حرف
28-09-2001, 02:38 PM
السلام عليكم ورحمة اله وبركاته
منذ فتره والاحاباط تغزو نفوس وقلوب المسلمين
منذ فتره واليأس من هذه الامه يجتاح عقول الاسلاميين
منذ فتره والهموم اصبحت تلازم كل مسلم ومسلمه.
المسلمات صاحبات الاهداف النبيله قد انشغلن بعضهن بمااعطاهن الله من هذه الدنيا والبعض الاخير انظم الي قافلة الاحباط واليأس.
المسلمين كذلك كان لهم النصيب الاكبر من ذلك فهم بين الدنيا وحبها وبين الاحداث التي تعصف بالمنطقه شرقا وغربا وبين حالة التخبط التي عيشونها .
اليوم وامس وغدا اسرائيل تنفذ خططها لغزو كل ميادين الحياه:
**بعد ان كنا نخاف من الغزو الثقافي فقط اصبح الخوف من العولمه وسطر لها الف والف فكره وفكره لمحاربتها وانشغل المسلمين بها
**ثم بعد ذلك قامو بشغل المسلمين بقضية السلام مع الفلسطينيين وتناولها الاسلاميين بين مؤيد وبين معارض وهكذا.
**ثم شغلو المسلمين بقضية امريكا والارهاب العالمي وهذا هو الخاتمه (رأي خاص)
اليوم اصبح المسلمون بين كر وفر هذا الكر والفر حيث اصبح تخبط بين مشاعرهم تجاه اسامه بن لادن وبين حكوماتهم المسكينه التي ليس بيدها اي شي والمغلوبه علي امرها والضعيفه عسكريا وكل شيء تقريبا وبين الملاحقات الداخليه الامنيه للبعض وبين همومهم الشخصيه ومتطلبات الحياه.
لذلك حتي احصر النقاط عقولنا اصبحت بين هذه الاشياء.
((((...مشاعر مختلط بين قضية الارهاب..وبين اسامه بن لادن والتعاطف معه وبين مشاكلنا الدوليه ومتطلبات امريكا منا وبين همومنا الشخصيه))))
حاله من اليأس تحيط بنا في كل شبر من الحياه وتميت تفكرنا من التحرك. لماذا.
نحن الان نسينا سيرة نبينا محمد مع الغزوات وسيرته مع كفار قريش وغيرها من احداث فلقد كان لنا في غزوة الاحزاب اسوه حسنه وقصه جميله تعيد احداثها اليوم مع الافغان. ومع الفلسطينيين ومع كل حد ث في هذه الحياه.
في هذا الموضوع لااستطيع ان اضع حلا للحاله التي نعيشها ربما لاني انا اعيشها:( ولكن اقول علي كل واحد منا ان يقدم اي شي ولو القليل نصره لهذا الدين ويختبر بها نفسه وايمانه وعقيدته وهذا فيه رساله لبعض المتدينين لكي يحركو انفسهم قليلا في هذه الاحداث من تثبيت للمسلمين وتشجيعهم بالمستقبل وغيره من مايستطيعونه.
مع متابعتنا للاخبار في افغانستان علينا ان نتابع كذلك احداث فلسطين وكيفية استغلال اليهود للاحداث وكذلك وتابعت كل قيضه من قضايا الاسلام.
وخاصه الاسلام الداخلي.
لكم الله ولنا الله والله علي كل شيء قدير.
خاتمت رسالتي ان الاسلام يعيش في محنه حقيقيه لم يعشها منذ قرن واكثر او ربما منذ حرب 48 وهذا المحنه اما ان تعيده الي مركزه وما ان ترجعه قرون الي الخلف وكل املي بان نهتم بالدعاء للاسلام والمسلمين.
حرف
منذ فتره والاحاباط تغزو نفوس وقلوب المسلمين
منذ فتره واليأس من هذه الامه يجتاح عقول الاسلاميين
منذ فتره والهموم اصبحت تلازم كل مسلم ومسلمه.
المسلمات صاحبات الاهداف النبيله قد انشغلن بعضهن بمااعطاهن الله من هذه الدنيا والبعض الاخير انظم الي قافلة الاحباط واليأس.
المسلمين كذلك كان لهم النصيب الاكبر من ذلك فهم بين الدنيا وحبها وبين الاحداث التي تعصف بالمنطقه شرقا وغربا وبين حالة التخبط التي عيشونها .
اليوم وامس وغدا اسرائيل تنفذ خططها لغزو كل ميادين الحياه:
**بعد ان كنا نخاف من الغزو الثقافي فقط اصبح الخوف من العولمه وسطر لها الف والف فكره وفكره لمحاربتها وانشغل المسلمين بها
**ثم بعد ذلك قامو بشغل المسلمين بقضية السلام مع الفلسطينيين وتناولها الاسلاميين بين مؤيد وبين معارض وهكذا.
**ثم شغلو المسلمين بقضية امريكا والارهاب العالمي وهذا هو الخاتمه (رأي خاص)
اليوم اصبح المسلمون بين كر وفر هذا الكر والفر حيث اصبح تخبط بين مشاعرهم تجاه اسامه بن لادن وبين حكوماتهم المسكينه التي ليس بيدها اي شي والمغلوبه علي امرها والضعيفه عسكريا وكل شيء تقريبا وبين الملاحقات الداخليه الامنيه للبعض وبين همومهم الشخصيه ومتطلبات الحياه.
لذلك حتي احصر النقاط عقولنا اصبحت بين هذه الاشياء.
((((...مشاعر مختلط بين قضية الارهاب..وبين اسامه بن لادن والتعاطف معه وبين مشاكلنا الدوليه ومتطلبات امريكا منا وبين همومنا الشخصيه))))
حاله من اليأس تحيط بنا في كل شبر من الحياه وتميت تفكرنا من التحرك. لماذا.
نحن الان نسينا سيرة نبينا محمد مع الغزوات وسيرته مع كفار قريش وغيرها من احداث فلقد كان لنا في غزوة الاحزاب اسوه حسنه وقصه جميله تعيد احداثها اليوم مع الافغان. ومع الفلسطينيين ومع كل حد ث في هذه الحياه.
في هذا الموضوع لااستطيع ان اضع حلا للحاله التي نعيشها ربما لاني انا اعيشها:( ولكن اقول علي كل واحد منا ان يقدم اي شي ولو القليل نصره لهذا الدين ويختبر بها نفسه وايمانه وعقيدته وهذا فيه رساله لبعض المتدينين لكي يحركو انفسهم قليلا في هذه الاحداث من تثبيت للمسلمين وتشجيعهم بالمستقبل وغيره من مايستطيعونه.
مع متابعتنا للاخبار في افغانستان علينا ان نتابع كذلك احداث فلسطين وكيفية استغلال اليهود للاحداث وكذلك وتابعت كل قيضه من قضايا الاسلام.
وخاصه الاسلام الداخلي.
لكم الله ولنا الله والله علي كل شيء قدير.
خاتمت رسالتي ان الاسلام يعيش في محنه حقيقيه لم يعشها منذ قرن واكثر او ربما منذ حرب 48 وهذا المحنه اما ان تعيده الي مركزه وما ان ترجعه قرون الي الخلف وكل املي بان نهتم بالدعاء للاسلام والمسلمين.
حرف