الفرزدق
23-08-2000, 12:13 AM
أولاً :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثانياً:
هل تقبلوني في المنتدى الإسلامي؟؟؟؟
وهذه مشاركة جديدة
في معجزه صلى الله تعالى عليه و سلم بما ظهر من البهائم
المعجزات تظهر حيث أراد الله تعالى :
إذا كان الإعجاز خارقاً للعادة لم يمتنع فيه ظهور ما خالفها ، و إذا أراد كاتب البهائم مسلوبة الأفهام مفقودة الكلام فليس بمستنكر إذا أراد الله تعالى بها إظهار معجز أن يعطيها من المعرفة أن تنطق بما ألهمها ، و تخبر بما أعلمها ، ثم سلبها ذلك فتعود إلى طبعها كما أحل في الشجرة كلاماً سمعه موسى ، و في العصا أن صارت حية تسعى لتكون من باهر الآيات ، و قاهر المعجزات .
.............ذئب يبشر ببعثه النبي صلى الله عليه و سلم :
فمن آياته صلى الله تعالى عليه و سلم : أن رجلاً كان في غنمه يرعاها ، فأغلفها ساعة من نهاره . فخاتله ذئب فأخذ منها شاة ، فأقبل يلهث فطرح الذئب الشاة ، ثم كلمه بكلام فصيح . فقال : ويحك لم تمنعني رزقاً رزقنيه الله تعالى ، فجعل أهبان يصفق بيديه و يقول : تالله ما رأيت كاليوم ، ذئب يتكلم .
فقال الذئب : أنت أعجب ، و في شأنكم عبرة ، هذا محمد يدعو إلى الحق ببطن مكة ، و أنتم لاهون عنه ، فهدي الرجل لرشده ، و أقبل حتى أسلم و حدث القوم بقصته و بقي لعقبه شرف يفخرون به على العرب و يقول مفتخرهم . أنا ابن مكلم الذئب .
ذئب آخر يبشر بالنبي :
...........و من آياته صلى الله تعالى عليه و سلم : ما رواه أبو سعيد الخدري قال : بينما راع يرعى في الحرة غنماً إذ جاء ذئب إلى شاة من غنمه فانتهزها ، فحال الراعي بين الذئب و الشاة ، فأقعى الذئب على عريمة ذنبه ، و قال للراعي : ألا تتقي الله ، و تحول بيني و بين رزق ساقه الله إلي ؟ فقال الراعي : العجب من ذئب يقعي على ذنبه يكلمني بكلام الإنس . فقال له الذئب : ألا أحدثك بأعجب من هذا . هذا رسول الله صلى الله تعالى عليه و سلم بين الحرتين ، يحدث الناس بأنباء ما قد سبق . فأخذ الراعي الشاة ، فأتى بها المدينة ـ و أتى النبي صلى الله تعالى عليه و سلم فخرج إلى الناس . فقال للراعي : " قم فحدثهم " ، فقام يحدثهم . فقال : " صدق الراعي " و كان اسمه عمير الطائي ، فسمي مكلم الذئب .
.......................هذا ولنا بقية إن شاء الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثانياً:
هل تقبلوني في المنتدى الإسلامي؟؟؟؟
وهذه مشاركة جديدة
في معجزه صلى الله تعالى عليه و سلم بما ظهر من البهائم
المعجزات تظهر حيث أراد الله تعالى :
إذا كان الإعجاز خارقاً للعادة لم يمتنع فيه ظهور ما خالفها ، و إذا أراد كاتب البهائم مسلوبة الأفهام مفقودة الكلام فليس بمستنكر إذا أراد الله تعالى بها إظهار معجز أن يعطيها من المعرفة أن تنطق بما ألهمها ، و تخبر بما أعلمها ، ثم سلبها ذلك فتعود إلى طبعها كما أحل في الشجرة كلاماً سمعه موسى ، و في العصا أن صارت حية تسعى لتكون من باهر الآيات ، و قاهر المعجزات .
.............ذئب يبشر ببعثه النبي صلى الله عليه و سلم :
فمن آياته صلى الله تعالى عليه و سلم : أن رجلاً كان في غنمه يرعاها ، فأغلفها ساعة من نهاره . فخاتله ذئب فأخذ منها شاة ، فأقبل يلهث فطرح الذئب الشاة ، ثم كلمه بكلام فصيح . فقال : ويحك لم تمنعني رزقاً رزقنيه الله تعالى ، فجعل أهبان يصفق بيديه و يقول : تالله ما رأيت كاليوم ، ذئب يتكلم .
فقال الذئب : أنت أعجب ، و في شأنكم عبرة ، هذا محمد يدعو إلى الحق ببطن مكة ، و أنتم لاهون عنه ، فهدي الرجل لرشده ، و أقبل حتى أسلم و حدث القوم بقصته و بقي لعقبه شرف يفخرون به على العرب و يقول مفتخرهم . أنا ابن مكلم الذئب .
ذئب آخر يبشر بالنبي :
...........و من آياته صلى الله تعالى عليه و سلم : ما رواه أبو سعيد الخدري قال : بينما راع يرعى في الحرة غنماً إذ جاء ذئب إلى شاة من غنمه فانتهزها ، فحال الراعي بين الذئب و الشاة ، فأقعى الذئب على عريمة ذنبه ، و قال للراعي : ألا تتقي الله ، و تحول بيني و بين رزق ساقه الله إلي ؟ فقال الراعي : العجب من ذئب يقعي على ذنبه يكلمني بكلام الإنس . فقال له الذئب : ألا أحدثك بأعجب من هذا . هذا رسول الله صلى الله تعالى عليه و سلم بين الحرتين ، يحدث الناس بأنباء ما قد سبق . فأخذ الراعي الشاة ، فأتى بها المدينة ـ و أتى النبي صلى الله تعالى عليه و سلم فخرج إلى الناس . فقال للراعي : " قم فحدثهم " ، فقام يحدثهم . فقال : " صدق الراعي " و كان اسمه عمير الطائي ، فسمي مكلم الذئب .
.......................هذا ولنا بقية إن شاء الله