PDA

View Full Version : النسر المنقض على ملة أهل الرفض،،


الصواعق المحرقة
11-09-2000, 11:38 PM
النسر المنقض
على أهل ملة الرفض

بسم الله الرحمن الرحيم . والحمد لله إله الأولين والآخرين . وصلى الله على نبيه الأمين وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى صحابته الغر الميامين على رغم أنوف الرافضة الضالين المضلين .
أما بعــــــــــــــد
فهذه نصوص جمعتها من كتب أهل العلم المشهود لهم بالعلم والصلاح وبعضهم من آل البيت رضي الله عن الجميع ؛ هذه النصوص تبين عوار الرافضة الخبثاء ، الذين لم يدعوا باباً للطعن في الدين وأهله وحملة شعلته إلا ودخلوا منه إبتغاء الفتنة ، وهذه النصوص غيض من فيض ، فقد كنت عقدت العزم على جمع كل ما قيل في ذمهم وتبيين عوارهم فوجد من ذلك ما لا أحصي عده وما لا أطيق حصره ؛ فاكتفيت بما ذكرت وفي الإشارة ما يغني عن كثير من العبارة . وأرجو من إخواني من أهل السنة والجماعة الدعاء لي ولمن تسبب في نشر هذه النصوص المهمة . والله من وراء القصد .

قال تعالى :
} مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الأغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ(7)لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الصَّادِقُونَ(8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالإيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ(9)وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ(10) {الحشر . الفيء العام في آية الحشر للمذكورين فيها لا يتعداهم إلى غيرهم ، ولهذا أفتى أئمة الإسلام ، كمالك ، والإمام أحمد وغيرهما ، أن الرافضة لاحق لهم في الفيء لأنهم ليسوا من المهاجرين ، ولا من الأنصار ، ولا من الذين جاؤوا من بعدهم يقولون : ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان .
( ابن القيم )
قال صلى الله عليه وسلم
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِي اللَّهم عنهم عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَأْتِي زَمَانٌ يَغْزُو فِئَامٌ مِنَ النَّاسِ فَيُقَالُ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُقَالُ نَعَمْ فَيُفْتَحُ عَلَيْهِ ثُمَّ يَأْتِي زَمَانٌ فَيُقَالُ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ أَصْحَابَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُقَالُ نَعَمْ فَيُفْتَحُ ثُمَّ يَأْتِي زَمَانٌ فَيُقَالُ فِيكُمْ مَنْ صَحِبَ صَاحِبَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُقَالُ نَعَمْ فَيُفْتَحُ * رواه البخاري
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِي اللَّه عَنْه قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَلَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نَصِيفَهُ . رواه ا لبخاري.
شعر
إن الروافض قوم لا خلاق لهم من أجهـل الخلق في علم و أكذبه
والناس في غنية عن رد إفكـهم لهجـنة الرفـض و استقباح مذهبه
ابن المطهر لم تطهره خــلائقه داع إلى الرفض غـال في تعـصبه
لقد تقول في الصحب الكرام ولم يستحي مما افتراه غـــير منجيه
و لابن تيمـــية رد عليه وفى بمقصد الـــرد و استيفاء أضربه
( أبو الحسن بن علي السبكي )
نوك الشيعة
وقالت طائفة ـ من الرافضة ـ : بل أمه سوسن ـ يعنون غائبهم المنتظر الذي لم يخلق قط ، محمد بن الحسن ـ وكل هذا هوس . ولم يعقب الحسن المذكور لا ذكراً و لا أنثى . فهذا أول نوك الشيعة ، ومفتاح عظيماتهم وأخفها إن كانت مهلكة .
( ابن حزم الظاهري )
مكة أم كربلاء
ولحج المشاهد عندهم ـ الرافضة ـ كتب ( مناسك ) كثيرة ألفها لهم طواغيتهم وتتداولها أيدي عامتهم كما تتداول المصاحف ، بل هم لا يتحرجون من تفضيل مشاهدهم على مكة وبيت الله والسماوات السبع الشداد . ولقد قرأت مرة في عدد يوم الخميس 10 المحرم 1366 : من جريدتهم ( برجم إسلام ) الإيرانية التي يصدرها عبد الكريم فقيهي شيرازي فرأيته يتغنى في ذلك العدد بشعر عربي بين سطور فارسية بمعناه ، وهذا مطلع هذا الشعر :
هي الطفوف فطف سبعا بمغناها فما لمكــة معنى مثل معناها
أرض ولكنما السبع الشداد لها دانت وطأطأ أعلاها لأدناها

و الطفوف جمع طف وهي أرض كربلاء ، وفيها قبر وهمي أنفقوا الملايين على زخرفته وتجسيمه ، وأقنعوا عقولهم أنه قبر سيدنا الحسين السبط رضي الله عنه .
( محب الدين الخطيب )
الرافضة يهود هذه الأمة
قال مالك بن معاوية قال لي الشعبي وذكرنا الرافضة : يا مالك ، لو أردت أن يعطوني رقابهم عبيداً على أن أكذبهم على علي كذبةً واحدة لفعلوا ، ولكني والله لا أكذب عليه أبداً ، يا مالك ، إني درست الأهواء كلها ، فلم أر قوماً أحمق من الرافضة ؛ فلو كانوا من الدواب لكانوا حميراً ، أو كانوا من الطير لكانوا رخماً ، ثم قال : أحذرك الأهواء المضلة ، شرها الرافضة ، فإنها يهود هذه الأمة .
( ابن عبد ربه الأندلسي )
طرفة
قال طلحة بن مصرف لرجل : لولا أني على وضوء لأخبرتك بما تقول الرافضة .
( ابن قتيبة )
أكذب الطوائف
والشرك وسائر البدع مبناها على الكذب و الافتراء ، ولهذا فإن كل من كان عن التوحيد و السنة أبعد ، كان إلى الشرك و الابتداع و الافتراء أقرب ، كالرافضة الذين هم أكذب طوائف أهل الأهواء ، وأعظمهم شركاً ، فلا يوجد في أهل الأهواء أكذب منهم ، ولا أبعد عن التوحيد ، حتى أنهم يخربون مساجد الله التي يذكر فيها اسمه ، فيعطلونها عن الجمعات و الجماعات ، و يعمرون الشاهد التي أقيمت على القبور التي نهى الله و رسوله عن اتخاذها ، والله سبحانه في كتابه إنما أمر بعمارة المساجد لا المشاهد . قال تعالى : { ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها } البقرة 114 ، ولم يقل : مشاهد الله ، وقال تعالى : { قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد } الأعراف 29 ، ولم يقل عند كل مشهد .
( شيخ الإسلام ابن تيمية )
الرافضة حربي
الرافضة حربي وحرب أبي في الدنيا والآخرة .
( زيد بن علي )
شاة الرافضي
قال أحمد بن يونس : لو أن يهودياً ذبح شاة وذبح رافضي لأكلت ذبيحة اليهودي ، ولم آكل ذبيحة الرافضي ؛ لأنه مرتد عن الإسلام .
( شيخ الإسلام ابن تيمية )
بدعة محدثة
كانت الدولة الفاطمية هي التي أحدثت مأتم عاشوراء ، وقد أقيم أول مأتم على الحسين في عاشوراء سنة 352 هـ في بغداد ، حيث ألزم معز الدولة ابن بويه الناس بغلق الأسواق ، ومنع الطباخين من الطبخ ، ونصبوا القباب في الأسواق ، وعلقوا عليها المسوح ، وأخرجوا النساء منشورات الشعور ، يقمن المأتم على الحسين بن علي رضي الله عنه ، وهذا أول يوم وقع فيه هذه العادة القبيحة الشيعية في ببغداد .
( ابن تغر بردي )
لا سلام
حدثنا إسماعيل بن إسحاق الثقفي النيسابوري أن أبا عبد الله – الإمام أحمد - سئل عن رجل له جار رافضي يسلم عليه ؟ قال : لا ، وإذا سلم عليه لا يرد عليه .
( الخلال )
إلا الشيعة
تكتب الآثار ممن كان عدلاً في هواه إلا الشيعة ؛ فإن أصل عقدهم تضليل أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم .
( أبو حنيفة )
إمام الشاكرين
كان أبو بكر رضي الله عنه إمام الشاكرين ،قال تعالى : ( وسيجزي الله الشاكرين ) ، البراءة من أبي بكر رضي الله عنه هي البراءة من علي رضي الله عنه .
( زيد بن علي ابن الحسين )
أهل الزور
ما في أهل الأهواء قوم أشهد بالزور من الرافضة .
( الشافعي )

من بدع الرافضة
ومن أهل البدع : الرافضة ، الذين يتبرؤون من أبي بكر ، وعمر-رضي الله عنهما- ويدعون موالاة أهل البيت ، وهم أكذب الخلق ، وأضلهم ، وأبعدهم عن موالاة أهل البيت ، وعباد الله الصالحين ؛ وزادوا في رفضهم ، حتى سبوا أم المؤمنين ، رضي الله عنها وأكرمها ، واستباحوا : شتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا نفراً يسيراً ، وأضافوا إلى هذا : مذهب الغالية ، الذين عبدوا المشايخ ، والأئمة ، وعظموهم بعبادتهم ، وصرفوا لهم ما يستحقه سبحانه ، ويختص به ، من : التأله ، والتعظيم ، والإنابة ، والخوف ، والرجاء ، والتوكل ، والرغبة ، والرهبة ، وغير ذلك من أنواع العبادات ؛ وغلاتهم : يرون أن علياً ينزل في آخر الزمان ؛ ومنهم من يقول : غلط الأمين ، وكانت النبوة لعلي ؛ وهم ، جهمية في : باب صفات الله ؛ زنادقة ، منافقون في : باب أمره ، وشرعه .
( الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن )
البراءة
ويرى - الإمام محمد بن عبد الوهاب – البراءة مما عليه الرافضة ، وأنهم سفهاء ، لئام ؛ ويرى : أن أفضل الأمة بعد نبيها – صلى الله عليه وسلم – أبو بكر ، فعمر ، فعثمان ، فعلي ، رضي الله عنهم أجمعين .
( الشيخ إسحاق بن عبد الرحمن بن حسن )
ليسوا شيعة
الشيعة ، والصواب أن يقال الرافضة لأن تشيعهم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه تشيع متطرف غال لا يقبله علي رضي الله عنه 000وإذا شئت أن تعرف ما كان الرافضة عليه من الخبث ، فاقرأ كتاب " الخطوط العريضة " لمحب الدين الخطيب ، فقد ذكر عنهم ما لم يذكر عن اليهود والنصارى في أعظم خلفاء هذه الأمة أبي بكر وعمر – رضي الله عنهما - ، وكان من دعائهم : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد ، والعن صنمي قريش ، وجبتيهم وطاغوتيهم ، وابنتيهما ، يعنون : أبا بكر ، وعمر ، وعائشة وحفصة – رضي الله عنهم أجمعين - .
وخطرهم يأتي من حيث أنهم يدينون بالتقية التي حقيقتها النفاق ، وهو إظهار قبول الحق مع الكفر به باطناً ، والمنافقون أضر على الإسلام من ذوي الكفر الصريح ، وقد حصر الله تعالى العداوة فيهم ، وأنزل فيهم سورة كاملة ، فقال تعالى في سورة المنافقين : { هم العدو فاحذرهم }المنافقون4 .
( الشيخ محمد بن صالح العثيمين )

الرافضة أسوأ من اليهود والنصارى
بل قد فضلهم اليهود والنصارى بخصلة ، قيل لليهود : من خير أهل ملتكم ؟ قالوا : أصحاب موسى ، وقيل للنصارى : من خير أهل ملتكم ؟ قالوا : أصحاب عيسى ، وقيل للرافضة : من شر أهل ملتكم ؟ قالوا : أصحاب محمد !! لم يستثنوا منهم إلا القليل ، وفيمن سبوهم من هو خير ممن استثنوهم بأضعاف مضاعفة .
( ابن أبي العز الحنفي )

خرافات وأكاذيب
واعلم أن ما تتقوله الإمامية من المفتريات على أبي بكر وعمر وأمثالهم من الصحابة – رضي الله عنهم – وما تتقوله في الاثني عشر إماماً ، وفي الإمام المنتظر المعصوم ، ونحو ذلك من خرافاتهم وأكاذيبهم الباطلة كله باطل لا أصل له .
( الشيخ محمد الأمين الشنقيطي )
الفرقة المارقة
والله لقد مرقت علينا الرافضة كما مرقت الحرورية على علي رضي الله عنه .
( إبراهيم بن الحسن بن الحسين )
بابا شجاع الدين
وقد بلغ من حنقهم – أي الرافضة – على مطفئ نار المجوسية في إيران والسبب في دخول أسلاف أهلها في الإسلام ، سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه ؛ أن سموا قاتله أبا لؤلؤة المجوسي " بابا شجاع الدين " ، روى علي بن مظاهر – من رجالهم – عن أحمد بن إسحاق القرني الأحوص شيخ الشيعة ووافدهم ، أن يوم قتل عمر بن الخطاب هو يوم العيد الأكبر ، ويوم المفاخرة ، ويوم التبجيل ، ويوم الزكاة العظمى ، ويوم البركة ، ويوم التسلية .
( محب الدين الخطيب )
لا تكلموهم
قال أشهب : سئل مالك عن الرافضة فقال : لا تكلموهم و لا ترووا عنهم .
( جلال الدين السيوطي )
إلا الرافضة
احمل العلم عن كل من لقيت إلا الرافضة
( شريك القاضي )
من عجائبهم
من عجائبهم أنهم يرون العقل من مصادر التشريع عندهم ، ولذلك فهم يقولون بالتحسين والتقبيح العقليين ، ومع ذلك فأنهم يروون في فضل السجود على أرض كربلاء ، من الأحاديث ما يشهد العقل السليم ببطلانه بداهة ، فقد وقفت على رسالة لبعضهم وهو المدعو السيد عبد الرضا (!) المرعشي الشهرستاني بعنوان " السجود على التربة الحسينية " . ومما جاء فيها (ص15) : " وورود أن السجود عليها أفضل لشرفها وقداستها وطهارة من دفن فيها . فقد ورد الحديث عن أئمة العترة الطاهرة عليهم السلام أن السجود عليها بنور إلى الأرض السابعة . وفي آخر : أنه يخرق الحجب السبعة ، وفي [آخر] أن السجود على طين قبر الحسين بنور الأرضين " .
ومثل هذه الأحاديث ظاهرة البطلان عندنا ، وأئمة أهل البيت رضي الله عنهم براء منها ، وليس لها أسانيد عندهم ، ليمكن نقدها على نهج علم الحديث وأصوله ، وإنما هي مراسيل ومعضلات !
( العلامة محمد ناصر الدين الألباني )
جعفر بن مجمد ( الصادق )
كان يغضب من الرافضة ، ويمقتهم إذا علم أنهم يتعرضون لجده أبي بكر – رضي الله عنه - ظاهراً وباطناً . هذا لا ريب فيه ، ولكن الرافضة قوم جهلة ، قد هوى بهم الهوى في الهاوية فبعداً لهم .- من أقواله رحمه الله - : بريء الله ممن تبرأ من أبي بكر وعمر – رضي الله عنهما- . قلت : هذا القول متواتر عن جعفر الصادق ، وأشهد بالله إنه لبار في قوله غير منافق لأحد فقبح الله الرافضة .
( الذهبي )
لا توافقوهم
يستحب ترك موافقة الرافضة فيما ابتدعوه وصار شعاراً لهم ، كما هو مقرر في المذهب ، كوضع الحجر فوق السجادة ، فإنه وإن كانت السجدة على جنس الأرض أفضل باتفاق الأئمة مع جوازها على البساط ونحوهما عند أهل السنة ، لكن وضع نحو الحجر والمدر فوق السجادة بدعة ابتدعوها ، وصار علامة لمعشرهم ، فينبغي الاجتناب عن فعلهم لسببين : أحدهما : نفس موافقتهم في البدعة . وثانيهما : رفع التهمة .
( الشيخ علي القاري )
لا تصلي خلفهم
سألت الشافعي : أصلي خلف الرافضي ؟ قال : لا تصل خلف الرافضي ، ولا القدري ، ولا المرجئ . قلت : صفهم لنا . قال : من قال : الإيمان قول ، فهو مرجئ ، ومن قال : إن أبا بكر وعمر – رضي الله عنهما – ليسا بإمامين ، فهو رافضي ، ومن جعل المشيئة إلى نفسه ، فهو قدري .
( البويطي الشافعي )
أهل الدسائس
أول من دس على المسلمين بدع القبور العبيدية بمصر والقرامطة والشيعة .
( الذهبي الشافعي )


توبة وتبري
برئت إلى الرحمن من كل رافضي يصير بباب الكفر في الدين أعورا
إذا كف أهل الحق عن بدعة مضى عليها وإن يمضوا على الحق قصرا
ولو قال أن الفيل ضب لصدقوا ولو قال زنجي تحول أحمرا
( هارون بن سعد )
سجن حتى الموت
من غلا من الشيعة إلى بغض عثمان – رضي الله عنه _والبراءة منه أدب أدباً شديداً . وإن زاد إلى بغض أبي بكر وعمر-رضي الله عنهما- ، فالعقوبة أشد ، ويكرر ضربه ، ويطال سجنه حتى يموت .
( عبد الملك بن حبيب )
الرافضي زنديق
إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، وذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة .
( أبو زرعة الرازي )
أبو بكر الصديق( رضي الله عنه )
حبه والله رأس الحنيفية ، وبغضه يدل على خبث الطوية ، فهو خير الصحابة والقرابة ، والحجة على ذلك قوية . لولا صحة إمامته ما قيل ابن الحنفية . مهلاً مهلاً ، فإن دم الروافض قد فار . والله ما أحببناه لهوانا ، ولا نعتقد في غيره هوانا ، ولكن أخذنا بقول علي رضي الله عنه وكفانا : " رضيك رسول الله صلى الله عليه وسلم لديننا ، أفلا نرضاك لدنيانا " . تالله لقد أخذت من الروافض بالثأر . تالله لقد وجب حق الصديق رضي الله عنه علينا ؛ فنحن نقضي بمدائحه ، ونقر بما نقر به من السنى-البرق- عيناً ، فمن كان رافضياً فلا يعد إلينا وليقل لي أعذار .
( ابن القيم )
السرداب العقيم
ما آن للسرداب أن يلد الذي كلفتموه بجهلكم ما آنا
فعلى عقولكم العفاء فإنكم ثلثتم العنقاء و الغيلانا
( نقلاً عن إرشاد ذوي الفطن لأبي عبد الرحمن مقبل الوادعي )
الشيعة والكذب
لا يتلفظ بلفظ الشيعة إلا ويتجسم الكذب معه ، كأنهما لفظان مترادفان لا فرق بينهما ، فتلازما من أول يوم أسس فيه هذا المذهب وكون هذا الدين ، فما كان بدايته إلا من الكذب و بالكذب .
ولما كانت الشيعة وليدة الكذب أعطوه صبغة التقديس والتعظيم ، وسموه بغير اسمه ، واستعملوا له لفظة " التقية " وأرادوا بها إظهاراً بخلاف ما يبطنون ، وإعلاناً ضد ما يكتمون ، وبالغوا في التمسك بها حتى جعلوها أساساً لدينهم وأصلاً من أصولهم .
( إحسان إلهي ظهير )
تشيع وبدع
تشيع الأقوام في عصرنا منحصر في أربع من بدع
عداوة السنة والثلب للأسـ ـلاف والجمع وترك الجمع
( الشوكاني )



بدع جنائز الرافضة
تلقين الميت الإقرار بالنبي وأئمة أهل البيت عليهم السلام .شق الرجل الثوب على الأب والأخ . جعل شيء من تربة الحسين عليه السلام مع الميت عند إنزاله في القبر لأنها أمان من كل خوف – كذا زعم في مفتاح الكرامة من كتبهم - . إهالة الحاضرين التراب بظهور الأكف مسترجعين ! هو مذهب الإمامية كما في " مفتاح الكرامة " ، وكأنهم أرادوا بهذه الصورة مخالفة أهل السنة الذين يحثون كما كان صلى الله عليه وسلم يحثو بباطن الكفين !
( الألباني )
قتلهم قربة إلى الله
سمعت الحسن ابن الحسن يقول لرجل من الرافضة : إن قتلك قربة إلى الله ؛ فقال : إنك تمزح ؛ فقال : والله ما هو مني بمزاح .
( فضيل بن مرزوق )
البدع المفسقة والمكفرة
هناك بدعة مفسقة كبدعة الموالد ، وصلاة الرغائب ، وإحياء ليلة الإسراء ، وبدعة الرافضة يوم عاشوراء ، وعيد الغدير للرافضة . أما المكفرة فبدعة الرافضة بسب الصحابة ، والطعن في القرآن ، وبدعة الجهمية بالتعطيل ونحو ذلك .
( الشيخ عبد الله بن جبرين )
من بدع فرقهم
أنهم يقولون بالجبر والتشبيه ، يجمعون بين الظهر و العصر في أول الزوال ، وبين المغرب والعشاء في جوف الليل آخر وقت المغرب عندهم ، ويصلون صلاة الفجر بين طلوع الفجر الأول الذي يسمى ذنب السرحان ، ويمسحون في الوضوء بالماء على ظهور أقدامهم وأسفلها ، ولهم طعن على السلف وشتم عظيم ، حتى يبلغ الواحد منهم أن يأخذ شيئاً أو مثالاً يحشوه تبناً أو صوفاً يسميه أبا بكر ، وعمر ، وعثمان رضي الله عنهم ويضربه بالعصى حتى يهريه ليشفي بذلك ما في قلبه من الغل للذين آمنوا ، مع أشياء يقبح ذكرها من مذاهبهم ، السفلة ، العمي ، إخوة القردة ، بل إخوان القردة أفضل منهم .
( أبي الحسين محمد بن أحمد الملطي الشافعي )
شر من وطيء الحصى
لا تعتقد دين الروافض ، إنهم أهل المحال وشيعة الشيطان
إن الروافض شر من وطيء الحصا من كل أنس ناطق أو جان
مدحوا النبي وخونوا أصحابه و رموهم بالظلم والعدوان
حبوا قرابته وسبوا صحبه جدلان عند الله منتقضان
( الإمام عبد الله بن محمد الأندلسي المالكي )

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم

بوسناد
15-09-2000, 03:40 PM
^1

جهد مشكور يا أخي ، و جزاك خيرا و أثابك و أعانك عليهم ..

فهم أشر من الشر ... و لو بينوا عكس ذلك ...

بل إن الذي يكذب عندهم فهو كامل العقيده و تقيته لا ترام ..