس ومن جهه أخرى فأن ايران لا تود أن تنتقل المرجعيه من السيستاني الفارسي الى المرجعيه العربيه في العراق فيفقد الرافضه المجوس كثير من الخصائص والعلف الذي يقتاتون منه من البسطاء والمغفلين .
تئامر الرافضه وجميع من في مجلس الحكم العراقي على مقتدى وأرادوا التخلص منه ولو بقتله ولكن ماذا يفعلون وهو متحصن في النجف والسيستاني موجود وسوف تدك النجف (( وفيها مرقد الأمام علي رضي الله عنه)) فقالوا لا بد أن يتمارض السيستاني ويهرب الى لندن عند المعزبين ويعمل بعض الفحوصات حتى يتم القضاء على مقتدى وأتباعه فهر ب وترك النجف تحترك ولما دمرت النجف وقتل الميئات من الرافضه والأطفال والنساء ولما حوصر مقتدى واقترب الموت رجع السيستاني الى النجف على وجه السرعه كي يقطف الثمره ويسحب البساط من تحت مقتدى ويدعوا الرافضه العراقيين الى السير نحو النجف لكي ينقذوها من الأحتراق
في هذه الأحداث قرر مقتدى أن يستسلم ويتنازل عن شروطه ومبادئه التي كان يدعوا اليها وهي أن لن يشارك في حكومه تحت ظل الأحتلال مهما كان السبب ولن يغدر النجف حتى آخر قطره من دمه وسوف يقاتل حتى الشهاده ووووو .... تبخر كل شيء وبقى الصدق وهو أن الرافضه هم هم على مر التاريخ خيانه * خيانه .
المهم الأن يريدون حفظ ماء وجه مقتدى فأتفقوا على هذه المسيره لكي تعيد ليستاني ما فقده من شعبيه وتصل هذه المسيره للصحن الحيدري كما يسمونه ويخرج أتباع مقتدى الصدر ويختلطوا بالغوغا الذين أتوا لكي ينقذوها وتنتهي الأشكاليه بعد ما قتل الألوف لكي يكسب مقتدى الصدر كرسي في الحكومه المعينه من قبل الأمريكيين وهو الذي قال أن لن يشارك في حكومه تحت الأحتلال وسيقاتل حتى آخر قطره من دمه!!!!
أستفاد مقتدى من هذه الجعجعه في رأيي هو أنه أكتسب شعبيه بقتاله للأمريكيين طوال الثلاثه أسابيع الماضيه ولو عملت انتخابات فسوف يجد له قبولا أكثر وسط صفوف الرافضه أكثر من قبل القتال وهذه هي الفائده التي خرج بها مقتدى الصدر من هذه المناوره الرافضيه الخبيثه.
شتان بين رجال الفلوجة و صعاليك مقتدى