تسجيل الدخول

View Full Version : البابا يوحنا قبل لحظات يدخل الى المسجد الأموي في دمشق اين ال


سعفه
07-05-2001, 12:39 AM
وعلى الهواء مباشرة اغلب محطات العالم نقلت الحدث التاريخي المروع وهو دخول اول عالم زعيم مسيحي الى مسجد من مساجد المسلمين اين الاعراض اين الشرف اين الحرمات اين المقدسات يا مسلمون هذه دمشق التي فتحها خالد بن الوليد سيف الله المسلول يأتي هذا النجس هذا البابا الخنزير ويلطخ سجاد المسجد الأموي بنعليه النجستين يجب على كل مسلم غيور على دينه وانا اقولها بملئ الفم غيووووووور على دينه ان يكتب رأيه ويرد هذا العدوان السافر والذي زاد من عجبي ان المسلمون والذين ينتسبون الى الاسلام في سوريا هم الذين سمحوا للبابا بالدخول الى المسجد الأموي وقالوا ان زيارة البابا للمسجد الأموي شرف عظيم لا يناله احد ونحن نفتخر بزيارة البابا الى المسجد الأموي . كذب قاتلهم الله قاتلهم الله قاتلهم الله

لا اقول غير حسبي الله ونعم الوكيل

جيون
07-05-2001, 06:47 AM
.. لا حول ولا قوة الا بالله

( ياأيها الذين ءامنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم )

حرف
07-05-2001, 03:56 PM
السلام عليكم والرحمه

اختي في الله سعفه


الله المستعان علي مايفعلون، فاننا في وقت الذل والهوان للمسلمين وخاصه من ابناء جلدتهم.


اختي سعفه عندما يغيب الواقع عن عين الناظر ولا يري سوي السراب يفعل ملا يفعله الشيطان بنفسه وهؤلاء المسلمين من مسؤولين عن الاسلام يفعلون هذا بالمسلمين.

ولكن الشارع العربي اغلبه ينكر ذلك كما ننكره بقلوبنا ووجداننا

ولكن سوف يأتي اليوم الذي يظهر فيه الحق

حرف

نعمة
08-05-2001, 11:43 PM
لقد فقد الشعب في سوريا القدرة علىالفض بصمت ، لقد استطاع الأسد الهالك بأن يروض شعب سوريا ويسومه عيش الذل والهوان، ان الناس هناك أصبحت تخاف فقط على أرزاقها ولا شيئ آخر، فلا يهم ان دخل البابا إلى المسجد أم لا وخاصة بأن علماء السلطان ( أبواق السلطان الناعقة) رافقت هذا الأمر وباركته بصمتها القاتل و صارت تصدر الفتاوى المهدئة( المحللة لهذا الأمر) فلا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.

حذام
09-05-2001, 03:47 PM
الأخت الفاضلة سعفة .

لقد أسمعت لو ناديت صخرا .. ولكن لا حياة لمن تنادي .

لقد ذبحت الغيرة الإسلامية في قلوب كثير من البشر وأصبح المسلون مستسلمون , شبابهم متميعون , لا هم لهم إلا سفاسف
الأمور(إلا من رحم الله)
لذلك لا نقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .