بو عبدالرحمن
02-09-2000, 11:25 PM
_
اجمعوا قلوبكم مع هذه الكلمات ..
وليحاول كل منكم أن يستحضر هذه المعاني كلما قام للصلاة ،
فإني أحسبه سيجد لللصلاة طعماً آخر ما كان يعرفه من قبل ،،
فإذا حدث ذلك معكم أو مع بعضكم .. فلا تنسوا أجر الدلالة !! أعني الدعاء ..
- - -
· بالانصراف إلى الصلاة وجمع النية عليها :
يستشعر المسلم أنه قد حطم الحدود الأرضية المحيطة بنفسه من الزمان والمكان ،
وخرج منها إلى روحانية لا يحد فيها إلا بالله وحده ..
- - - -
· بالركوع والسجود بين يدي الله :
يشعر المسلم نفسه معنى السمو والرفعة على كل ما عدا الخالق سبحانه ..
· بالجلسة في الصلاة ، وقراءة التحيات الطيبات :
يكون المسلم جالساً فوق الدنيا ، يحمد الله ويسلم على نبيه وملائكته ، ويشهد ويدعو ..
- - -
· إذا دخلت في الصلاة :
فانسَ الدنيا وأهلها ، وأقبل على الله سبحانه إقبالك عليه يوم تلقاه يوم القيامة ..
وينبغي حين تقول ( الله أكبر ) أن يكون مصحوبك : تعظيم الله جل جلاله والهيبة منه ، وحسن مراقبته ..
بل إذا قلت ( الله أكبر ) : فينبغي أن تغيب في مطالعة عظمة الله فيصير الكون في عينيك كخردلة في فلاة ،
ثم تلقي الخردلة وراء ظهرك ، وتقبل على صلاتك ..
فكيف إذن ستشوش عليك الوسوسة صلاتك ، وإنما هي من قبل تلك الخردلة التي قد رميتها وراء ظهرك ..؟ فافهم ..
- - - -
· تقف في بعض أغراضك مع صديق تحدّثه ساعات ،
فإذا وقفت في الصلاة استعجلت ، وثقل عليك ....!
· تقف في الصلاة وتقول : الله أكبر ، وأنت تكذب في قولك ،
الخلق في قلبك أكبر ..!! تب إلى الله عز وجل ، وجاهد نفسك ليستقيم لك الأمر .
( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
..
ولا يزال الحديث ذو شجون ...
اجمعوا قلوبكم مع هذه الكلمات ..
وليحاول كل منكم أن يستحضر هذه المعاني كلما قام للصلاة ،
فإني أحسبه سيجد لللصلاة طعماً آخر ما كان يعرفه من قبل ،،
فإذا حدث ذلك معكم أو مع بعضكم .. فلا تنسوا أجر الدلالة !! أعني الدعاء ..
- - -
· بالانصراف إلى الصلاة وجمع النية عليها :
يستشعر المسلم أنه قد حطم الحدود الأرضية المحيطة بنفسه من الزمان والمكان ،
وخرج منها إلى روحانية لا يحد فيها إلا بالله وحده ..
- - - -
· بالركوع والسجود بين يدي الله :
يشعر المسلم نفسه معنى السمو والرفعة على كل ما عدا الخالق سبحانه ..
· بالجلسة في الصلاة ، وقراءة التحيات الطيبات :
يكون المسلم جالساً فوق الدنيا ، يحمد الله ويسلم على نبيه وملائكته ، ويشهد ويدعو ..
- - -
· إذا دخلت في الصلاة :
فانسَ الدنيا وأهلها ، وأقبل على الله سبحانه إقبالك عليه يوم تلقاه يوم القيامة ..
وينبغي حين تقول ( الله أكبر ) أن يكون مصحوبك : تعظيم الله جل جلاله والهيبة منه ، وحسن مراقبته ..
بل إذا قلت ( الله أكبر ) : فينبغي أن تغيب في مطالعة عظمة الله فيصير الكون في عينيك كخردلة في فلاة ،
ثم تلقي الخردلة وراء ظهرك ، وتقبل على صلاتك ..
فكيف إذن ستشوش عليك الوسوسة صلاتك ، وإنما هي من قبل تلك الخردلة التي قد رميتها وراء ظهرك ..؟ فافهم ..
- - - -
· تقف في بعض أغراضك مع صديق تحدّثه ساعات ،
فإذا وقفت في الصلاة استعجلت ، وثقل عليك ....!
· تقف في الصلاة وتقول : الله أكبر ، وأنت تكذب في قولك ،
الخلق في قلبك أكبر ..!! تب إلى الله عز وجل ، وجاهد نفسك ليستقيم لك الأمر .
( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
..
ولا يزال الحديث ذو شجون ...