الهااااادئ
08-03-2002, 03:55 PM
>>
>> >أشهد أن لاإله إلا الله ـ ـ أشهد أن لاإله إلا الله أشهدُ أن
>>محمّداً
>> >رسولُ الله ـ ـ أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله حيّ على الصلاة ـ ـ حيّ
>> >على الصلاة حيّ على الفلاح ـ ـ حيّ على الفلاح .. اللهُ أكبر الله
>>أكبر
>> >لاإله إلاّ الله سمعَ هذا النـــداء ........ فأصابه مايشبه الذهول
>> >!!..........
>> >
>> >هذه أول مرة يزور فيها القاهرة ، أو بالأحرى أول مرة يزور فيها بلد
>> >إسلاميّ للسياحة و الاستجمام ....... و حين وصل مع مجموعته من
>>السائحين
>> >إلى الفندق وسط القاهرة ، و دلف غرفته للاستراحة من عناء السفر
>>الطويل
>> >من أمريكا ......... و استلقى على فراشه سمع هذا النــداء ........
>> >إنها ليست المرة الأولى التي يسمع فيها هذا النداء .... و لكن متى
>>سمع
>> >هذا النداء قبل الآن ؟؟ خانته الذاكرة ، و لم يستطع استجماع أفكاره
>>،
>> >فجلس ثم مضى إلى الحمام ليأخذ دشاً سريعاً قبل النزول إلى العشاء في
>> >الطابق الأرضي ....... و في المطعم و هو يمضغ الطعام و يتبادل أطراف
>> >الحديث مع مرافقيه ، عاد هذا النداء يدوّي من جديد ، من إحدى المآذن
>> >المتكاثرة في سماء القاهرة ...... فالتزم الصمت ، و هو يحاول أن
>>يستوعب
>> >كل كلمة من هذا النداء ، ثم انبرى إلى أحد العاملين في المطعم و
>>سأله
>> >بالإنكليزية : ـ هل تجيد الإنكليزي ... فقال النادل بشيء من
>>الارتباك :
>> >سلوووليي .......... ليتل ، سير ...... فابتسم السائح و هو يقول له
>>:
>> >ماهذا النداء الذي دوى قبل قليل ؟؟ فقال النادل : سووري ... آي دونت
>> >أندرستاند ... فقال السائح : اللهو أكبار ... اللهو أكبار ....
>>فأشار
>> >النادل بيمينه أنه فهم السؤال ، ثم قال : هذا النداء للصلاة ، ...
>> >للمسلمين أن يذهبوا إلى المسجد للصلاة .. هذا خمس مرات في اليوم
>>....
>> >فشكره السائح ، و عاد يتابع عشاءه بصمت ، ثم ترك رفاقه فجأة و صعد
>>إلى
>> >غرفته ....... " لاشكّ أنني سمعته في أحد الأفلام السينمائية " ،
>>راح
>> >السائح يخاطب نفسه و هو في المصعد إلى غرفته ...... أو ربما في مكان
>> >آخر ؟؟؟؟ لا ليس في أحد الأفلام ، بل سمعته بأذني حياً على الهواء
>> >...... أين ياترى ؟؟؟ و خلد إلى النوم و هذا السؤال يجول في رأسه
>> >.......... و مع الفجر ، أيقظه هذا النداء مرة أخرى : الله أكبر
>>الله
>> >أكبر ....... فجلس فزعاً ، و هو ينصت بكل حواسّه ..... و ما أن
>>انتهى
>> >هذا النداء ، حتى عادت ذاكرته إلى الوراء ثلاثين عاماً حين كانت
>>أعظم
>> >لحظة في حياته ، عندما هبط من المركبة الفضائية الأمريكية الأولى
>>التي
>> >نزلت سطح القمر ... أجل ... هناك سمعتُ هذا النداء أول مرة في حياتي
>> >........ راح يصيح بالإنكليزية دون وعي ..... جليلٌ أيها الربّ ....
>> >قدّوسٌ أيها الربّ .... أجل هناك على سطح القمر سمعت هذا النداء أول
>> >مرة في حياتي ......... و ها أنا ذا أسمعه وسط القاهرة على الأرض
>> >....... ثم قرأ بعض التراتيل عسى أن يعود إلى النوم لكنه لم يستطع ،
>> >فأخذ كتاباً من حقيبته و راح يقرأ فيه ........ أراد أن يمضي الوقت
>>به
>> >حتى يأتي الصباح ، و لكنه كان يقرأ و لايفهم شيئاً ....... في كامنِ
>> >نفسه كان ينتظر أن يسمع هذا النداء مرة أخرى ، و هو يتلهى في تصفح
>> >كلمات الكتاب بين يديه ....... و أتى الصباح ، و لم يسمع النداء ،
>>فأخذ
>> >حماماً سريعاً ثم نزل إلى الإفطار ..... و بعدها مضى مع مجموعته في
>> >جولة سياحية ، و كل حواسه تنتظر تلك اللحظة التي سيستمع فيها النداء
>> >مرة أخرى ...... إنه يريد أن يتأكد قبل أن يعلن أمام الملأ هذه
>> >المعلومة الخطيرة ......... و هناك ، و هو داخل أحد المتاحف
>>الفرعونية
>> >، سمع النداء من جديد بلحن جميل يصدح من مذياع أحد الموظفين في
>>المتحف
>> >، فترك مجموعته ، و وقف إلى جانب المذياع يصغي بكل حواسه ....... و
>>حين
>> >انتصف الأذان ، نادى رفاقه قائلاً : إليّ إليّ ، اسمعوا هذا النداء
>> >........ فجاءه مرافقوه ، و هم يبتسمون بصمت و استغراب ، و أراد
>>أحدهم
>> >أن يتكلم فأشار إليه أن يصمت و يتابع السماع ......... و حين انتهى
>> >الأذان ، قال لهم ، هل سمعتم هذا ؟؟ قالوا : نعم قال : هل تعلمون
>>أين
>> >سمعت هذا قبل الآن ؟؟؟ لقد سمعته على سطح القمر عام 1969 .......
>>فصاح
>> >أقربهم إليه : مستر ارمسترونغ ، أرجوك لحظات على انفراد ..... و
>>مضيا
>> >إلى إحدى زوايا المتحف و راحا يتحادثان بانفعال غريب ...... و بعد
>> >دقائق ترك أرمسترونغ المجموعة خارجاً إلى الشارع و استقلّ سيارة
>>أجرة
>> >إلى الفندق و الغضب و الانفعال الشديد بادٍ في ملامح وجهه ......
>>كيف
>> >يقول لي سميث أنني أصبت بالجنون ؟؟؟؟ و بقي في غرفته ساعتين
>>مستلقياً
>> >على فراشه و هو ينتظر إلى أن صاح المؤذن من جديد .... الله أكبر ...
>> >الله أكبر .... فنهض من فراشه و فتح النافذة و راح ينصت بكل جوارحه
>> >.......... ثم صاح بملء فيه : لا ........ أنا لست مجنوناً ......
>>لا
>> >أنا لست مجنوناً ........ و أقسمُ بالرب أن هذا ماسمعته فوق سطح
>>القمر
>> >. و نزل إلى الغداء متأخراً عن رفاقه ، و مضت أيام سفره بسرعة و هو
>> >يتعمد الابتعاد عن كافة مرافقيه في الرحلة ، إلى أن عادوا جميعا إلى
>> >أمريكا ...... و هناك عكف أرمسترونغ على دراسة الدين الإسلامي ، و
>>بعد
>> >فترة بسيطة أعلن إسلامه ، و صرّح في حديث صحفي أنه أعلن إسلامه لأنه
>> >سمع هذا النداء بأذنيه على سطح القمر : الله أكبر الله أكبر أشهد أن
>> >لاإله إلا الله ـ ـ أشهد أن لاإله إلا الله أشهدُ أن محمّداً رسولُ
>> >الله ـ ـ أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله حيّ على الصلاة ـ ـ حيّ على
>> >الصلاة حيّ على الفلاح ـ ـ حيّ على الفلاح .. اللهُ أكبر الله أكبر
>> >لاإله إلاّ الله و لكن ، بعد أيام قلائل ، جاءته رسالة من وكالة
>>الفضاء
>> >الأمريكية ،فيها قرار فصله من وظيفته ..... هكذا ببساطة تصدِر وكالة
>> >الفضاء الأمريكية أمراً بالاستغناء عن خدمات أول رائد فضاء يهبط أرض
>> >القمر ، لأنه أعلن إسلامه ، و باح بسرّ سماعه الأذان هناك فوق القمر
>> >.... فصاح ( نيل أرمسترونغ ) في وجه صحفي يسأله عن جوابه على قرار
>>فصله
>> >: فقدتُ عملي ، لكنني وجدتُ الله
>=================================
>
>
>يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء وأن
> >>لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية
> >>>الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه
> >>>لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي
> >>>
> >>>يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة
>فلا
> >>>تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا
>أعَعطيتني
> >>>تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي
> >>>
> >>>يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي وَعَلّمني أنْ
> >>>أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح
>هَو
> >>>أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر
>الضعْفَ.
> >>>
> >>>يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا
> >>>فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق
> >>>النّجَاح.
> >>>
> >>>يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني
>مِنَ
> >>>النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا
> >>>جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان.
> >>>
> >>>يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء
> >>>لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ
>فَارجْو
> >>>أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك فَانتَ العَظيْم القَـهّار
> >>>القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
> >>>
> >>>
> >>>
> >>>بسم الله الرحمن الرحيم
> >>>
> >>>أخي المسلم - أختي المسلمه
> >>>
> >>>أرسل الدعاء إلى أصدقائك وإجعلها حسنه جاريه
> >>>
> >>>فيجزيك الله عز وجل خيراً ومغفرتاً وثواباً عظيما
> >>>
> >>>وتأخذ أجراً على كل من تصله الرساله بعدك
> >>>
> >>>ويضع عملك هذا في ميزانك يوم الحساب ودعو
> >>>
> >>>لمن أرسل لكم هذه الرساله بالخير جزاكم الله خيراً.
> >>>
> >>>
>=================
>
>قال النبي صلى الله عليه وسلم
>ليس على اهل لا اله الا الله وحشه فى الموت ولا في القبور ولا في
>النشور كأني انظر اليهم عند الصيحه
>ينفضون رؤوسهم يقولون الحمدلله الذىاذهب عنا الحزن
>رواه الطبراني عن ابن عمر رضى الله عنهما
>وقال النبي صلى الله عليه وسلم :
>ليس من عبد يقول لا اله الا الله مائة مره الا بعثه الله تعالى يوم
>القيامه
>ووجهه كالقمر ليلة البدر ولا يرفع لاحد يومئذعمل افضل من عمله الا من
>قال مثل قوله او زاد
>رواه الطبرانى عن ابى الدرداء رضي الله عنه
>وقال النبي صلى الله عليه وسلم
>ليس يتحسر اهل الجنه على شئ الا على ساعة مرت بهم لم يذكروا الله عزوجل
>فيها
>رواه الطبرانى والبيهقي عن معاذ رضى الله عنه
>فأكثروا من قول لا اله الا الله اخوانى واخواتى
>عسى ان ينفعنا الله بها يوم لا ينفع مال ولا بنين الا من اتى الله بقلب
>سليم
>ساعد على نشرها ولك الاجر ان شاء الله
>
>================
>القصة الأولى
> >_____
> >يقول عالم الأحياء أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى
> >قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل
>للشفاء أطلق
> >الطبيب هذا الكلب سراحه ، وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب قرع باب
>عيادته يضرب
> >بخفه فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب
>......!! فياسبحان
> >لله من الذي الهمه وعلمه هذا أنه الله عزوجل
> >
> >القصة الثانية
> >_____
> >يقول عالم الأحياء أن هناك قطة وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم
> >ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدم له صاحب البيت فأخذ يسرق
>من البيت
> >طعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط فتبين أنه كان يقدم طعام الذي يسرقه
>لقط آخر
> >أعمى !!!!
> >لاآله إلا الله ....كيف أن هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ولكن قدرة
> >الله عزوجل فاسمع قول الله تعالى ( وما من دابة في الأرض ولافي
>السماء إلا على
> >الله رزقها ...)الآيه
>
>
>
>> >أشهد أن لاإله إلا الله ـ ـ أشهد أن لاإله إلا الله أشهدُ أن
>>محمّداً
>> >رسولُ الله ـ ـ أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله حيّ على الصلاة ـ ـ حيّ
>> >على الصلاة حيّ على الفلاح ـ ـ حيّ على الفلاح .. اللهُ أكبر الله
>>أكبر
>> >لاإله إلاّ الله سمعَ هذا النـــداء ........ فأصابه مايشبه الذهول
>> >!!..........
>> >
>> >هذه أول مرة يزور فيها القاهرة ، أو بالأحرى أول مرة يزور فيها بلد
>> >إسلاميّ للسياحة و الاستجمام ....... و حين وصل مع مجموعته من
>>السائحين
>> >إلى الفندق وسط القاهرة ، و دلف غرفته للاستراحة من عناء السفر
>>الطويل
>> >من أمريكا ......... و استلقى على فراشه سمع هذا النــداء ........
>> >إنها ليست المرة الأولى التي يسمع فيها هذا النداء .... و لكن متى
>>سمع
>> >هذا النداء قبل الآن ؟؟ خانته الذاكرة ، و لم يستطع استجماع أفكاره
>>،
>> >فجلس ثم مضى إلى الحمام ليأخذ دشاً سريعاً قبل النزول إلى العشاء في
>> >الطابق الأرضي ....... و في المطعم و هو يمضغ الطعام و يتبادل أطراف
>> >الحديث مع مرافقيه ، عاد هذا النداء يدوّي من جديد ، من إحدى المآذن
>> >المتكاثرة في سماء القاهرة ...... فالتزم الصمت ، و هو يحاول أن
>>يستوعب
>> >كل كلمة من هذا النداء ، ثم انبرى إلى أحد العاملين في المطعم و
>>سأله
>> >بالإنكليزية : ـ هل تجيد الإنكليزي ... فقال النادل بشيء من
>>الارتباك :
>> >سلوووليي .......... ليتل ، سير ...... فابتسم السائح و هو يقول له
>>:
>> >ماهذا النداء الذي دوى قبل قليل ؟؟ فقال النادل : سووري ... آي دونت
>> >أندرستاند ... فقال السائح : اللهو أكبار ... اللهو أكبار ....
>>فأشار
>> >النادل بيمينه أنه فهم السؤال ، ثم قال : هذا النداء للصلاة ، ...
>> >للمسلمين أن يذهبوا إلى المسجد للصلاة .. هذا خمس مرات في اليوم
>>....
>> >فشكره السائح ، و عاد يتابع عشاءه بصمت ، ثم ترك رفاقه فجأة و صعد
>>إلى
>> >غرفته ....... " لاشكّ أنني سمعته في أحد الأفلام السينمائية " ،
>>راح
>> >السائح يخاطب نفسه و هو في المصعد إلى غرفته ...... أو ربما في مكان
>> >آخر ؟؟؟؟ لا ليس في أحد الأفلام ، بل سمعته بأذني حياً على الهواء
>> >...... أين ياترى ؟؟؟ و خلد إلى النوم و هذا السؤال يجول في رأسه
>> >.......... و مع الفجر ، أيقظه هذا النداء مرة أخرى : الله أكبر
>>الله
>> >أكبر ....... فجلس فزعاً ، و هو ينصت بكل حواسّه ..... و ما أن
>>انتهى
>> >هذا النداء ، حتى عادت ذاكرته إلى الوراء ثلاثين عاماً حين كانت
>>أعظم
>> >لحظة في حياته ، عندما هبط من المركبة الفضائية الأمريكية الأولى
>>التي
>> >نزلت سطح القمر ... أجل ... هناك سمعتُ هذا النداء أول مرة في حياتي
>> >........ راح يصيح بالإنكليزية دون وعي ..... جليلٌ أيها الربّ ....
>> >قدّوسٌ أيها الربّ .... أجل هناك على سطح القمر سمعت هذا النداء أول
>> >مرة في حياتي ......... و ها أنا ذا أسمعه وسط القاهرة على الأرض
>> >....... ثم قرأ بعض التراتيل عسى أن يعود إلى النوم لكنه لم يستطع ،
>> >فأخذ كتاباً من حقيبته و راح يقرأ فيه ........ أراد أن يمضي الوقت
>>به
>> >حتى يأتي الصباح ، و لكنه كان يقرأ و لايفهم شيئاً ....... في كامنِ
>> >نفسه كان ينتظر أن يسمع هذا النداء مرة أخرى ، و هو يتلهى في تصفح
>> >كلمات الكتاب بين يديه ....... و أتى الصباح ، و لم يسمع النداء ،
>>فأخذ
>> >حماماً سريعاً ثم نزل إلى الإفطار ..... و بعدها مضى مع مجموعته في
>> >جولة سياحية ، و كل حواسه تنتظر تلك اللحظة التي سيستمع فيها النداء
>> >مرة أخرى ...... إنه يريد أن يتأكد قبل أن يعلن أمام الملأ هذه
>> >المعلومة الخطيرة ......... و هناك ، و هو داخل أحد المتاحف
>>الفرعونية
>> >، سمع النداء من جديد بلحن جميل يصدح من مذياع أحد الموظفين في
>>المتحف
>> >، فترك مجموعته ، و وقف إلى جانب المذياع يصغي بكل حواسه ....... و
>>حين
>> >انتصف الأذان ، نادى رفاقه قائلاً : إليّ إليّ ، اسمعوا هذا النداء
>> >........ فجاءه مرافقوه ، و هم يبتسمون بصمت و استغراب ، و أراد
>>أحدهم
>> >أن يتكلم فأشار إليه أن يصمت و يتابع السماع ......... و حين انتهى
>> >الأذان ، قال لهم ، هل سمعتم هذا ؟؟ قالوا : نعم قال : هل تعلمون
>>أين
>> >سمعت هذا قبل الآن ؟؟؟ لقد سمعته على سطح القمر عام 1969 .......
>>فصاح
>> >أقربهم إليه : مستر ارمسترونغ ، أرجوك لحظات على انفراد ..... و
>>مضيا
>> >إلى إحدى زوايا المتحف و راحا يتحادثان بانفعال غريب ...... و بعد
>> >دقائق ترك أرمسترونغ المجموعة خارجاً إلى الشارع و استقلّ سيارة
>>أجرة
>> >إلى الفندق و الغضب و الانفعال الشديد بادٍ في ملامح وجهه ......
>>كيف
>> >يقول لي سميث أنني أصبت بالجنون ؟؟؟؟ و بقي في غرفته ساعتين
>>مستلقياً
>> >على فراشه و هو ينتظر إلى أن صاح المؤذن من جديد .... الله أكبر ...
>> >الله أكبر .... فنهض من فراشه و فتح النافذة و راح ينصت بكل جوارحه
>> >.......... ثم صاح بملء فيه : لا ........ أنا لست مجنوناً ......
>>لا
>> >أنا لست مجنوناً ........ و أقسمُ بالرب أن هذا ماسمعته فوق سطح
>>القمر
>> >. و نزل إلى الغداء متأخراً عن رفاقه ، و مضت أيام سفره بسرعة و هو
>> >يتعمد الابتعاد عن كافة مرافقيه في الرحلة ، إلى أن عادوا جميعا إلى
>> >أمريكا ...... و هناك عكف أرمسترونغ على دراسة الدين الإسلامي ، و
>>بعد
>> >فترة بسيطة أعلن إسلامه ، و صرّح في حديث صحفي أنه أعلن إسلامه لأنه
>> >سمع هذا النداء بأذنيه على سطح القمر : الله أكبر الله أكبر أشهد أن
>> >لاإله إلا الله ـ ـ أشهد أن لاإله إلا الله أشهدُ أن محمّداً رسولُ
>> >الله ـ ـ أشهدُ أن محمّداً رسولُ الله حيّ على الصلاة ـ ـ حيّ على
>> >الصلاة حيّ على الفلاح ـ ـ حيّ على الفلاح .. اللهُ أكبر الله أكبر
>> >لاإله إلاّ الله و لكن ، بعد أيام قلائل ، جاءته رسالة من وكالة
>>الفضاء
>> >الأمريكية ،فيها قرار فصله من وظيفته ..... هكذا ببساطة تصدِر وكالة
>> >الفضاء الأمريكية أمراً بالاستغناء عن خدمات أول رائد فضاء يهبط أرض
>> >القمر ، لأنه أعلن إسلامه ، و باح بسرّ سماعه الأذان هناك فوق القمر
>> >.... فصاح ( نيل أرمسترونغ ) في وجه صحفي يسأله عن جوابه على قرار
>>فصله
>> >: فقدتُ عملي ، لكنني وجدتُ الله
>=================================
>
>
>يارَبْ سَاعدْني عَلى أن أقول كَلمة الحَقّ في وَجْه الأقويَاء وأن
> >>لا أقول البَاطل لأكْسبْ تَصْفيق الضعَفاء وَأن أرَى الناحَية
> >>>الأخرْى مِنَ الصّوَرة وَلا تتركنْي أتّهِم خصْومي بِأنّهمْ خَونه
> >>>لأنهّم اخْتلفوا مَعي في الرأي
> >>>
> >>>يارَبْ إذا أعطيتني مَالاً فلا تأخذ سَعادتي وإذا أعَطيتني قوّة
>فلا
> >>>تأخذ عّقليْ وإذا أعَطيتني نجَاحاً فلا تأخذ تَواضعْي وإذا
>أعَعطيتني
> >>>تواضعاً فلا تأخذ إعْتزازي بِكرامتي
> >>>
> >>>يارَبْ عَلمّنْي أنْ أحبّ النَاسْ كَما أحبّ نَفسْي وَعَلّمني أنْ
> >>>أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ وَعَلّمنْي أنْ التسَامح
>هَو
> >>>أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر
>الضعْفَ.
> >>>
> >>>يارَبْ لاتَدَعني أصَاب بِالغرور إذا نَجَحْت وَلا باليَاسْ إذا
> >>>فْشلت بَل ذكّرني دائِـماً انّ الفَشَل هَو التجَارب التي تسْـبِق
> >>>النّجَاح.
> >>>
> >>>يارَبْ اذا جَرَّدتني مِن المال فاتركْ لي الأمل وَإذا جَرّدتني
>مِنَ
> >>>النجَّاح فاترك لي قوّة العِنَاد حَتّى أتغلب عَلى الفَشل وَإذا
> >>>جَرّدتني مَن نعْمة الصَّحة فاترك لي نعمة الإيمان.
> >>>
> >>>يارَبْ إذا أسَأت إلى الناس فَاعْطِني شجَاعَة الإعتذار وإذا أسَاء
> >>>لي النَّاس فاعْطِنْي شجَاعَة العَفْوَ وإذا نَسيْتك يَارَبّ
>فَارجْو
> >>>أن لا تنسَـاني مَنْ عَفوِك وَحْلمك فَانتَ العَظيْم القَـهّار
> >>>القَادِرْ عَـلى كُـلّ شيء..
> >>>
> >>>
> >>>
> >>>بسم الله الرحمن الرحيم
> >>>
> >>>أخي المسلم - أختي المسلمه
> >>>
> >>>أرسل الدعاء إلى أصدقائك وإجعلها حسنه جاريه
> >>>
> >>>فيجزيك الله عز وجل خيراً ومغفرتاً وثواباً عظيما
> >>>
> >>>وتأخذ أجراً على كل من تصله الرساله بعدك
> >>>
> >>>ويضع عملك هذا في ميزانك يوم الحساب ودعو
> >>>
> >>>لمن أرسل لكم هذه الرساله بالخير جزاكم الله خيراً.
> >>>
> >>>
>=================
>
>قال النبي صلى الله عليه وسلم
>ليس على اهل لا اله الا الله وحشه فى الموت ولا في القبور ولا في
>النشور كأني انظر اليهم عند الصيحه
>ينفضون رؤوسهم يقولون الحمدلله الذىاذهب عنا الحزن
>رواه الطبراني عن ابن عمر رضى الله عنهما
>وقال النبي صلى الله عليه وسلم :
>ليس من عبد يقول لا اله الا الله مائة مره الا بعثه الله تعالى يوم
>القيامه
>ووجهه كالقمر ليلة البدر ولا يرفع لاحد يومئذعمل افضل من عمله الا من
>قال مثل قوله او زاد
>رواه الطبرانى عن ابى الدرداء رضي الله عنه
>وقال النبي صلى الله عليه وسلم
>ليس يتحسر اهل الجنه على شئ الا على ساعة مرت بهم لم يذكروا الله عزوجل
>فيها
>رواه الطبرانى والبيهقي عن معاذ رضى الله عنه
>فأكثروا من قول لا اله الا الله اخوانى واخواتى
>عسى ان ينفعنا الله بها يوم لا ينفع مال ولا بنين الا من اتى الله بقلب
>سليم
>ساعد على نشرها ولك الاجر ان شاء الله
>
>================
>القصة الأولى
> >_____
> >يقول عالم الأحياء أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى
> >قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل
>للشفاء أطلق
> >الطبيب هذا الكلب سراحه ، وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب قرع باب
>عيادته يضرب
> >بخفه فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب
>......!! فياسبحان
> >لله من الذي الهمه وعلمه هذا أنه الله عزوجل
> >
> >القصة الثانية
> >_____
> >يقول عالم الأحياء أن هناك قطة وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم
> >ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدم له صاحب البيت فأخذ يسرق
>من البيت
> >طعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط فتبين أنه كان يقدم طعام الذي يسرقه
>لقط آخر
> >أعمى !!!!
> >لاآله إلا الله ....كيف أن هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ولكن قدرة
> >الله عزوجل فاسمع قول الله تعالى ( وما من دابة في الأرض ولافي
>السماء إلا على
> >الله رزقها ...)الآيه
>
>
>