زهرة الكركديه
15-04-2003, 05:12 AM
السلام عليكم ورجمة الله تعالى وبركاته.....
هل تذكرون أختنا الفاضلة الغائبة الحاضرة " بشاير " العزيزة.. أسأل الله تعالى أن ييسر لها أمورها وأن تعود إلينا فى القريب العاجل بإذن الله تعالى..
حدثتنى بشاير عن بعض المواقف التى مرت بها ... ومن أطرفها المواقف التى حدثت معها و " الشيعة "
تقول.. اصطحبت فى أحد المرات أبناء أخى او أختى لزيارة أحد المتاحف .. وهناك أذن المؤذن لصلاة العصر.... أو ربما الظهر.. لا أذكر بالضبط...ولم تكن تتواجد فى تلك المنطقة أماكن مخصصة للنساء.. فطلبت من الفتيان الذين معها أن يقيموا الصلاة فى المسجد.. وهى ستبحث لها عن مكان لتصلى فيه...
ثم رأت مسجد للشيعة.. فترددت إلا ان أحد العاملين قال لها بما معناه.. إنها أرض الله فصلى أينما يكون ولا تخافى.. فشحذت همتها وتوكلت على الله ودخلت " مسجد الشيعة " والله يا بشاير لو كنت مكانج ما سويتها ماشاء الله عليج
المهم.. توضأت ..واتخذت لها موقفا وصلت.. والشيعة أمامها يصلون....وبعد أن انتهت لم تخرج مباشرة بل جلست تسبح وتّذكر ولكن بترقب لاسيما أان أحدى النساء قد شكت بأمرها..
فى داخلها بشاير شعرت ببعض القلق...لكنها كما أعرف عنها " عنيدة بعض الشىء عند محبب "
وانتظرت وهى تستمع لهم كيف يأدون صلاتهم التى تختلف عن صلاتنابطقوسهم الغريبة .. وفجأة ..قال الشيعة بصوت واحد ومرعب وقد رج المسج رجا ..الله أكبر .. فجزعت بشاير وقالت الآن سيهجمون على... وانتصبت واقفة ثم دخلت المصعد وخرجت بسرعة..
لله درك يا بشاير اسم الله عليج..ما شاء الله تبارك الله
الموقف الثانى..
ذهبت الاخت العزيزة لآداء العمرة .. أو ربما الحج أيضا لا أذكر بالضبط.. وكان المحرم ابن أختها على ما أعتقد.. وبينما هم فى الحرم قال لها .. انتظرينى هنا ريثما أصلى وأعود...فما كان من بشاير إلا ان خالفت التعليمات وتبعت فوجا من النساء.. وحانت الصلاة فتساءلت بشاير وهى تسأل إحداهن.. عفوا يا اختى.. ماذا نصلى أولا.. فرض أم سنة.
فحدقت بها الأخرى بعينين مرعبتين وهى تقول مستنكرة.. سنة..!
طلعت الحبيبة بشاير تابعة شيعة.
عزيزتى بشاير نسأل الله لك الصحة والعافية والمغفرة.. أرجو ان تعودى قريبا...
زهووورة
ملاحظة:
البلاوى الثانية اللى هببتيها يا بشاير ماحبيت أذكرها
:D
هل تذكرون أختنا الفاضلة الغائبة الحاضرة " بشاير " العزيزة.. أسأل الله تعالى أن ييسر لها أمورها وأن تعود إلينا فى القريب العاجل بإذن الله تعالى..
حدثتنى بشاير عن بعض المواقف التى مرت بها ... ومن أطرفها المواقف التى حدثت معها و " الشيعة "
تقول.. اصطحبت فى أحد المرات أبناء أخى او أختى لزيارة أحد المتاحف .. وهناك أذن المؤذن لصلاة العصر.... أو ربما الظهر.. لا أذكر بالضبط...ولم تكن تتواجد فى تلك المنطقة أماكن مخصصة للنساء.. فطلبت من الفتيان الذين معها أن يقيموا الصلاة فى المسجد.. وهى ستبحث لها عن مكان لتصلى فيه...
ثم رأت مسجد للشيعة.. فترددت إلا ان أحد العاملين قال لها بما معناه.. إنها أرض الله فصلى أينما يكون ولا تخافى.. فشحذت همتها وتوكلت على الله ودخلت " مسجد الشيعة " والله يا بشاير لو كنت مكانج ما سويتها ماشاء الله عليج
المهم.. توضأت ..واتخذت لها موقفا وصلت.. والشيعة أمامها يصلون....وبعد أن انتهت لم تخرج مباشرة بل جلست تسبح وتّذكر ولكن بترقب لاسيما أان أحدى النساء قد شكت بأمرها..
فى داخلها بشاير شعرت ببعض القلق...لكنها كما أعرف عنها " عنيدة بعض الشىء عند محبب "
وانتظرت وهى تستمع لهم كيف يأدون صلاتهم التى تختلف عن صلاتنابطقوسهم الغريبة .. وفجأة ..قال الشيعة بصوت واحد ومرعب وقد رج المسج رجا ..الله أكبر .. فجزعت بشاير وقالت الآن سيهجمون على... وانتصبت واقفة ثم دخلت المصعد وخرجت بسرعة..
لله درك يا بشاير اسم الله عليج..ما شاء الله تبارك الله
الموقف الثانى..
ذهبت الاخت العزيزة لآداء العمرة .. أو ربما الحج أيضا لا أذكر بالضبط.. وكان المحرم ابن أختها على ما أعتقد.. وبينما هم فى الحرم قال لها .. انتظرينى هنا ريثما أصلى وأعود...فما كان من بشاير إلا ان خالفت التعليمات وتبعت فوجا من النساء.. وحانت الصلاة فتساءلت بشاير وهى تسأل إحداهن.. عفوا يا اختى.. ماذا نصلى أولا.. فرض أم سنة.
فحدقت بها الأخرى بعينين مرعبتين وهى تقول مستنكرة.. سنة..!
طلعت الحبيبة بشاير تابعة شيعة.
عزيزتى بشاير نسأل الله لك الصحة والعافية والمغفرة.. أرجو ان تعودى قريبا...
زهووورة
ملاحظة:
البلاوى الثانية اللى هببتيها يا بشاير ماحبيت أذكرها
:D