أبو لـُجين ابراهيم
02-07-2001, 08:45 PM
انتحارفنانتهم وأميرة حبهم سندريللا الشاشة والقنوات الفضائية الفاجرة!!!
في كل الأديان والملل والنحل يحترم الناس حرمات الموتى، إلا العلمانيين والشيوعيين والإباحيين فلا يعرفون للموت احتراما، ولا لموتاهم حرمة، ولذلك يحتفلون بموتاهم بطريقتهم الخاصة التي تتنافى مع كل المبادئ والقيم الإسلامية!! لقد ماتت بالأمس القريب فنانتهم الموقرة، وأميرة حبهم وسندريللا الشاشة أو انتحرت، والانتحار كبيرة من الكبائر و قنوط من رحمة الله، وبدلا من أن يدعوا الله لها بالرحمة والمغفرة مما اقترفته يداها على مدار تاريخها الأسود في فن التمثيل والرقص والتعري الفاحش والتقلب بين أيدي الرجال وتبادل القبلات الحارة ومشاهد الاستحمام وهي عارية تماما، ناهيك عن المعاني والقيم الجاهلية التي كانت تدعو إليها في أفلامها هي وفريق العمل معها، خذ مثلا فيلمها الشهير خللي بالك من زوزو ودعك من مشاهد العري الفاحش التي أغرقتنا فيها سندريللا الشاشة وحطمت أعصابنا بها، ذلك الفيلم، صور فيه المخرج المحترم، الطالب المتدين بالشخص الأبله المعتوه، واتخذه مادة للتفكه والسخرية، وتظاهر فيه طلبة الجامعة ضد الطالب المتدين والذي كان يرمز للفضيلة والشريعة والأخلاق كما نفهمها عن سلفنا الصالح، مؤيدين انتخاب تلك الطالبة المثالية بنت العالمة من العوالم وليس العلماء ، وهتفوا ضد الدين وضد القيم، وهي بدورها لم تبخل في إثراء ساحة العلم، بفستان قصير جدا يكشف عن كثير مما أمر الله بستره، ثم إنها لم تفعل مثل بنات جنسها اللواتي يشدون ثيابهن دائما إلى اسفل في محاولة فطرية لستر عوراتهن، بل سمحت لأصدقائها الطلبة أن يرفعوها إلى أعلى وهي شبه عارية، لتكون أشبه براية الاستسلام أمام عوامل التعرية، تعرية الأمة من أغلى ما تملك، الأمة التي قاتلت من أجل امرأة تواطأ يهود المدينة علي كشف ثيابها، هي اليوم ترفع على أكتاف المنتسبين للإسلام عارية أو شبه عارية، فأي قيمة وأي رسالة كانت تريد أن توصلها لنا بهذا المشهد الفاضح؟ إن العلمانيين والشيوعيين عندما يحتفون بموتاهم، فإنهم يحتفلون بهم بإعادة الحديث عن أفلامهم وأعمالهم القذرة التي تتنافى مع الدين والشريعة والأخلاق، والإعلام بدلا من أن يترحم علي موتاهم بتلاوة القرآن الكريم والدعاء لهم، تحشد الأفلام والأعمال الفنية التي تحتوي علي آلاف من تلك المشاهد التي تنتهك فيها الأعراض، وتستباح فيها القيم، دون مراعاة لحرمة الموتى، وعندما تتحول أمثال سندريللا الشاشة إلى رمز للأمة وإلى قيمة يتغنى بها الإعلام ، ويتباكى عليها مثقفونا، يكون من واجبنا هنا إعادة تقويم تلك الأعمال في ضوء القرآن الكريم والسنة المطهرة، وكشف فساد تلك الرموز، وإلا فإننا لو سكتنا، نكون بذلك قد شاركنا في خطر ثقافي وفكري عظيم يتسلل إلينا تسللا حثيثا، ويتمثل كما قلنا سابقا في تمرير مفاهيم أخلاقية جديدة تتعارض مع شريعة الإسلام(!!)، إن الذين ساءهم نشر صحيفة النبأ لبعض الصور التي لم نر فيها شيئا واضحا، واعتبروا أن تلك الصور مثيرة للقرف والتقزز، حتى إن بعضهم يؤكد أنه لم يستطع أن يتحمل رؤيتها وكاد أن يلقي بما في بطنه؟ هم أنفسهم الذين يتباكون اليوم علي وفاة أو انتحار سندريللا الشاشة، ويحتفظون بصورها التي تتفوق بكل تأكيد علي الصور المنشورة للراهب المخلوع، ويا عجبا لمن يستاء من تصوير الراهب المخلوع لفيلم جنسي مع إحدى السيدات، بينما يشاهد كل يوم فيلما أو أكثر لتلك الفنانة أو لغيرها!!! .
نسأل الله الستر والعافية . http://www.almufakkera.com
في كل الأديان والملل والنحل يحترم الناس حرمات الموتى، إلا العلمانيين والشيوعيين والإباحيين فلا يعرفون للموت احتراما، ولا لموتاهم حرمة، ولذلك يحتفلون بموتاهم بطريقتهم الخاصة التي تتنافى مع كل المبادئ والقيم الإسلامية!! لقد ماتت بالأمس القريب فنانتهم الموقرة، وأميرة حبهم وسندريللا الشاشة أو انتحرت، والانتحار كبيرة من الكبائر و قنوط من رحمة الله، وبدلا من أن يدعوا الله لها بالرحمة والمغفرة مما اقترفته يداها على مدار تاريخها الأسود في فن التمثيل والرقص والتعري الفاحش والتقلب بين أيدي الرجال وتبادل القبلات الحارة ومشاهد الاستحمام وهي عارية تماما، ناهيك عن المعاني والقيم الجاهلية التي كانت تدعو إليها في أفلامها هي وفريق العمل معها، خذ مثلا فيلمها الشهير خللي بالك من زوزو ودعك من مشاهد العري الفاحش التي أغرقتنا فيها سندريللا الشاشة وحطمت أعصابنا بها، ذلك الفيلم، صور فيه المخرج المحترم، الطالب المتدين بالشخص الأبله المعتوه، واتخذه مادة للتفكه والسخرية، وتظاهر فيه طلبة الجامعة ضد الطالب المتدين والذي كان يرمز للفضيلة والشريعة والأخلاق كما نفهمها عن سلفنا الصالح، مؤيدين انتخاب تلك الطالبة المثالية بنت العالمة من العوالم وليس العلماء ، وهتفوا ضد الدين وضد القيم، وهي بدورها لم تبخل في إثراء ساحة العلم، بفستان قصير جدا يكشف عن كثير مما أمر الله بستره، ثم إنها لم تفعل مثل بنات جنسها اللواتي يشدون ثيابهن دائما إلى اسفل في محاولة فطرية لستر عوراتهن، بل سمحت لأصدقائها الطلبة أن يرفعوها إلى أعلى وهي شبه عارية، لتكون أشبه براية الاستسلام أمام عوامل التعرية، تعرية الأمة من أغلى ما تملك، الأمة التي قاتلت من أجل امرأة تواطأ يهود المدينة علي كشف ثيابها، هي اليوم ترفع على أكتاف المنتسبين للإسلام عارية أو شبه عارية، فأي قيمة وأي رسالة كانت تريد أن توصلها لنا بهذا المشهد الفاضح؟ إن العلمانيين والشيوعيين عندما يحتفون بموتاهم، فإنهم يحتفلون بهم بإعادة الحديث عن أفلامهم وأعمالهم القذرة التي تتنافى مع الدين والشريعة والأخلاق، والإعلام بدلا من أن يترحم علي موتاهم بتلاوة القرآن الكريم والدعاء لهم، تحشد الأفلام والأعمال الفنية التي تحتوي علي آلاف من تلك المشاهد التي تنتهك فيها الأعراض، وتستباح فيها القيم، دون مراعاة لحرمة الموتى، وعندما تتحول أمثال سندريللا الشاشة إلى رمز للأمة وإلى قيمة يتغنى بها الإعلام ، ويتباكى عليها مثقفونا، يكون من واجبنا هنا إعادة تقويم تلك الأعمال في ضوء القرآن الكريم والسنة المطهرة، وكشف فساد تلك الرموز، وإلا فإننا لو سكتنا، نكون بذلك قد شاركنا في خطر ثقافي وفكري عظيم يتسلل إلينا تسللا حثيثا، ويتمثل كما قلنا سابقا في تمرير مفاهيم أخلاقية جديدة تتعارض مع شريعة الإسلام(!!)، إن الذين ساءهم نشر صحيفة النبأ لبعض الصور التي لم نر فيها شيئا واضحا، واعتبروا أن تلك الصور مثيرة للقرف والتقزز، حتى إن بعضهم يؤكد أنه لم يستطع أن يتحمل رؤيتها وكاد أن يلقي بما في بطنه؟ هم أنفسهم الذين يتباكون اليوم علي وفاة أو انتحار سندريللا الشاشة، ويحتفظون بصورها التي تتفوق بكل تأكيد علي الصور المنشورة للراهب المخلوع، ويا عجبا لمن يستاء من تصوير الراهب المخلوع لفيلم جنسي مع إحدى السيدات، بينما يشاهد كل يوم فيلما أو أكثر لتلك الفنانة أو لغيرها!!! .
نسأل الله الستر والعافية . http://www.almufakkera.com