البراء
15-07-2001, 11:16 AM
المسؤول العسكري لمجلس الشورى يصرح لصوت القوقاز
في تصريح للمسؤول العسكري لمجلس الشورى العسكري لقيادة المجاهدين القائد خطاب قال حفظه الله :
يجب أن يعلم العالم كله عامة و المسلمون خاصة أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة ولن يوقف هذا الجهاد مقتل القائد يرموك أبي عمر النجدي أو القائد عربي رحمهما الله أو حتى مقتل القائد شامل أو خطاب أو غيرهم فإن الجهاد فريضة من فرائض الإسلام،والجهاد في الشيشان وغيرها لا يرتبط بفرد ولا بقائد، فقائد المجاهدين جميعاً هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن قتل قائد أو مجاهد فهناك من يسد مكانه ويقوم مقامه بإذن الله تعالى وحوله وقوته، وقد جعل الله هذه الأمة مباركة فإن مات قائد خلفه من بعده قادة ومجاهدون يقودون الأمة ويحيون فريضة الجهاد والقتال في سبيل الله .
وإن ما وقع من مقتل القائد أبي عمر النجدي والقائد عربي والقائد جعفر رحمهم الله إنما هو ماكانوا يتمنونه من الشهادة في سبيل الله فقد عرفوا فضلها وسعوا إليها وهاهي الشهادة التي كانوا يبحثون عنها ويسعون وراءها حصلوا عليها مقبلين غير مدبرين بعد أن قاتلوا قتال الأبطال وقتلوا من العدو ثم قتلوا وإن شاء الله يتحقق فيهم قوله تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون ) فعلى المسلمين جميعاً أن لا ييأسوا من روح الله ولا يقنطوا من رحمته وأن يكثروا من الدعاء والتضرع إلى الله بنصره للمجاهدين في سبيله نسأل الله أن يجعلنا من المجاهدين في سبيله وابتغاء مرضاته والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وبعد هذا التصريح من القائد خطاب بين حالة المجاهدين واستعدادهم لعمليات قادمة وقوية إن شاء الله تعالى لمواجهة المنافقين العملاء وخاصة قوات الأمون والقوات الروسية على حد سواء وطمأن بأن المجاهدين مرتفعة معنوياتهم وعلى قلب رجل واحد بإذن الله تعالى .
في تصريح للمسؤول العسكري لمجلس الشورى العسكري لقيادة المجاهدين القائد خطاب قال حفظه الله :
يجب أن يعلم العالم كله عامة و المسلمون خاصة أن الجهاد ماض إلى يوم القيامة ولن يوقف هذا الجهاد مقتل القائد يرموك أبي عمر النجدي أو القائد عربي رحمهما الله أو حتى مقتل القائد شامل أو خطاب أو غيرهم فإن الجهاد فريضة من فرائض الإسلام،والجهاد في الشيشان وغيرها لا يرتبط بفرد ولا بقائد، فقائد المجاهدين جميعاً هو رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن قتل قائد أو مجاهد فهناك من يسد مكانه ويقوم مقامه بإذن الله تعالى وحوله وقوته، وقد جعل الله هذه الأمة مباركة فإن مات قائد خلفه من بعده قادة ومجاهدون يقودون الأمة ويحيون فريضة الجهاد والقتال في سبيل الله .
وإن ما وقع من مقتل القائد أبي عمر النجدي والقائد عربي والقائد جعفر رحمهم الله إنما هو ماكانوا يتمنونه من الشهادة في سبيل الله فقد عرفوا فضلها وسعوا إليها وهاهي الشهادة التي كانوا يبحثون عنها ويسعون وراءها حصلوا عليها مقبلين غير مدبرين بعد أن قاتلوا قتال الأبطال وقتلوا من العدو ثم قتلوا وإن شاء الله يتحقق فيهم قوله تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويُقتلون ) فعلى المسلمين جميعاً أن لا ييأسوا من روح الله ولا يقنطوا من رحمته وأن يكثروا من الدعاء والتضرع إلى الله بنصره للمجاهدين في سبيله نسأل الله أن يجعلنا من المجاهدين في سبيله وابتغاء مرضاته والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
وبعد هذا التصريح من القائد خطاب بين حالة المجاهدين واستعدادهم لعمليات قادمة وقوية إن شاء الله تعالى لمواجهة المنافقين العملاء وخاصة قوات الأمون والقوات الروسية على حد سواء وطمأن بأن المجاهدين مرتفعة معنوياتهم وعلى قلب رجل واحد بإذن الله تعالى .