View Full Version : صورة فتوى العلامة الألباني في تكفير الخميني الفاجر
المسلوب
24-10-2004, 05:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
كنت اطالع بعض المواقع فوجدت هذه الفتوى وهي فتوى العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في الفاجر الخميني الرافضي ودولته الخبيثة
وقد كتبها الشيخ رحمه الله بعد سؤال الدكتور بشار عواد عن الخميني وكتبه .....
وهذا نص الفتوى بخط الشيخ رحمه الله
http://www.4-sms.com/f/04/10/92975313-fatwa1[1].jpg
تحياااااااااااااااااااااااااتي
dbooor
24-10-2004, 10:08 PM
جزاك اللـــه خير وأحسن أليك أخي في الله / المسلوب على موضوعك الهام والتي أرجوا من الله أن
يرزقك أجر من قرأها وأتعظ بها .
صدى الحرمان
31-10-2004, 02:21 PM
يا اخ مسلوب سلب الله روحك..
ارجو ان لا تذكر الامام الخميني بسوء
وتسميه بالفاجر
لأن محد غير فاجر :black:
العضو صدى الحرمان
السلام على من اتبع الهدى ، ، ،
لقد تركت كلامك الذي كتبته ليكون حجة عليك ، ولتشهد عليك يداك بأنك كتبته في نهار رمضان ، وإن كنت لا أشك بأن رمضان وغيره من الشهور سيان عند الرافضة .
هذا إنذارٌ مني لك بعدم إستخدام هذا الأسلوب مع أعضاء سوالف إسلامية ، وإن لم يعجبك ما يكتب فلا تشارك ولن يجبرك أحدٌ على ذلك .
المجاهد عمر
ابن غالب
31-10-2004, 06:08 PM
http://abom.jeeran.com/fatwa1.jpg
فتوى شيخ الإسلام الالباني- رحمه الله - في الخميني
بسم الله الرحمن الرحيم،
فقد وقفت على الأقوال الخمسة التي نقلتموها عن كتب المسمى ( روح الله الخميني ) راغبين مني بيان حكمي فيها ، وفي قائلها ، فأقول وبالله تعالى وحده أستعين :
إن كل قول من تلك الأقوال الخمسة كفر بواح ، وشرك صراح ، لمخالفته للقرآن الكريم ، والسنة المطهرة وإجماع الأمة ، وما هو معلوم من الدين بالضرورة . ولذلك فكل من قال بها ، معتقداً ، ولو ببعض مافيها ، فهو مشرك كافر ، وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم .
والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه المحفوظ عن كل زيادة ونقص : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيراً ) .
وبهذه المناسبة أقول :
إن عجبي لا يكاد ينتهي من أناس يدعون أنهم من أهل السنة والجماعة ، يتعاونون مع (الخمينيين ) في الدعوة إلى إقامة دولتهم ، والتمكين لها في أرض المسلمين ، جاهلين أو متجاهلين عما فيها من الكفر والضلال ، والفساد في الأرض : ( والله لا يحب الفساد ) .
فإن كان عذرهم جهلهم بعقائدهم ، وزعمهم أن الخلاف بيننا وبينهم إنما هو خلاف في الفروع وليس في الأصول ، فما هو عذرهم بعد أن نشروا كتيبهم : ( الحكومة الإسلامية ) وطبعوه عدة طبعات ، ونشروه في العالم الإسلامي ، وفيه من الكفريات ما جاء نقل بعضها عنه في السؤال الأول ، مما يكفي أن يتعلم الجاهل ويستيقظ الغافل ، هذا مع كون الكتيب كتاب دعاية وسياسة ، والمفروض في مثله أن لا يذكر فيه من العقائد ما هو كفر جلي عند المدعوين، ومع كون الشيعة يتدينون بالتقية التي تجيز لهم أن يقولوا ويكتبوا ما لا يعتقدونه ، كما قال عز وجل في بعض أسلافهم : ( يقولون بألسنتهم ماليس في قلوبهم ) ، حتى قرأت لبعض المعاصرين منهم قوله وهو يسرد المحرمات في الصلاة : ( والقبض فيها إلا تقية ) ، يعني وضع اليمين على الشمال في الصلاة .
ومع ذلك كله فقد ( قالوا كلمة الكفر ) في كتيبهم ، مصداق قوله تعالى في أمثالهم : ( والله مخرج ما كنتم تكتمون ) ، ( وما تخفي صدورهم أكبر ) .
وختاماً أقول محذراً جميع المسلمين بقول رب العالمين : ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء في أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون ) .
وسبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك.
كتبه :
محمد ناصر الدين الألباني ،
أبو عبدالرحمن ،
عَمان 26 / 12 / 1407 هـ
ابن غالب
31-10-2004, 06:09 PM
قرار هيئة كبار العلماء فى الخمينى
الرافضي واتباعه المنحرفين..
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن ولاه,, وبعد,, لاشك ان الرافضه عداوتهم باقيه ومستمره على مر السنين لاهل السنه وكلما سنحت لهم الفرص قاموا بالتنكيل باهل السنه....
ومن ذلك ماقام به اعوان الخمينى الرافضه اعداء الدين من ترويع لحجاج بيت الله الامنيين ومن قتل وسفك للدماء فى بيت الله الحرام وفى الشهر الحرام.. نضع لكم قرار هئية كبار العلماء فى ذلك الوقت...
قرار هيئة كبار العلماء رقم 146 وتاريخ 11/7/1408هـ
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيد الأولين والآخرين ، وقائد الغر المحجلين وإمام المتقين ، نبينا محمد وعلى آله ذوي الصدق والوفاء ، وأصحابه أكرم الصحب وأصدق الشرفاء من أتباع الأنبياء . وبعد : فإن مجلس هيئة كبار العلماء قد اطلع في دورته الحادية والثلاثين المعقودة في مدينة الرياض ابتداء من يوم 3/7/1408هـ وانتهاء بيوم 11/7/1408هـ على نتائج مؤتمرات وندوات علماء المسلمين خارج المملكة العربية السعودية في القارة الهندية وغيرها من بلدان المسلمين في آسيا وأفريقيا وفي مصر والسودان وسواها ،
وتوالت تلك المؤتمرات والندوات تندد وتستنكر وتحذر مما يرتكبه الإيرانيون باسم الإسلام ، وهذه المؤتمرات والندوات عقدها هؤلاء العلماء إثر الجريمة النكراء التي قام بها أعوان حكام إيران في موسم حج عام 1407هـ تلك الجريمة التي هزت العالم الإسلامي أجمع ، وأقلقت علماء المسلمين في كل مكان ، فنددوا بها في حينها ، واستنكروها أيما استنكار ، ووصفوها بأنها إلحاد في الحرم ، وصد عن سبيل الله وجرأة على حرمه الآمن ، وإيذاء لحجاج بيته الكريم . ثم بعد عودة الحجاج إلى أوطانهم ونقلهم الفظائع التي عرفوا واقعها ، وأطلعوا على نتائجها المسلمين في بلادهم ، وما استحله أعوان الخميني من حرمة الحرم ، ودماء الحجاج ، هب العلماء لتبصير المسلمين بأحوال قادة هذه الفتنة ، وبينوا في قراراتهم خبث مقاصد مثيريها وبعدهم عن الإسلام ، وأن ذلك من الإلحاد الذي يجب أن يعرفه المسلمون فيكافحوه ، وقد صرحت هذه المؤتمرات والندوات بعدوان من أتى هذه الأعمال الشنيعة وإلحاده في حرم الله .
وبعد استعراض مجلس هيئة كبار العلماء لنتائج هذه المؤتمرات والندوات العلمية لعلماء العالم الإسلامي ، رأى إصدار قرار بتأييد ما توصلت إليه تلك المؤتمرات والندوات من استنكار وما أرادته من تنبيه المسلمين إلى خطر هذه الفئة المنحرفة ، والطائفة المجرمة التي سفكت دماء الإيرانيين في إيران بلا تمييز بين الفرق ، وصدرت جرائمها إلى الحرمين الشريفين تريد إخافة المسلمين ، وترويع الحجاج الآمنين ،
ونشر المبادئ التي يعلن عنها الخميني في نشراته الإلحادية الشرسة وسطرها في كتبه العربية والفارسية التي تهدف في النهاية إلى صرف المسلمين عن القرآن الكريم وتعطيل سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الثابتة عنه ، والتي نقلها عنه صحابته الكرام رضي الله عنهم ،وتسعى هذه الأفكار إلى وصف أكرم هذه الأمة وهم صحابة رسول الله بالنفاق والكفر ،
وهذا صريح من كلام الخميني وأعوانه ،
وأن من لم يأخذ بها فدمه هدر عند هؤلاء الطغاة ، ولا حرمة لماله أو عرضه . ولقد سبق أن صدر بيان استنكاري عن هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية فور وقوع الجريمة الخمينية على الحجاج
والتي أرادوا لها أن تفسد على المسلمين حجهم ، ولكن الله لطف ، فوفق الحكومة السعودية إلى معالجتها بحكمة وحزم ، فحج المسلمون آمنين ورجعوا يحملون أبشع صورة لأعمال الخميني وأعوانه ، وقد أوضح المجلس في بيانه المذكور استنكاره لأعمال هؤلاء المجرمين ، وإظهار صلتهم بأعداء المسلمين السابقين من القرامطة الذين انتهكوا حرمة البلد الحرام في الشهر الحرام ، ومؤتمرات حكومة طهران تظهر مقاصد هذه الفئة الباغية ، وما تبيته لدول العالم الإسلامي في جزيرة العرب والمغرب الإسلامي لتحولها إلى حكومات خمينية ، وترى أن غير هذه الدول أسهل أمرا ، ولكن الله سيخيب آمال الخميني وأعوانه كما خيب آمال أسلافه . إن مجلس هيئة كبار العلماء يرى من أجل فضح هذه الفئة أن يوضح بعض ماظهر من أعمالها بمناسبة ماتتابع من مؤتمرات وندوات إسلامية ، واستنكارات واسعة النطاق ، وذلك بما يلي : لقد سلكت هذه الفئة المخذولة شتى السبل ، واستخدمت كافة الوسائل ، بهدف إقناع مختلف الأوساط بأن النظام الإيراني هو قائد الحركة الإسلامية ، وحامل لواء الجهاد لتصحيح أحوال المسلمين فيما يزعم هؤلاء ، وأن الخميني هو إمام المسلمين ، وتهدف هذه الحركة في النهاية إلى تحويل المسلمين لمبادئ الخميني وأتباعه ، وخصوصا في المناطق التي لاتعرف حقيقة دعوته الضالة . وقد سلكت هذه الفئة المنحرفة مختلف الطرق لنشر ضلالها ، وإحداث الفتن في بلاد المسلمين ، ومن أعظم ذلك استغلالهم موسم الحج للدعاية والتشويش ، وإزعاج الحجيج وإشغالهم عن أداء مناسكهم بالهتافات السخيفة ، والمسيرات المزعجة ، والتجمعات الصاخبة ورفع صور زعماء الفتنة والهتاف بأسمائهم ،
وقد كان من نتائج ذلك تلك الجريمة المروعة ، حيث انتهكوا حرمة البلد الحرام ، في الشهر الحرام ، وحملوا السلاح وقاموا بأعمالهم الإجرامية في اليوم السادس من شهر ذي الحجة من عام 1407هـ ، وقد سقط فيها مئات القتلى والجرحى وقد سبقهم لمثل هذه الجريمة سلفهم وقدوتهم من القرامطة الملحدين الذين استباحوا حرم الله وقتلوا حجاج بيته العتيق ، وملأوا بئر زمزم بجثث القتلى . إن مجلس هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية إذ يسوق هذه الحقائق لينبه المسلمين إلى خطورة الأمر وهو أن المجتمع الإسلامي يواجه هجمة شرسة غريبة عليه ، هي امتداد لهجمات الإلحاد والإباحية التي قام بها العبيديون والقرامطة الذين لاتخفى آثارهم السيئة على الإسلام والمسلمين .
فليتنبه المسلمون إلى الخطر المحدق بهم ، وليسلكوا كل طريق لمقاومة هذا العدو الخبيث المتمثل في الخميني ودعاته ، وعلى علماء المسلمين وأرباب القلم والفكر المسلمين كشف زيف هؤلاء الدخلاء على الإسلام ، والحاقدين عليه ، وبيان حقيقتهم ، وتحذير المسلمين من الانخداع بزيفهم وبنفاقهم .
ويكفي لمعرفة ضلال الخميني الرجوع إلى كتبه ، والاطلاع على ماأورده فيها
ومن ذلك ماقاله في كتابه (الحكومة الإسلامية تحت عنوان (الولاية التكوينية صفحة (52) حيث يقول : ( إن للأئمة مقاما محمودا ودرجة سامية ، وخلافة تكوينية ، وتخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون ، وإن من ضروريات مذهبنا أن لأئمتنا مقاما لايبلغه ملك مقرب ، ولا نبي مرسل ) .
ويتجاهل في كتابه هذا حكومة الخلفاء الراشدين الثلاثة الذين سبقوا عليا ، فيقول صفحة (26) : ( لقد ثبت بضرورة الشرع والعقل أن ماكان ضروريا أيام الرسول صلى الله عليه وسلم وفي عهد الإمام أمير المؤمنين من وجود الحكومة لايزال ضروريا إلى يومنا هذا )
ويقول صفحة (71) : ( وكان الرسول صلى الله عليه وسلم وأمير المؤمنين يقولون ويعملون ) .
ويقول في موضع آخر من كتابه هذا متهما الصحابي الجليل سمرة بن جندب رضي الله عنه بأنه يكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم صفحة (60) : ( ففي الرواة من يفتري على لسان النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث لم يقلها ، ولعل راويا كسمرة بن جندب يفتري أحاديث تمس من كرامة أمير المؤمنين ) .
فهذه مقتطفات من كلام الخميني تؤكد عقيدته ببطلان ماعليه المسلمون ، وطعنه وتنقصه لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعدم اعترافه بخلافة الخلفاء الراشدين الثلاثة ، وغلوه وتأليهه لبعض المخلوقين . وإن مجلس هيئة كبار العلماء ـ بعد هذا الإيضاح ـ يؤيد حكومة خادم الحرمين الشريفين في جميع الخطوات التي اتخذت لصد الفتنة الخمينية في الحج والقضاء عليها .
كما يرى المجلس أنه يجب على حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حماية حجاج بيت الله الحرام وتأمين سبلهم ، ومنع من تسول له نفسه العبث بأمن الحجيج ، ومن لم يلتزم بترك الأذى والشغب والمظاهرات وإيذاء المسلمين ، يمنع من دخول الأماكن المقدسة .
وإن المجلس إذ يقرر ذلك يسأل الله سبحانه أن يحفظ لهذه الأمة دينها ، ولهذه البلاد المقدسة أمنها وسلامتها ، وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم ، وأن يوفق المسلمين في كل مكان للتمسك بشريعة ربهم والسير على منهج نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم إنه ولي ذلك والقادر عليه ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .
هيئة كبار العلماء
رئيس الدورة : عبد العزيز بن باز .
عبد الله خياط
عبد العزيز بن صالح .
عبد الرزاق عفيفي .
سليمان بن عبيد .
محمد بن جبير .
إبراهيم بن محمد آل الشيخ .
صالح بن غصون
. عبد المجيد حسن .
راشد بن خنين .
عبد الله بن منيع .
صالح اللحيدان .
عبد الله بن غديان .
حسن بن جعفر العتمي .
عبد الله البسام .
محمد بن صالح العثيمين .
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ .
صالح الفوزان .
المسلوب
02-11-2004, 03:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكور عزيزي ابن غالب وبارك الله فيك وزاد من امثالك
على ردك الجميل والمفيد
واعذرني لعدم سرعة جوابي على ردك
وذلك لظروف طارئه
تحياتي
المسلوب