محب الجهاد
26-01-2001, 11:43 PM
من منا لا يتمنى الشهادة
من منا لا يتمنى ان يكون في حواصل طير خضر 000 ؟
تطير به فى أرجاء الجنه 00 يسرح ويمرح فرحا بما أتاه الله من فضله 00
ما من مؤمن صادق الإيمان إلا يحدث نفسه بالجهاد ونيل الشهادة 00 ويتبع ذلك بالعمل ان تيسر له الأمر بعد السعي له 000 وحتى يخرج من دائرة النفاق 00 ويبرا منه 00 وذلك من الإيمان الصادق 0
فذاك مبتغى الصالحين 00 حتى يدركوا ويرتقوا الى الدرجة الثالثة من درجات أهل النعيم 00 درجات الذين انعم الله عليهم كما قال تتعالى :ـ
\" أولئك الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا \"
فدرجة الأنبياء انتهت 000 ودرجة الصديقين عزيزة جدا في هذا الزمن 00 أما الدرجتين الأخيرتين فالتنافس فيهما مفتوح على مصراعيه 0
فنجد على مر الأزمان 00 تتعلق القلوب 00 ويزداد الطموح للوصول الى هذا المبتغى من الدرجات العُلى 0
فهل من طامح
فهل من مشمر
فهل من نافر
فهل من خاطب للحور والجنان
وغير ذلك يقول رب العالمين ( لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد ) رؤية الرحمن يا أخواني تقترب فى تلك المواطن فبينك وبينها 00 رصاصة 00 أو شظية 00 تلحقك بالذين انعم الله عليهم 0
فكن منهم أخي 00
اخوتي في الله من أراد أن يُيُسر الله له 00 ويسلك طريق الجهاد والشهادة 00 فليتقرب من الله 00 وليدعوه 00 وليبحث عن أراضى الجهاد 00 والنتيجة هي أحد الحسنيين (إما النصر أو الشهادة ) وغير ذلك من الأجر والتربية الإيمانية والجهادية بالتدريب والممارسة 0
فهاهي الأراضي مفتوحة في الشيشان – وكشمير – وإندونيسيا –والفليبين
ففكوا القيود 00 واكسروا الاغلال00
كونوا سابقين 0000000 ولتكن دمائكم منابر دعوى الى الجهاد 00 فما ابلغ لغة الدم 000 وما أوقع اثر الشهادة 00 فكم من مجاهد نفر بأثر إخوانه بالنفير 00 أو بالاستشهاد 00 ثم اصبح شهيدا فنفر على أثره مجاهدون آخرون 00 وهكذا إلى أن يرث الله من عليها 0
فتطير النفوس الى بارئها 000 ويكون لكم الأجر بالأثر 00 أي بأثر الدعوة العملية وهي النفير الى الجهاد 00 والقتل فى سبيل الله 0
فحيا على الجهاد
من منا لا يتمنى ان يكون في حواصل طير خضر 000 ؟
تطير به فى أرجاء الجنه 00 يسرح ويمرح فرحا بما أتاه الله من فضله 00
ما من مؤمن صادق الإيمان إلا يحدث نفسه بالجهاد ونيل الشهادة 00 ويتبع ذلك بالعمل ان تيسر له الأمر بعد السعي له 000 وحتى يخرج من دائرة النفاق 00 ويبرا منه 00 وذلك من الإيمان الصادق 0
فذاك مبتغى الصالحين 00 حتى يدركوا ويرتقوا الى الدرجة الثالثة من درجات أهل النعيم 00 درجات الذين انعم الله عليهم كما قال تتعالى :ـ
\" أولئك الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا \"
فدرجة الأنبياء انتهت 000 ودرجة الصديقين عزيزة جدا في هذا الزمن 00 أما الدرجتين الأخيرتين فالتنافس فيهما مفتوح على مصراعيه 0
فنجد على مر الأزمان 00 تتعلق القلوب 00 ويزداد الطموح للوصول الى هذا المبتغى من الدرجات العُلى 0
فهل من طامح
فهل من مشمر
فهل من نافر
فهل من خاطب للحور والجنان
وغير ذلك يقول رب العالمين ( لهم ما يشاءون فيها ولدينا مزيد ) رؤية الرحمن يا أخواني تقترب فى تلك المواطن فبينك وبينها 00 رصاصة 00 أو شظية 00 تلحقك بالذين انعم الله عليهم 0
فكن منهم أخي 00
اخوتي في الله من أراد أن يُيُسر الله له 00 ويسلك طريق الجهاد والشهادة 00 فليتقرب من الله 00 وليدعوه 00 وليبحث عن أراضى الجهاد 00 والنتيجة هي أحد الحسنيين (إما النصر أو الشهادة ) وغير ذلك من الأجر والتربية الإيمانية والجهادية بالتدريب والممارسة 0
فهاهي الأراضي مفتوحة في الشيشان – وكشمير – وإندونيسيا –والفليبين
ففكوا القيود 00 واكسروا الاغلال00
كونوا سابقين 0000000 ولتكن دمائكم منابر دعوى الى الجهاد 00 فما ابلغ لغة الدم 000 وما أوقع اثر الشهادة 00 فكم من مجاهد نفر بأثر إخوانه بالنفير 00 أو بالاستشهاد 00 ثم اصبح شهيدا فنفر على أثره مجاهدون آخرون 00 وهكذا إلى أن يرث الله من عليها 0
فتطير النفوس الى بارئها 000 ويكون لكم الأجر بالأثر 00 أي بأثر الدعوة العملية وهي النفير الى الجهاد 00 والقتل فى سبيل الله 0
فحيا على الجهاد