أبو لـُجين ابراهيم
30-09-2001, 07:22 PM
الآن..
ترتفع عن العيون الغشاوة.. وينقشع الوهم.. ويقترب اليقين..
الآن..
ينكشف كذب الكذابين .. وينقطع وهم الموهومين.. وينفضح خداع الخداعين ويبطل انخداع المخدوعين..
الآن.. يخلع الشيطان كل أرديته ويتعرى ..
الآن .. تظهر حقائق المنافقون ……. بل ظهرت
وانكشف زيف المنافقون والكذابون والذين يتسمون بأسماء المسلمين ولكنهم يتمنون هزيمة المسلمين .
أن المنافقين هم أسرع الناس تزلفاً للذين كفروا، وأكثرهم تقريباً للقرابين، وأعجلهم تقديماً لفروض الولاء والطاعة.. ( فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُون:َ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ) (المائدة:52)، (الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) (التوبة:67).
أقول : أنه لا عذر لأي مسلم حاكما كان أو محكوما , في عدم الوقوف الصريح مع أفغانستان المسلمة ضد الأعتداء الأمريكي المرتقب .
فأننا نقول لكل حكومة عربية أو أسلامية يجب ان تقفى مع أمتك وإلا فستكوني في مصاف الأعداء .
وأن المعركة قادمة والله أعلم
أنهم لا يحاربون الإرهاب بل يقصدون الإسلام..
يقصدون القرآن..
ولن يرضوا عنا أبدا إلا إذا اتبعنا ملتهم..
نعم.. ليس تسليم أسامة بن لادن ولا ضرب طالبان بل المقصود ضرب الإسلام..
بل إن القرآن نفسه بالنسبة لهم كتاب إرهابي..
لا مناص.. ولا حل وسط..
هي حرب الصليب منهم وحرب القرآن منا..
وهو وضع سيجد كل مسلم نفسه فيه مستعدا للاستشهاد.. وهذه بالضبط هى الحمية التى ظل الغرب ألف عام يقتلها فينا .. حتى جاء الأحمق بوش ليوقظها فينا من جديد..
وأن الله تعالى ينتقم للمظلوم من ظالمه ولو بعد حين.
وفي الحديث الشريف الصحيح: "اتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب، ترتفع إلى ما فوق الغمام، فيقول لها الجبار في عليائه: وعزتي وجلالي، لأنصرنك ولو بعد حين" [رواه الترمذي ؟
وأن أهل الإيمان واثقون بالله متوكلون عليه، لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم، حتى يأتي أمر الله
.. (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (آل عمران:173)، (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) (لأنفال: من الآية72).
نعم..
الوعد الحق قادم..
وليشن بوش حملته الصليبية علينا ..
سوف نقاوم تحت راية القرآن..
وسوف ننتصر.. إن شاء الله..
قال الله تعالى : "إذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و أن الله على نصرهم لقدير"
وليخسأ المنافقون ...............
ترتفع عن العيون الغشاوة.. وينقشع الوهم.. ويقترب اليقين..
الآن..
ينكشف كذب الكذابين .. وينقطع وهم الموهومين.. وينفضح خداع الخداعين ويبطل انخداع المخدوعين..
الآن.. يخلع الشيطان كل أرديته ويتعرى ..
الآن .. تظهر حقائق المنافقون ……. بل ظهرت
وانكشف زيف المنافقون والكذابون والذين يتسمون بأسماء المسلمين ولكنهم يتمنون هزيمة المسلمين .
أن المنافقين هم أسرع الناس تزلفاً للذين كفروا، وأكثرهم تقريباً للقرابين، وأعجلهم تقديماً لفروض الولاء والطاعة.. ( فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُون:َ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ) (المائدة:52)، (الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) (التوبة:67).
أقول : أنه لا عذر لأي مسلم حاكما كان أو محكوما , في عدم الوقوف الصريح مع أفغانستان المسلمة ضد الأعتداء الأمريكي المرتقب .
فأننا نقول لكل حكومة عربية أو أسلامية يجب ان تقفى مع أمتك وإلا فستكوني في مصاف الأعداء .
وأن المعركة قادمة والله أعلم
أنهم لا يحاربون الإرهاب بل يقصدون الإسلام..
يقصدون القرآن..
ولن يرضوا عنا أبدا إلا إذا اتبعنا ملتهم..
نعم.. ليس تسليم أسامة بن لادن ولا ضرب طالبان بل المقصود ضرب الإسلام..
بل إن القرآن نفسه بالنسبة لهم كتاب إرهابي..
لا مناص.. ولا حل وسط..
هي حرب الصليب منهم وحرب القرآن منا..
وهو وضع سيجد كل مسلم نفسه فيه مستعدا للاستشهاد.. وهذه بالضبط هى الحمية التى ظل الغرب ألف عام يقتلها فينا .. حتى جاء الأحمق بوش ليوقظها فينا من جديد..
وأن الله تعالى ينتقم للمظلوم من ظالمه ولو بعد حين.
وفي الحديث الشريف الصحيح: "اتق دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب، ترتفع إلى ما فوق الغمام، فيقول لها الجبار في عليائه: وعزتي وجلالي، لأنصرنك ولو بعد حين" [رواه الترمذي ؟
وأن أهل الإيمان واثقون بالله متوكلون عليه، لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم، حتى يأتي أمر الله
.. (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ) (آل عمران:173)، (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) (لأنفال: من الآية72).
نعم..
الوعد الحق قادم..
وليشن بوش حملته الصليبية علينا ..
سوف نقاوم تحت راية القرآن..
وسوف ننتصر.. إن شاء الله..
قال الله تعالى : "إذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا و أن الله على نصرهم لقدير"
وليخسأ المنافقون ...............