النعمان
25-11-2000, 08:20 PM
سؤال ألقي على العلامة عبد الله بن جبرين حفظه الله يوم الأحد الماضي في درس العدة شرح العمدة بتاريخ 23/8/1421 هـ عن الرافضة.
س:أحسن الله أليكم أنا موظف في إحدى الأجهزة الحكوميةويوجد في القسم الذي أعمل فيه حوالي خمسة أشخاص من الرافضة فكيف يمكنني التعامل معهم بصفتي مشرف عليهم.
ومن صفاتهم التودد إلى الشخص والمبادرة بالسلام ونحو ذلك .
فيا فضيلة الشيخ أنا بحاجة إلى توجيهكم في هذه المسألة كيف أتعامل معهم وخاصة في مناسبة الأعياد وبعد السفر وهل من الواجب علي مناقشتهم ودعوتهم ،
مع إن تجربة بعض الأخوان معهم لم تتأي بنتيجة إيجابية إفيدوني وغيري ممن لهم إحتكاك مباشر بأمثال هؤلاء ؟
الجواب: يكثر الأبتلاء بهم في كثير من الدوائر من مدارس وجامعات ودوائر حكومية ،
في هذه الحال نرى إذا كانت الأغلبية لأهل السنة أن يظهروا
إهانتهم
وإذلالهم
وتحقيرهم
وكذلك أن يظهروا شعائر أهل السنة فيذكرون
دائم فضائل الصحابة ويذكرون الترضي عنهم ومدائحهم وتشتمل مجلاسهم على ذكر فضل القرآن
وعلى ذكر _ تكفير من حرفه أو ما أشبه ذلك_ لعلهم أن ينقمعوا بذلك وأن يذلوا ويهينوا وأ تضيق بذلك صدورهم ويبتعدوا.
أما معاملتهم فيعاملهم الإنسان
بالشدة فيظهر
في وجوههم الكراهية
ويظهر البغض
والتحقير
والمقت لهم
ولايبدأهم بالسلام ولايقوم لهم ولايصافحهم
،لكن يمكن إذا أبتدؤا بالسلام _ أن يرد عليهم بقوله عليهم أو ما أشبه ذلك. أـ هـ
أملاه عبد الله بن جبرين في درس العدة في جامع الراجحي بشبرا يوم الأحد الموافق23/8/1421 هــ
س:أحسن الله أليكم أنا موظف في إحدى الأجهزة الحكوميةويوجد في القسم الذي أعمل فيه حوالي خمسة أشخاص من الرافضة فكيف يمكنني التعامل معهم بصفتي مشرف عليهم.
ومن صفاتهم التودد إلى الشخص والمبادرة بالسلام ونحو ذلك .
فيا فضيلة الشيخ أنا بحاجة إلى توجيهكم في هذه المسألة كيف أتعامل معهم وخاصة في مناسبة الأعياد وبعد السفر وهل من الواجب علي مناقشتهم ودعوتهم ،
مع إن تجربة بعض الأخوان معهم لم تتأي بنتيجة إيجابية إفيدوني وغيري ممن لهم إحتكاك مباشر بأمثال هؤلاء ؟
الجواب: يكثر الأبتلاء بهم في كثير من الدوائر من مدارس وجامعات ودوائر حكومية ،
في هذه الحال نرى إذا كانت الأغلبية لأهل السنة أن يظهروا
إهانتهم
وإذلالهم
وتحقيرهم
وكذلك أن يظهروا شعائر أهل السنة فيذكرون
دائم فضائل الصحابة ويذكرون الترضي عنهم ومدائحهم وتشتمل مجلاسهم على ذكر فضل القرآن
وعلى ذكر _ تكفير من حرفه أو ما أشبه ذلك_ لعلهم أن ينقمعوا بذلك وأن يذلوا ويهينوا وأ تضيق بذلك صدورهم ويبتعدوا.
أما معاملتهم فيعاملهم الإنسان
بالشدة فيظهر
في وجوههم الكراهية
ويظهر البغض
والتحقير
والمقت لهم
ولايبدأهم بالسلام ولايقوم لهم ولايصافحهم
،لكن يمكن إذا أبتدؤا بالسلام _ أن يرد عليهم بقوله عليهم أو ما أشبه ذلك. أـ هـ
أملاه عبد الله بن جبرين في درس العدة في جامع الراجحي بشبرا يوم الأحد الموافق23/8/1421 هــ